كانت السيدة خديجة رضي الله عنها تكبر النبي علية اروع الصلاة و السلام ب 15 عام
ولدت السيدة خديجهرضي الله عنها سنة 68 قبل الهجره 556 م في مكة لكن ذلك يتعارض مع سنها حين و فاتها و ذلك ما اثبتة البيهقى ان خديجة رضى الله عنها توفيت و عمرها خمسين سنة و هو اصح [4]. و قال الحاكم: “نها لم تبلغ الستين سنه” [5]. و ربما ما ت و الدها يومحرب الفجار.
يروي انها تزوجت مرتين قبل زواجها بمحمد بن عبدالله
من سيدين من سادات قريش هما: عتيق بن عائذ المخزومى و ربما انجبت منة ابنة (هند) و بو هالة بن زرارة التميمى و نجبت منة جارية و غلاما (هالة هند). لكن هذة الرواية تعارضها عدة اقوال لجملة من المؤرخين نذكر منها:
ذكر البلاذري [6]: “وكانت مسماه لورقة بن نوفل”. و كن البلاذرى يريد ان يقول تلميحا لا تصريحا ان خديجة كانت بكرا عند زواجها من محمد صلي الله علية و سلم.
وقال العصامي: و كانت ربما ذكرت و هى بكر لورقة بن نوفل فلم يقض بينهما نكاح [7].
وذكر ابو نعيم الصبهاني [8]: ان خديجة كانت “امرة باكره” عندما خرج النبي
بتجارتها الي الشام و هذة اشارة الي انها لم تتزوج من احد قبله.
وقد كانت خديجة تاجرة ذات ما ل و كانت تستجر الرجال و تدفع المال مضاربة فبلغها ان محمد بن عبدالله
يدعي بالصادق المين و نة كريم الخلاق فبعثت الية و طلبت منة ان يظهر فتجارة لها الي الشام مع غلام يدعي “ميسره” و ربما و افق.[9]
زواجها من محمد بن عبدالله
رجعت قافلة التجارة من الشام و ربما ربحت اضعاف ما كانت تربح من قبل و خبر الغلام ” ميسرة ” خديجة عن اخلاق محمد
وصدقة و ما نتة فعجبها و حكت لصديقتها “نفيسة بن منيه” فطمئنتها “نفيسه” و اعتزمت ان تخبر محمد
برغبة خديجة الزواج منة (لم تقلها مباشرة و لكن فهم هذا من حديثها الطيب عن خديجه).
لم تمض الا فترة قصيرة حتي سارع لطلب الزواج من خديجة و فصحبتة عماه بو طالب وحمزة ابنا عبد المطلب”. و ربما اثني علية عمها عمرو بن اسد بن عبدالعزي بن قصى و تزوج محمد
من خديجه. كان عمر الرسول محمد
عندها 25 عاما و عمر م المؤمنين السيدة خديجة 40 عاما.
روي الخوارزمى و الحاكم ان خديجة كان عمرها يوم تزوج فيها محمد
ثمان و عشرين سنه [10]. و عن ابن عباس انه تزوجها و هي ابنة ثمان و عشرين سنه [11].
ونقل ابن كثير: “وهكذا نقل البيهقى عن الحاكم انه كان عمر محمد صلي الله علية و سلم حين تزوج خديجة خمسا و عشرين سنة و كان عمرها اذ ذاك خمسا و ثلاثين – و قيل خمسا و عشرين سنه”.[12]
وبهذا يصبح ما صححة البيهقى انها توفيت و عمرها خمسون سنة يرجح الروايات القائلة انها تزوجت من محمد صلي الله علية و سلم و عمرها خمس و عشرون سنة اي خمسة عشر سنة قبل البعثة و عشر سنوات بعد البعثة و بهذا يصبح عمرها مكافئا لعمر محمد
عند التزويج.
سلامها
في ليلة القدر عندما نزل الوحى على محمد وانطلق الي منزلة خائفا يرتجف حتي بلغ حجرة زوجتة خديجة فقال: “زملوني” فزملوة حتي ذهب عنة الروع فقال: “مالى يا خديجه؟ و حدثها بصوت مرتجف و حكي لها ما حدث… و قال “لقد خشيت علي نفسي”. فطمئنتة قائله: “”والله لا يخزيك الله ابدا… انك لتصل الرحم و تصدق الحديث و تحمل الكل و تقرى الضيف و تعين علي نوائب الحق”” فكانت اول من امن برسالتة و صدقه… فكانت بهذا اول من اسلم من المسلمين جميعا و ول من اسلم من النساء.كان ربما مضي علي زواجها من محمد 15 عاما و ربما بلغ محمد الربعين من العمر و كان ربما اعتاد علي الخلوة في غار حراء ليتمل و يتدبر فالكون.
- بكم كانت سيدتنا خديجة تكبر الرسول
- سيدتنا خديجه كم تكبر
- خديجه كم سنه اكبر من الرسول
- خديجةنأطبر
- خديجة اكبر من الرسول بكم سنة
- كم كانت تكبر خديجة الرسول محمد
- بكم سيدتنا خديجة اكبر من الرسول
- بكم تكبر خديجة الرسول
- السيدة خديجة تكبر الرسول
- الرسول تزوج خديجه وهي اكبر مني بكم سنه