مقال عن و صف الجنه
اليوم سوف نتحدث عن و صف الجنة و الجنة هي ما لا عين رات و لااذن سمعت و اليوم سوف نقدم لكم المقال بالتفاصيل اتمني مشاهدة ممتعه
“قلنا يا رسول الله: مم خلقت الجنه؟ قال:” “من الماء” “قلنا: خبرنا عن بناء الجنه؟ قال:” “لبنة من ذهب و لبنة من فضة و ملاطها: ى طينها، المسك الذفر و ترابها الزعفران و حصباؤها اللؤلؤ و الياقوت، و من يدخلها ينعم و لا ييس، و يخلد و لا يموت و لا تبلي ثيابة و لا يفني شبابه.” و صدق الله حيث يقول: ذا ريت بعدها ريت نعيما و ملكا كبيرا و ما خفاة الله عنا من نعيم الجنة شيء عظيم لا تدركة العقول، و لا تصل لي كنهة الفكار. و بواب الجنه: ثمانيه، يدخل منها المؤمنون كما تدخل الملائكه، باب من البواب يسمي الريان و هو خاص بالصائمين لا يدخل منة غيرهم. و هنالك باب للمكثرين من الصلاه، و باب للمتصدقين، و باب للمجاهدين، و ربما خبر الرسول صلي الله علية و سلم ن الذي ينفق زوجين فسبيل الله يدعي من بواب الجنة الثمانيه، و يضا الذي يتوض فيحسن الوضوء، بعدها يرفع بصرة لي السماء فيقول: شهد ن لالة لا الله و حدة لا شريك له، و شهد ن محمدا رسول الله، فتحت له بواب الجنة الثمانيه، يدخل من يها يشاء، و هنالك باب خصة الله تعالي لمن لاحساب عليهم و هو باب الجنة اليمن. و تفتح بواب الجنة كافة فرمضان، و فالحاديث ذكر ن ما بين المصراعين من جميع باب مسيرة ربعين سنه، و للجنة نهار و عيون و شجار و قصور و نور و ريح، ما نهار الجنة فحدثنا عنها الرسول الكريم حين قال نة ري ربعة نهار يظهر من صلها نهران ظاهران، و هما النيل و الفرات، و نهران باطنان هما نهران فالجنه. و من نهار الجنة الكوثر الذي عطاة الله لرسولة و نهار الجنة ليست ماء فحسب، بل منها الماء و اللبن و الخمر و العسل المصفي و ما عيون الجنة فعين الكافور، و عين التسنيم، و هنالك عين تسمي السلسبيل، و الجنة ليس بها ليل و نهار، و نما هو نور دائم بدا. و يقول ابن تيمية فهذا المقال “الجنة ليس بها شمس و لا قمر، و لا ليل و لا نهار، لكن تعرف البكرة و العشية بنور يخرج من قبل العرش” و ريح الجنة عبقة زكية تمل جنباتها، و هذة الرائحة يجدها المؤمنون من مسيرة ربعين عاما و فالجنة شجرة يسير الراكب فظلها ما ئة عام، سدرة المنتهى، و هذة ذكرت فمحكم التنزيل. و شجرة الطوبى: و هذة شجرة عظيمة كبار تصنع ثياب هل الجنة و سيد ريحان الجنة الحناء و سيقان شجار الجنة من ذهب. عن بى هريرة رضى الله تعالي عنة عن النبى صلي الله علية و سلم نة قال: “ن فالجنة شجرة يسير الراكب فظلها ما ئة عام و لا يقطعها، اقرءوا ن شئتم” و ظل ممدود “وفى الجنة ما لا عين رت و لا ذن سمعت و لا خطر علي قلب بشر اقرؤوا ن شئتم” فلا تعلم نفس ما خفى لهم من قرة عين اليه. “ولموضع سوط فالجنة خير من الدنيا و ما فيها، اقرؤوا ن شئتم” فمن زحزح عن النار و دخل الجنة فقد فاز . و عن ابن عباس رضى الله عنهما نة قال: “ن فالجنة حوراء يقال لها لعبة خلقت من ربعة شياء: من المسك و العنبر و الكافور و الزعفران، و عجن طينها بماء الحيوان، فقال لها العزيز كونى فكانت، و كل الحور عشاق لها، و لو بزقت فالبحر بزقة لعذب ماء البحر، مكتوب علي نحرها: من حب ن يصبح له مثلى فليعمل بطاعة ربي” . و قال مجاهد: “رض الجنة من فضة و ترابها مسك و صول شجرها فضة و غصانها لؤلؤ و زبرجد و الورق و الثمر تحت ذلك، فمن جميع قائما لم يؤذة و من جميع جالسا لم يؤذه، و من جميع مضطجعا لم يؤذة ” بعدها قر و ذللت قطوفها تذليلا يعنى قربت ثمرتها حتي ينالها القائم و القاعد. و عن بى هريرة رضى الله عنة قال: “والذى نزل الكتاب علي محمد صلي الله علية و سلم ن هل الجنة ليزدادون جمالا و حسنا كما يزدادون فالدنيا هرما” ، و عن صهيب ن رسول الله صلي الله علية و سلم قال: “ذا دخل هل الجنة الجنه، و هل النار النار نادي مناد يا هل الجنة ن لكم عند الله موعدا يريد ن ينجزكموه، فيقولون ما هو؟ لم يثقل موازيننا و يبيض و جوهنا و دخلنا الجنة و خرجنا من النار؟ قال فيكشف الحجاب فينظرون لية فوالذى نفسى بيدة ما عطاهم شيئا هو حب ليهم من النظر ليه” . و روي نس بن ما لك رضى الله عنة قال “جاء جبريل لي النبى صلي الله علية و سلم بمرة بيضاء بها نكتة سوداء فقال النبى صلي الله علية و سلم: يا جبريل ما هذة المرة البيضاء؟ قال:هذة الجمعة و هذة النكتة السوداء الساعة التي تقوم فالجمعة ربما فضلت نت فيها و قومك علي من كان قبلك، فالناس لكم بها تبع: يعنى اليهود و النصارى، و بها ساعة لا يوافقها مؤمن يسل الله تعالي من خير لا استجاب الله له و لا يستعيذة من شر لا عاذة منه. قال: و هى عندنا يوم المزيد. قال رسول الله صلي الله علية و سلم: و ما يوم المزيد؟ قال : ن ربك اتخذ و اديا فالفردوس فية كثيب من مسك فذا كان يوم الجمعة حفت بمنابر من نور عليها النبيون، و حفت بمنابر من ذهب مكللة بالياقوت و الزبرجد عليها الصديقون و الشهداء و الصالحون، و ينزل هل الغرف فيجلسون من و رائهم علي هذا الكثيب
- تعبير عن الجنه
- أجمل ما في الجنة
- موضوع عن الجنة
- موضوع الجنة
- مو ضوع عن الجنه
- مقال عن الجنة فيها مالا عين
- صور على الجنه
- شعر عن الجنه
- شعر حول الجنة
- وصف الجنة تعبير
