من اشتهر بحكمته

من اشتهر بحكمته

 

اشتهر لقمان بحكمتة و اقوالة الكثيرة و التي فيها الكثير من الحكم و المواعظ

 

 

صورة1

 



لقمان الحكيم هو

هو لقمان بن ياعور و يقال انه اما ابن اخت و ابن خالة ايوب علية السلام ، فهو من مصر اما عن مهنتة فهنالك الكثير من الاقاويل فمنهم من يقول انه خياط او راعى او نجار كما انه عاصر داوود علية السلام و خذ منة العلم

 

ذكر الله تعالي فكتابة العزيز سورة سميت بسورة لقمان و التي تضمنت الحكم التي كان يعظ ابنة كما فقو الله تعالى :

{ولقد تينا لقمان الحكمة ن اشكر للة و من يشكر فنما يشكر لنفسة و من كفر فن الله غنى حميد * و ذ قال لقمان لابنة و هو يعظة يا بنى لا تشرك بالله ن الشرك لظلم عظيم * و وصينا النسان بوالدية حملتة مة و هنا علي و هن و فصالة فعامين ن اشكر لى و لوالديك لى المصير * و ن جاهداك علي ن تشرك بى ما ليس لك بة علم فلا تطعهما و صاحبهما فالدنيا معروفا و اتبع سبيل من ناب لى بعدها لى مرجعكم فنبئكم بما كنتم تعملون * يا بنى نها ن تك مثقال حبة من خردل فتكن فصخرة و فالسماوات و فالرض يت فيها الله ن الله لطيف خبير * يا بنى قم الصلاة و مر بالمعروف و انه عن المنكر و اصبر علي ما صابك ن هذا من عزم المور * و لا تصعر خدك للناس و لا تمش فالرض مرحا ن الله لا يحب جميع مختال فخور * و اقصد فمشيك و اغضض من صوتك ن نكر الصوات لصوت الحمير}. سورة لقمان

صفات لقمان

اما عن صفات لقمان كما قال رسول الله صلي الله علية و سلم “(ن لقمان كان عبدا كثير التفكر، حسن الظن، كثير الصمت، حب الله فحبة الله تعالى، فمن علية بالحكمه). نودى بالخلافة قبل داوود ، فقيل له يا لقمان، هل لك ان يجعلك الله خليفة تحكم بين الناس بالحق؟ قال لقمان: ن جبرنى ربى عز و جل قبلت، فنى علم نة ن فعل هذا عاننى و علمنى و عصمني، و ن خيرنى ربى قبلت العافية و لا سل البلاء، فقالت الملائكه : يا لقمان لم؟ قال: لن الحاكم بشد المنازل و كدرها، يغشاة الظلم من جميع مكان، فيخذل و يعان، فن صاب فبالحرى ن ينجو، و ن خط خط طريقالجنة و من يصبح فالدنيا ذليلا خير من ن يصبح شريفا ضائعا، و من يختار الدنيا علي الخرة فاتتة الدنيا و لا يصير لي ملك الخره. فعجبت الملائكة من حسن منطقه، فنام نومة فغط بالحكمة غطا، فانتبة فتكلم بها”

اشهر حكم لقمان

يا بني ! لا تكن حلوا فتبلع، و لا مرا فتلفظ.

يا بني ! لا تؤخر التوبة فن الموت يتى بغته

يا بني ! اتق الله، و لا تر الناس نك تخشي الله ليكرموك بذلك و قلبك فاجر.

يا بني ! ما ندمت علي الصمت قط. و ن كان الكلام من الفضة كان السكوت من الذهب.

يا بني ! اعتزل الشر كيما يعتزلك، فن الشر للشر خلق.

نزل الناس من صاحبك منزلة من لا حاجة له بك و لا بد لك منه

يا بني ! اختر المجالس علي عينك، فذا ريت المجلس يذكر الله عز و جل فية فاجلس معهم، فنك ن تك عالما ينفعك علمك و ن تك عييا يعلموك، و ان يطلع الله عز و جل ليهم برحمة تصبك معهم.

نك ربما استدبرت الدنيا من يوم نرلتها و استقبلت الخرة ، فنت لي دار تقرب منها قرب من دار تتباعد عنها .

ذا ردت ن تواخى رجلا فغضبة قبل هذا فنم نصفك عند غضبة و لا فاحذرة .

يا بني ! ليكن لك علو الهمة فطلب الجنة و العزم للشهادة فسبيل الله.

ياك و شدة الغضب فن شده الغضب ممحقة لفؤاد الحكيم

يا بني ! انصب رايتك راية الحق و رباطك فسبيل الله خير من خير فالدنيا.

عليك بمجالسة العلماء ، و استمع كلام الحكماء ،فن الله تعالي يحى القلب الميت بنور الحكمة ،كما يحى الرض بوابل المطر ،فن من كذبذهب ماء و جهة ، و من ساء خلقة كثر غمة ،ونقل الصخور من مواضعها يسر من فهام من لا يفهم!

يا بني ! انزل نفسك منزلة من لا حاجة له بك و لا بد لك منه

 

صورة2

 



صورة3

 



 

 


من اشتهر بحكمته