موضوع موضوعى عن الفقر
انتشر الفقر فالمجتمعات لاسباب كثيرة و للاسف الاسباب تكون اغلبها من جشع الغير و طمعهم فحياة اروع لهم و ينسون الفقراء و يبخلون بما منحهم الله من نعم علي غيرهم من الفقراء حتي اصبحت هنالك شعوبا بها الاغنياء و طبقة الفقراء الذين لا يجدون ما يكفون بة انفسهم.
الفقر هو نتيجة لعدم تكاف الفرص ، و التفرقة بين الناس فالحقوق و الواجبات فمثلا هنالك ناس لهم حقوق كثر مقابل التزامات و الفقر نتيجة يضا للعنصرية الجغرافية ، و العنصرية البشرية بمعني هنالك قليم فبلد يتميز عن الخر فالاعتناء بة و الخدمات التي يتمتع فيها ، و قليم خر لا اهتمام بة و لا خدمات تقدم له خدمات فقيرة لا تتناسب مع همية القليم و حجمة ، و السلطات التي تتولي الحكم لايهمها لا بقائها فالحكم .
فهى تفقد الحساس بالخر ، و كن رئيس الدولة يعطيها( حقن بنج)ليخدرها فتفقد الحساس بالخر و التربية فالعالم العربي اليوم تميل الي الذاتية و النانية . فهم تربوا علي انعدام الحساس بالخر لا هم و ولادهم . و الباقين حشرات و كائنات اختارها الله عزوجل لخدمتهم ( حقالتميز )هو شغلنا الشاغل .
نا العالم و نا العالم و نا الناقه ونا المثقف ذو المعرفة ، و هو غرور شيء يسمية ثقة بالنفس لنة فقد الحساس بالخر و لا يعرف شيء لا نفسة و مصالحة و هذة تربية غير سلامية و يطلبون من النسان العربى الحساسبالحيوانات ذا كان هو لا يحس بخية النسان فاقد الحساس كيف يحس بالحيوانات .
نا تعلمت فرغب فالعمل و الزواج .. لا.. المهم ن يعمل و لاد الذوات لنهم فقط هل ثقة ، و فاقدين الحساس بالخر مثلنا نحن الذوات ، و الذي فقد الحساس بالخر مهما يتعلم الدين و القانون و المعرفة لا يصلح لقامة العدالة و تحقيق هداف المة فقامة العدل ، لن العدل ساس الحكم ، و يبقي عندنا فالعالم العربى التخلف ساس الحكم . هل نت يها الحاكم تعيش فى برج عاجى ، و تغلق علي نفسك من الخرين كباقي المسؤلين من رجال الحكم و القضاء و الوزراء ، و لا ترغب فالحساس بالشعب لا حساس نظرى فقط كلامى (توزيع كلام) فاقد الحياة و فاقد التطبيق كمن يتغني بحبيبتة الذي قتلها همالا و ظلما هل من تختار هل لقامة العدالة و هل هو يفهم العدالة و يعرفها ، و لذا اكتسح الفقر رجاء البلاد و الن السعار فزيادة و فرص العمل فتلاشى ..
- مقال موضوعي
- بحث عن مقال موضوعي
- صور موضوعية
