والتسامح هو الشعور بالرحمة و التعاطف و الحنان و جميع ذلك موجود فقلوبنا و مهم لنا و لهذا العالم من حولنا.
مزايا التسامح فبناء المجتمعات و رقيها
خلق الله الانسان بعدها اسكنة فسيح الجنان لكن و بوسوسة الشيطان عصي الانسان لكن الله لانة ارحم الراحمين اعطي اول و جمل مثال عن التسامح فغفر لبينا ادم و منا حواء عيانهم و نزلهم الرض و جعل التسامح اساس حياتهم.
ان التسامح ان لا تجعل اماضى اساس الحكم علي الناس و ن تقابل من اساء لك بابتسامة عريضة تذيب فيها جميع الجليد التسامح ان تفتح قلبك و تبتعد عن الغضب و الغليان ان تقابل كارهك بحب و منتقدك بصدر رحب . فعلي مر العصور و باختلاف النبياء جعل الله لجميع رسالاتة نفس العنوان انه “الحنيفة السمحاء ” كدليل علي التسامح و التواصل و المحبة .فرسول الله صلي الله علية و سلم و مع اهل المكة الذين ناصبوة العدء و وقتلوا و عذبوا اصحابة و فيوم فتح مكة و هو فموضع القوة سامحهم و قال “ذهبوا فنتم الطلقاء ” فبنى علي اساس التسامح امة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن و بعد و فاتة و بتلاشى ذلك الخلق تدريجيا اصبحت هتة المة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء رغم انه يعلم و ما هو اين يجدة ان ها الدواء هو التسامح و العفو عند المقدرة و ذلك لا يعنى الرضي بالباطل و السكوت عن الحق فهنا يكون التسامح خوفا و ضعفا و ليس خلقا حميدا . و ربما قال الفيلسوف فوليتر “:” ما هو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية اننا جميعا من نتاج الضعف كلنا هشون و ميالون للخطا لذي دعونا نسامح بعضنا البعض و نتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل ” و لن اليونانيين و الرومان عرفوا معنا كهتة المقولات و عملوا فيها بنو اعظم الحضارات علي مر العصور فلنجعل الجميع هتة المقولة من اسس حياتة و سنجنى ثمارا يستفيد فيها الفرد قبل المجتمع .
ان التسامح كان و سيبقي اساس بناء المجتمعات و رقيها فعلي اساس التسامح منح الانسان فرصة اخري فيجب علية التمسك فيها و جعلها اساس حياتة .
- مزايا التسامح
- فقرة عن مزايا التسامح في المجتمعات و رقيها
- مزايا التسامح في بناء المجتمعات
- مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها
- مزايا التسامح في بناء المجتمعات الانسانية
- تعبير كتابي عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها
- تعبير عن مزايا التسامح في بناء المجتمعات ورقيها
- مزايا التسامح في بناء المجتمعات و رقيها
- تعبير كتابي مزايا تسامح في بناء مجتمعات
- تعبير حول مزايا التسامح في بناء المجتمع