ليس لدى و قت للعشق و الغرام
ن العشق مرض من امراض القلب و ما احلى ما قالة ابن القيم رحمة الله فالطب النبوى عند الحديث عن هدية صلي الله علية و سلم فعلاج العشق.
والعشق مركب من امرين : استحسان للمعشوق و طمع فالوصول الية فمتي انتفي حدهما انتفي العشق و ربما اعيت علة العشق علي كثير من العقلاء و تكلم بها بعضهم بكلام يرغب عن ذكرة الي الصواب بعدها قال: و المقصود ان العشق لما كان مرضا من المراض كان قابلا للعلاج و له نوعيات من العلاج فن كان مما للعاشق سبيل الي و صل محبوبة شرعا فهو علاجة كما ثبت فالصحيحين من حديث ابن مسعود رضى الله عنة قال: قال رسول الله صلي الله علية و سلم : ” يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج و من لم يستطع فعلية بالصوم فنة له و جاء” فدل المحب علي علاجين: اصلى وبدلى و مرة بالصلي: و هو العلاج الذي و ضع لهذا الداء