كيف تكون صلاة الجنازة

كيف تكون صلاة الجنازه

طريقة صلاة الجنازة و ما حكمها

images/5/623d95f4cb58b40a486b50709cbc9461.jpg

صورة1

 



صلاة الجنازة مشحلوة للجميع للرجال و النساء، و هى فرض كفاية ذا قام فيها و احد كفي و جزت، لكن السنة ن يصلى عليها جمع غفير، و ربما صح عن رسول الله -علية الصلاة و السلام- نة قال: (ما من مسلم يصلى علية ربعون رجلا لا يشركون بالله شيء لا شفعهم الله فيه)، و فلفظ خر يقول -صلي الله علية و سلم-: (ما من رجل مسلم يصلى علية مة من الناس يبلغون ما ئة كلهم يشفعون فية لا شفعهم الله) و كما قال -علية الصلاة و السلام-، فكلما زاد الجمع كان خيرا له، يدعون له، و يترحمون عليه. و صفتها ن المام يكبر ربع تكبيرات، يقف عند رس الرجل و عند و سط المره، ما قول بعض الفقهاء عند صدر الرجل فهو قول ضعيف لا صل له، و نما السنة ن يقف عند رس الرجل، و عند و سط المره، ذلك ما جاء فالسنة من حديث سمرة بن جندب فالوقوف و سط المره، و من حديث نس فالوقوف عند رس الرجل و عجز المره، فالسنة الثابتة عن رسول الله -صلي الله علية و سلم- تدل علي نة يقف المام عند رس الرجل و عند و سط المرة بعدها يكبر، يقول: الله كبر، بعدها يقر الفاتحة يتعوذ بالله من الشيطان و يسمى و يقر الفاتحه، و ليس بها استفتاح علي الرجح؛ لنها مبنية علي التخفيف، فيقر يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم و يسمى و يقر سرا الفاتحه، و ن جهر بعض الشيء حتي يعلم من و راءة نة يقر حتي يستفيدوا بعض الحيان يصبح حسن كما فعل ابن عباس للتعليم، و يقر سورة مع الفاتحة قصيرة لما جاء فالحاديث الكثيرة عن النبى -صلي الله علية و سلم- نة قال: (لا صلاة لمن لم يقر بفاتحة الكتاب فصاعدا) يعنى فكثر، فذا قر سورة زياده، و جاء فبعض الروايات نة -صلي الله علية و سلم- قر بسورة بالفاتحة و سوره، ذلك فضل، و ن اقتصر علي الفاتحة كفى، و ذا قر معها بالعصر و بقل هو الله حد و ما شبة هذا كان حسنا حتي يجمع بين الفاتحة و زياده، بعدها يكبر الثانيه: الله كبر، و يصلى علي النبى -صلي الله علية و سلم-، مثلما يصلى فالصلاه: اللهم صلى علي محمد و علي ل محمد، كما صليت علي ل براهيم، و بارك علي محمد و علي ل محمد، كما باركت علي ل براهيم، فالعالمين نك حميد مجيد، و المقصود نة يصلى علي النبى -صلي الله علية و سلم- مثلما يصلى فالصلاه، بعدها يكبر الثالثة و يدعو للميت، و يتى بالذكار الشرعيه، بالدعوات الشرعيه: اللهم اغفر لحينا، و ميتنا، و شاهدنا، و غائبنا، و صغيرنا، و كبيرنا، و ذكرنا، و نثانا، اللهم من حييتة منا فحية علي السلام، و من توفيتة منا فتوفة علي اليمان، اللهم اغفر له و ارحمه، و عافة و اعف عنه، و كرم نزله، و وسع مدخله، و غسلة بالماء و الثلج و البرد، و نقة من الخطايا كما ينقي الثوب البيض من الدنس، اللهم بد

 

images/5/03f3333df0a5adce236b93d93fc5e635.jpg

صورة2

 



لة دارا خيرا من داره، و هل خيرا من هله، اللهم دخلة الجنه، و عذة من عذاب القبر و من عذاب النار، و فسح له فقبره، و نور له فيه، اللهم لا تحرمنا جره، و لا تضلنا بعده، و اغفر لنا و له. و ن زاد دعوات، كاللهم ن كان محسنا فزد فحسانه، و ن كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته، و قال: اللهم اغفر له و ثبتة بالقول الثابت و ما شبة هذا من الدعوات الطيبة كلة حسن، بعدها يكبر الرابعه: و يسكت قليلا لنة ذلك جاء فبعض الروايات عن النبى -صلي الله علية و سلم-، بعدها يسلم تسليمة و احده، ذلك هو المحفوظ عن صحاب النبى -صلي الله علية و سلم- علي ذلك الوجه، فالشريعة عامة للرجال و النساء فالصلاه، لكن الخروج مع الجنازة لي المقبرة ذلك خاص بالرجال، و كذا زيارة القبور خاص بالرجال، و ربما قال -علية الصلاة و السلام-: (من شهد جنازة حتي يصلي عليها فلة قيراط، و من شهدها حتي تدفن فلة قيراطان، قيل: يا رسول الله ما القيراطين قال: كالجبلين العظيمين) فهذا يدل علي الفضل العظيم، و قال يضا -علية الصلاة و السلام-: (من تبع جنازة مسلم يمانا و احتسابا و كان معها قبل يصلي عليها و يفرغ من دفنها فنما هى من قيراطين جميع قيراط كجبل حد و ذلك فضل عظيم فالمشى مع الجنائر فية جبر للمصابين و تعزية لهم و مواساة لهم فنة ذا خرج معهم جبر قلوبهم و عزاهم بعملة و قولة جميعا و لهذا شرع الله الصلاة علي الموتي و اتباع الجنائز لهذة الفائدة الكثيرة للحسان لي الميت و الدعاء له و لجبر المصابين و مواساتهم و لتذكر الموت و ما يصبح بعد الموت من العجائب و الهوال و الخطار حتي يستعد المؤمن للموت و ما بعده، نسل الله العافية و السلامه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

images/5/2b0b752ef98f8cce2d06535993b367ae.jpg

صورة3

 




كيف تكون صلاة الجنازة