شعر عن موت القضاء
اشعار معبرة و قصيرة عن موت القضاء
يصبح شعر الرثاء دائما معبرا و حزينا لانة ينبع من قلب مفتور علي رحيل احبة فارقونا فنجد فرثاءهم ما يعزيناويخفف من احزاننا قليلا و اليكم بعض ما كتب عن شعر الموت
نعلل بالدواء ذا مرضنا
فهل يشفى من الموت الدواء
ونختار الطبيب فهل طبيب
يؤخر ما يقدمة القضاء
وما نفاسنا لا حساب
ولا حسراتنا لا فناء
مل ن حيا و فكل ساعه
تمر بى الموتي تهز نعوشها
وهل نا لا مثلهم غير ن لي
بقايا ليال فالزمان عيشها
ن ذلك الموت يكرهه
كل من يمشى علي الغبرا
وبعين العقل لو نظروا
لروة الراحة الكبرى
يوشك من فر من منيته
فى بعض نمراتة يوافقها
من لم يمت غبطة يمت هرما
للموت كس و المرء ذائقها
قصيدة للامام على عن الموت:
النفس تبكى علي الدنيا و ربما علمت …. ن السعادة بها ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها …. لا التي كان قبل الموت يبنيها
فن بناها بخير طاب مسكنة …. و ن بناها بشر خاب بانيها
موالنا لذوى الميراث نجمعها …. و دورنا لخراب الدهر نبنيها
ين الملوك التي كانت مسلطنة …. حتي سقاها بكس الموت ساقيها
فكم مدائن فالفاق ربما بنيت …. مست خرابا و فني الموت هليها
لا تركنن لي الدنيا و ما بها …. فالموت لا شك يفنينا و يفنيها
لكل نفس و ن كانت علي و جل ….. من المنية ما ل تقويها
المرء يبسطها و الدهر يقبضها …. و النفس تنشرها و الموت يطويها
ن المكارم خلاق مطهرة …. الدين و لها و العقل ثانيها
