موضوع عن الحاسب تعرفي على ما هية الحاسوب و طريقة الاستفادة منه و الابتعاد عن اضراره
مفهوم الحاسوب
الحاسوب: هو له لكترونية تعمل و فق مجموعة و امر، و لها القدرة على استقبال البيانات، و تخزينها، و معالجتها، و خراجها كمعلومات، و استخدامها من اثناء بعض الوامر.
تكمن همية الكمبيوتر فتبسيطة لعديد من العمال الصعبة و التي تحتاج و قتا طويلا لتمامها؛ كالعمال الصناعيه، و التجاريه، و الدارات الحكوميه، و الجامعات و المعاهد، و يعتبر الحاسوب و سيلة ذات قدرة عالية على حل المسائل الرقميه، بالضافة لي دقتة فحفظ و استرجاع المعلومات، و تصميم الوثائق و الصور و ظهارها.
فائدة الحاسوب
يمكن تلخيص فائدة الحاسوب فعدة نقاط، منها:
1- حل المسائل الرقميه:
صعب المور التي تقوم فيها الحواسيب هي حل المعادلات الرياضية الطويلة التي تحتوى على الرقام. و تستطيع الحواسيب نجاز هذي المسائل بفترة قصيرة جدا. و فحوال عديدة يوضح الحاسوب حل هذي المعادلات و طريقة تحديثها.
2- تخزين و استرجاع المعلومات :
يستخدم الناس الكمبيوتر لتخزين كمية كبار و هائلة لا ممكن تصديقها من المعلومات، و تسمي قاعدة بيانات. و تحتوى هذي القاعدة على بيانات و معلومات ضخمه مثل عدد سكان بلد ما . و يقوم الحاسوب بالبحث عن معلومه معينة بسرعة كبيره، و ممكن تغيير و تعديل المعلومه فى قل من ثانية =واحده.
3- يستعمل الحاسوب يضا للتحكم فالجهزة و الدوات الليه، مثل: النظام الهاتفي، و السحب الي فالبنوك، و جهزة الطيران اللية بالطائرات؛ حيث تتجاوب الحواسيب مع هذي المشاكل بسرعة و دقة كثر من البشر.
4-نشاء الوثائق و الصور و عرضها:
تستعين الرصاد الجوية بالحاسوب فالتنبؤ بجواء الطقس و تغير المناخ، و تستعمل بعض البرامج فمعالجة الكتابات و النصوص، و الكتب و الخطابات و الوثائق المختلفه. و من اثناء الحاسوب نستطيع تصحيح الخطاء الملائيه، و التعديل على الجمل و الكلمات، و من كثر مستعملى الحاسوب، الشخاص الذين يعملون فمجال السكرتاريا، و المحاماه، ضافة لي العلماء و الصحفيين.
5- ممكن ن يستعمل الحاسوب للتحكم ف” الروبوت ” ( النسان الي ) الذي يؤدى المهام المتكرره، كنظمه خطوط التجميع فالصناعه، و التي تعفى العمالة البشرية من الجهاد الطبيعي و النفسي المصاحب لمثل هذي المهام.
سلبيات الحاسوب
لا يخلو استعمال الحاسوب من السلبيات التي تؤثر على شخصية مستعمله؛ حيث تحدثت الوسائل العلاميه، و الدراسات العلمية عن تلك السلبيات مثل: انتشار الكبة بين العديد من مستعملى الحاسوب، ضافة لي مكانية شعور العديد منهم باللام التي تصيب الظهر و توتر العضلات خاصة عضلات الرقبه، و ربما يجعل الحاسوب الفرد يشعر بحالات من الانعزال عن مجتمعه، و البقاء منكبا على نفسه، و هذي الحالات ممكن ن تكون ناتجة عن مشكلات شخصية ليس لها ية علاقة بالحاسوب، و على الرغم بن هنالك العديدين ممن صيبوا بهذه الحالات لا نهم يجدون بالحاسوب صديقا ينسيهم حزان يومهم، و يسرهم؛ حيث يهربون لية حتي من نفسهم.
وضافة لي ما سبق فن هذي التجربة الشخصية للحاسوب تجعل الطالب، و كل المثقفين يشعرون بضرورة دخول ذلك العالم المليء بالمهارات و الخبرات؛ حيث لا ممكن لحد منهم الاستغناء عنه فعصرنا هذا، و ذا لم نسارع فالاستفادة من هذي الفرص التي تيحت لنا اليوم فننا سندفع العديد العديد، كى نلحق بالركب فالغد. و ممكن ن يصبح كثر الفراد ممن تكون حاجتهم فتزايد لي “الحاسوب” هم الذين يعملون فمجال المدرسه والتعليم من المرحلة الولي فيحياه الفرد، و حتي الوصول لي الدراسات الجامعية و العليا، و من لا يصدق ذلك الكلام ليس عليه لا ن يجرب ذلك، و سيلاحظ من حولة ممن يستعملون الحاسوب، و يدخلون لي عالمه.
مشكلات عصر الحاسوب
1) الحواسيب و السريه: يشعر الفراد بالخوف من تهديد ما ن و سرية بياناتهم و معلوماتهم الشخصية عن طريق سوء استخدام و اختراق غير مسموح فيه لقواعد بيانات الحاسوب، و تحتوى قواعد البيانات على المعلومات الطبيه، و المصرفيه، و الاجتماعيه، و التجاريه، و الماليه، و الضرائبيه، و تحتوى القواعد على معلومات للدولة مثل: المن و المعلومات العسكريه، و تكون هذي المعلومات خطيرة و فغاية السريه.
2) الحواسيب و المن: بعض جرائم الحاسوب تتم من داخل و خارج المؤسسه، و يمنع الدخول لي الحواسيب دون تصريح، و لكن على الرغم من ذلك، فن اختراقات الحاسوب ربما تحدث، و هنالك جواسيس الصناعه، و لصوص خطوط الهاتف الذين يدخلون لي الحاسوب، و يقومون بسرقة المعلومات و تعديلها. و يستطيع الفراد سرقة المال باستعمال مكانية الحاسوب فنقل و تحويل الموال كهربائيا من حساب لي خر.
3) مشكلات خرى: ممكن ن تضيع المعلومات ذا حصلت كارثة طبيعيه؛ كالهزة الرضيه، و اشتعال النيران، و حدوث الفيضانات. و يتسبب هذا فتعطيل و تخير المعاملات، و توقف العمل، و خلق مشكلات للعملاء، و ربما يؤدى حدوث ضرر فالحاسوب لي عدة حوادث و تصادم فحركة الطائرات.
خلاصه
يختلف الحاسوب عن عقل النسان فناحيتين اثنتين؛ الولى: ن الحاسوب ليس لدية القدرة على البداع التي و ضعة الخالق جل و علا فالانسان، و الثانيه: ن الحاسوب ليس لدية القدرة على الحساس بالفروق المعنويه؛ كالخير و الشر، و بين الجمال و القبح. لذا يتبين لنا بن الحاسوب ليس ذكي من البشر؛ لنهم هم الذين و جدوة و اخترعوه، و لكنة داة تساعدهم على اختلاف الحياه.
- مقال عن الحاسوب
- مقال عن الحاسب الالي
- مقال عن الحاسب
- مقالة عن الحاسب الالي
- جرائد تحتوي مقال عن الحاسوب
- مقاله عن الحاسوب
- مقال الحاسوب
- مقال عن الحاسوب قصير
- مقدمة مقال عن الحاسوب
- مقال الحاسب