مقال عن حياة الطفوله
اليوم سوف نتحدث عن حياة الطفولة و هي احلى احساس احساس الطفولة عندما لا تشعر باي حزن و لا احساس بالمسؤلية اتمني ان ينال اعجاب الجميع
همية الطفوله
تعتبر الطفولة مرحلة ساسية فعمر النسان حيث تشغل ما يقرب ربع حياتة و لحداثها ثار و اضحة فبقية عمرة سواء كان هذا فالسلوك و الصفات الشخصيه.
وتنبع همية الطفولة من السباب الاتيه:
- تمثل الطفولة مرحلة ضعف بالنسبة للنسان يحتاج بها و بشكل دائم لي رعاية و اعتناء فكافة شؤونة سواء البدنية و النفسية و الاجتماعية فضلا عن الاكل و الشراب.
- التوجية الذي يتلقاة فهذا العمر يترك ثرا بالغا علية و الطفل الذي يعيش جواء مضطربة غالبا ما تؤثر فشخصيتة عندما يبلغ و المر يتعدي حيانا لي الجوانب اللارادية ككيفية الكلام و المشى و نغمة الصوت حيث يتثر بها الطفل بوالدية و المجتمع بشكل كبير.
- الاعتناء و الاهتمام بالجوانب العقلية للطفل يساعد علي نجاحة فالذكياء عادة ما تتوفر لهم ظروف بيئية و اعتناء فصغرهم تساعدهم علي البداع عند الكبر.
- يتشرب الطفل و بسهولة المبادئ و الخلاق مما يجعل لدية من المسلمات ما يساعد فعطائة حصانة قوية ضد المؤثرات الخارجية و تتحول لدية عند الكبر لي صول و قواعد مبرره.
- همال الجوانب البدنية فالتغذية المتوازنة و الاعتناء بالصحة يؤثر بشكل بالغ علي شخصية الطفل و يترك ثارا لا تمحي عند الكبر خصوصا ذا كان النقص فالمواد الحيوية الضرورية لبنيتة الجسميه.
- الطفال يشغلون نسبة عالية من المجتمع تزيد حيانا علي النصف خصوصا فدول العالم الثالث و من ضمنها كل دول العالم السلامي.