مقالة عن حقوق الطفل

مواضيع متنوعة عن حقوق الاطفال

صورة1

بحث عن الادارة المدرسية

ماهي حقوق الطفل تعرف عليها

الطفال، تلك الكائنات البريئة التي لا تعرف سوي بسمة و لعبة ، الكائنات التي تلون الحياة و ترسم المل بكل مكان، الطفال الذين يمثلون مستقبل الغد و شباب التغيير و المل، الطفال الذين لم يبلغوا سن الرشد و فعديد من الحيان لا يميزون بين الضوء و النار، فلمذا حقوق الطفل؟ لماذا صبحت هنالك منظمات خاصة بهم؟ يعقل ن ضطهاد النسان و صل لجمل الكائنات لا و هم الطفال؟ م نهم ضحية ظروف مزقت حلامهم و شتتها بين سماء و رض؟ و ن كان ايضا فما هى صور ذلك الظلم و الضطهاد و التشتت؟

فى عصرنا الحالى باتت كلمة حقوق الطفل تدخل لي جواف مسامعنا كثيرا، و تترد فنشرات الخبار، فلمذا؟

لقد باتت ظاهرة تناثر و توزع الطفال بالشوراع و الطرقات العامة هنا و هنالك ظاهرة يومية و بكثره، طفال هنا و هنالك علي طراف الشوارع و الطرقات، بلا موى، بلا مسكن و بلا اكل و حتي بلا ثياب، تجردوا من بسط الحقوق الساسية كحقهم بالاكل و الشراب و حقهم بالحصول علي البيت و المسكن و حقهم بالتعليم و اللعب ، و حرموا من فرصة بناء مستقبلهم بشكل مستقر و من و سليم، و لا تقتصر حقوق الطفل بحصولة علي الاكل و الشراب و المسكن بل يضا تتعدها بحقة بالحصول علي المن و المان، فقد صبحت ظاهرة المناداة بحقوق الطفل ظاهرة تجتاح جميع البلدان و الدول فكيف تم التعامل مع هذة المشكلة و الظاهرة و معالجتها.

نظرا لتعرض الكثير من الطفال للحرمان من بسط حقوقهم الساسية و تعرضهم للظلم حيانا و التشرد و العماة فقد تم و ضع هذة المشكلة ما م المختصين و ما م صحاب القلوب الحية فتم قرار تفاقية حقوق الطفل بشكل دولى و عالمى ضمن معايير و سس تضمن حق هؤلاء الطفال، لتتى هذة التفاقية المنصفة و المنقذة للطفال التي سلبت حقوقهم ليتم نشلهم من عالم بات يسلب حقهم و يسلب طفولتهم و برائتهم فيقيم لهم كيانا منذ طفولتهم ليبونوا علية كيان مستقبلهم و شبابهم، و جائت تفاقية حقوق الطفل بعتبار الطفل فردا من فراد المجتمع و جزء لا يتجزء منة لا ممكن همالة و بعتبارة ركيزة سوف تصبح فيوم من اليام المستقبل نفسه، و كدت هذة التفاقية علي ضرورة حصول جميع طفل علي حقوقة بشكل كامل و ضمان نشوئة بجو يسودة الراحة و المان و من الحقوق التي قرتها المنظمات العاليمة للطفل هي:-

– حق الطفل بالتمتع بسم و جنسية منذ و لادته. – حق الطفل بالحماية من كل مظاهر الظلم و التعذيب و القسوة و الهمال. – حق الطفل بالحصول علي الاكل و الشراب و المسكن المناسب لنموة بشكل سليم. – حق الطفل بالحصول علي التعليم و ن يصبح بشكل مجانى و لزامى للمرحلة الساسيه. – نبذ عمالة الطفال و منعها و معاقبة صحاب الشن بذلك. – تلقى الطفل المعاق كل حقوقة كالطفل السليم. – حماية الطفل و بعادة عن التمييز العنصرى و ن يتمتع بحقوقة كطفل بعيدا عن دينة و لونة و عرقه. – حق الطفل بالحصول علي التسهيلات التي تضمن نمو عقلة و جسمة بشكل سليم فجو يسودة الكرامة و الحريه. – حماية الطفل من التمييز العنصرى و الدينى و كل شكال التمييز.

ن الحقوق التي نصت عليها التفاقيات الدولية و المنظمات العالمية جائت لتقلص نسبة سلب حقوق الطفل و ضطهادهم و حمايتهم من كل شكال الظلم و التسلط علي عتبار الطفل جزء لا يتجز من المجتمع المحلي، و مسؤولية تطبيق هذة القوانين و الحقوق لا تقتصر علي المنظمات العالمية بل تشتمل جميع فرد فالمجتمع بنبذة لسلب حقوق الطفل و نبذة لظلم الطفال و عمالة الطفال الصغار و المساهمة بعطاء جميع طفل حقه.