مقالات ساخرة مصرية

مواضيع ساخرة مصريه

الموضوع الساخر يتميز بانة يتحدث عن موضع ما بصورة هزلية و ساخرة فيسخر الكاتب من الواقع و الازمات التي تعيشها الدول و يعبر عن المقال الذي يختارة بهذة الكيفية و التي برع الكثير من كتاب الموضوع فكتابة الموضوع الساخر الذي يتحدث عن اوضاع البلد.

صورة1

 



 

تناست مصر هذة الايام ثورتها ، و مشاكلها و زمتها ، لتعيش علي و قع احداث المسلسل المصرى الجديد القديم

” باسم يوسف .. حيتحاكم و لا لا ؟ ”

المسلسل جديد لانة من الاساس باسم يوسف شخص جديد نسبيا علي الاعلام المصرى ، و لس من رحم اليوتيوب ليغزو جميع بيت =في

مصر عبر بوابة التلفزيون ، لكنة فنفس الوقت مسلسل قديم جدا جدا جدا ، فاعتقالات الصحفيين امر يتكرر اكثر مما تتكرر حوادث

ضرب الزوجات للازواج ( اسلونى انا )و هنا يوجد سؤال دائما ما طرحتة علي نفسى دونما ان اجد الاجابة ، او بالاصح ليس انا من علية الاجابة ، بل مسؤولونا

المبجلون و الذين لا ادرى ما و جهة نضرهم فهذا السؤال

الم تكن تعرف ، سيدى المسؤول ” المحترم ” انك بحكم منصبك كمسؤوول علي دولة عربية (اى علي دولة متخلفة جدا جدا ) فنك

ستتعرض لوابل من الانتقادات؟؟ يعنى هل مسؤولونا سذج حتي يعتقدو ان الشارع سيهلل لهم كما لو انهم” عمر بن عبدالعزيز ”

؟ هل اساسا قدم مسؤولونا عبر تاريخهم كلة ما يستحق التهليل له ؟؟؟

الا تعتقد عزيزى المسؤول ان ما تنهبة من خيرات بلداننا هو مقابل ما دى خارق جدا جدا للتعويض عن انتقادك ” الرمزى ” ؟؟؟ ( عن

نفسى مستعد اصير ملطشة للجميع دون استثناء ، مقابل ربع ما ياخدونة )

يا سيدى فرضنا حسن النية ، و قلنا انك لم تكن تعرف جميع ذلك … الن اصبحت مسؤولا و اكتشفت ان للسلطة ( بضم السين لا

بفتحها ) هموما و سخرية منك و بعثرة كرامتك و كرها شديدا من الناس لك … لم لم نسمع يوما عن مسؤول استقال ” حفاظا

علي كرامتة ” ، ( قالت العرب قديما ، حتي يوموت الحمار ، دلالة علي انه امر نادر الحدوث … لكننا اليوم نقول : حتي يستقيل

المسؤول … دلالة علي انه امر مستحيل الحدوث اساسا )

الجواب فالحقيقة مختصر و سهل جدا جدا ، انها السلطة و لذتها ، فالسلطة ( انا مصر علي انها بضم السين مهما اختلط عليكم

الامر ) عندنا نحن ( الدول المتخلفة ) ليست فوق ” الشعب ” فقط ، و لا فوق ” القانون ” فقط …. بل السلطة عند مسؤولينا هي

فوق كرامتهم ايضا

و اذا كانت الشعوب بلا كرامة ، لان كرامتها سلبت منها بالعصا … و كان مسؤولونا بلا كرامة لانهم تنازلو عنها مقابل البقاء في

السلطة ، فرحمة الله علي الوطن … لانة قطعا و طن بلا كرامة ..

 

صورة2

 



 

صورة3

 



 

  • مقالات ساخرة
  • المواطن والفساد
  • صور عربية ساخرة
  • كاريكاتير مرض كورونا
  • مقالات عربيه ساخره
  • نصائح ساخرة


مقالات ساخرة مصرية