ما معني اسم حسن

حسان: اسم رجل ان جعلتة فعالا من الحسن اجريتة مصدر من مصادر جاءت منها كلمة حسن

ففي ذلك المقال سوف نعرض لكم كل الاقاويل و الاحديث و المواقف التي جائت منها كلمة حسن و ما ذا تعني هذة الكلمه

بين هذة السطور تابعونا فموقعنا جميع جديد

الحسن: ضد القبح و نقيضه. الزهري: الحسن نعت لما حسن؛ حسنوحسن يحسن حسنا فيهما فهو حاسن وحسن؛ قال الجوهري: و الجمع محاسن علي غير قياس كنة جمع محسن.


وحكي اللحياني: اقوى ان كنت حاسنا فهذا فالمستقبل و نه لحسن يريد فعل الحال و جمع الحسن حسان. الجوهري: تقول ربما حسن الشيء و ن شئت خففت الضمة فقلت: حسن الشيء و لا يجوز ان تنقل الضمة الي الحاء لنة خبر و نما يجوز النقل اذا كان بمعني المدح او الذم لنة يشبة فجواز النقل بنعم و بئس و هذا ان الصل فيهما نعم و بئس فسكن ثانيهما و نقلت حركتة الي ما قبلة فايضا جميع ما كان فمعناهما؛ قال سهم بن حنظلة الغنوي: لم يمنع الناس منى ما اردت و ما اعطيهم ما ارادوا حسن ذا ادبا. اراد: حسن ذلك ادبا فخفف و نقل.


ورجل حسن بسن: اتباع له و امرة حسنة و قالوا: امره حسناء ولم يقولوا رجل اقوى قال ثعلب: و كان ينبغى ان يقال لن القياس يوجب هذا و هو اسم انث من غير تذكير كما قالوا غلام امرد و لم يقولوا جارية مرداء فهو تذكير من غير تنيث.


والحسان بالضم: اقوى من الحسن. قال ابن سيده: و رجل حسان مخفف، كحسن و حسان و الجمع حسانون؛ قال سيبويه: و لا يكسر استغنوا عنة بالواو و النون و النثي حسنة و الجمع حسان كالمذكر و حسانه؛ قال الشماخ: دار الفتاة التي كنا نقول لها: يا ظبية عطلا حسانه الجيد.


والجمع حسانات قال سيبويه: انما نصب دار بضمار اعنى و يروي بالرفع. قال ابن بري: حسين و حسان و حسان ككبير وكبيرة وكبيرة و عجيب و عجاب و عجاب و ظريف و ظراف و ظراف؛ و قال ذو الصبع: كنا يوم قري ان نما نقتل ايانا قياما بينهم جميع فتي ابيض حسانا.


وصل قولهم شيء حسن حسين لنة من حسن يحسن كما قالوا عظم فهو عظيم و كرم فهو كريم ايضا حسن فهو حسين الا انه جاء نادرا بعدها قلب الفعيل فعالا بعدها فعالا اذا بولغ فنعتة فقالوا حسن و حسان و حسان و ايضا كريم و كرام و كرام و جمع الحسناء من النساء حسان ولا نظير لها الا عجفاء و عجاف و لا يقال للذكر اقوى انما تقول هو الحسن علي ارادة التفضيل و الجمع الحاسن.


وحاسن القوم: حسانهم.


وفى الحديث: حاسنكم خلاقا الموطؤون اكنافا و هي الحسنى.


والحاسن القمر.


وحسنت الشيء تحسينا: زينتة و حسنت الية و بة و روي الزهرى عن ابى الهيثم انه قال فقولة تعالي فقصة يوسف علي نبينا و علية الصلاة و السلام: و قد حسن بى اذ اخرجنى من السجن؛ اي قد حسن لي.


والعرب تقول: احسنت بفلان و ست بفلان اي احسنت الية و ست اليه.


وتقول: حسن بنا اي اقوى الينا و لا تسئ بنا؛ قال كثير: اسيئى بنا او احسنى لا ملومة لدينا و لا مقلية ان تقلت.


وقولة تعالى: وصدق بالحسنى؛ قيل راد الجنة و ايضا قولة تعالى: للذين احسنوا الحسني و زياده؛ فالحسنى هى الجنة و الزيادة النظر الي و جة الله تعالى. ابن سيده: و الحسنى هنا الجنة و عندى انها المجازاة الحسنى.


والحسنى ضد السوى.


وقولة تعالى: وقولوا للناس حسنا. قال ابو حاتم: قرا الخفش وقولوا للناس حسني فقلت: ذلك لا يجوز لن حسنى مثل فعلي و ذلك لا يجوز الا باللف و اللام؛ قال ابن سيده: ذلك نصف لفظة و قال قال ابن جني: ذلك عندى غير لازم لبى الحسن لن حسني هنا غير صفة و نما هو مصدر بمنزلة الحسن كقراءة غيره: وقولوا للناس حسنا و مثلة فالفعل و الفعلى: الذكر و الذكري و كلاهما مصدر و من الول البؤس و البؤسي و النعم و النعمي و لا يستوحش من تشبية حسني بذكري لاختلاف الحركات فسيبوية ربما عمل كهذا فقال: و كالنضر الحسن لا ان ذلك مسكن الوسط يعنى النضر و الجمع الحسنيات (* قولة «والجمع الحسنيات» عبارة ابن سيدة بعد ان ساق كل ما تقدم: و قيل الحسنى العاقبة و الجمع الخ فهو راجع لقوله وصدق بالحسنى. لا يسقط منهما اللف و اللام لنها معاقبة فما قراءة من قر: وقولوا للناس حسني فزعم الفارسى انه اسم المصدر و معني قوله: و قولوا للناس حسنا اي قولا ذا حسن و الخطاب لليهود اي اصدقوا فصفة محمد صلي الله علية و سلم.


وروي الزهرى عن احمد بن يحيي انه قال: قال بعض اصحابنا اخترنا حسنا لنة يريد قولا حسنا قال: و الخري مصدر حسن يحسن حسنا قال: و نحن نذهب الي ان الحسن شيء من الحسن و الحسن شيء من الكل و يجوز ذلك و ذلك قال: و اختار ابو حاتم حسنا و قال الزجاج: من قرا حسنا بالتنوين ففية قولان احدهما و قولوا للناس قولا ذا حسن قال: و زعم الخفش انه يجوز ان يصبح حسنا فمعني حسنا قال: و من قرا حسني فهو خطا لا يجوز ان يقرا بة و قولة تعالى: قل هل تربصون بنا الا احدي الحسنيين؛ فسرة ثعلب فقال: الحسنيان الموت او الغلبة يعنى الظفر او الشهادة و نثهما لنة اراد الخصلتين و قولة تعالى: و الذين اتبعوهم بحسان؛ اي باستقامة و سلوك الطريق الذي درج السابقون علية و قولة تعالى: و تيناة فالدنيا حسنه؛ يعنى ابراهيم صلوات الله علي نبينا و علية اتيناة لسان صدق و قولة تعالى: ن الحسنات يذهبن السيئات؛ الصلوات الخمس تكفر ما بينها.


والحسنة ضد السيئه.


وفى التنزيل العزيز: من جاء بالحسنة فلة عشر امثالها؛ و الجمع حسنات و لا يكسر.


والمحاسن فى العمال: ضد المساوي.


وقولة تعالى: نا نراك من المحسنين؛ الذين يحسنون التويل.


ويقال: انه كان ينصر الضعيف و يعين المظلوم و يعود المريض فذلك احسانه.


وقولة تعالى: ويدرؤون بالحسنة السيئه؛ اي يدفعون بالكلام الحسن ما و رد عليهم من سيء غيرهم.


وقال ابو اسحق فقولة عز و جل: ثم اتينا موسي الكتاب تماما علي الذي احسن؛ قال: يصبح تماما علي المحسن المعني تماما من الله علي المحسنين و يصبح تماما علي الذي اقوى علي الذي احسنة موسي من طاعة الله و اتباع امرة و قال: يجعل الذي فمعني ما يريد تماما علي ما اقوى موسى.


وقولة تعالى: ولا تقربوا ما ل اليتيم الا بالتى هى احسن؛ قيل: هو ان يخذ من ما له ما ستر عورتة و سد جوعته.


وقولة عز و جل: و من يسلم و جهة الي الله و هو محسن؛ فسرة ثعلب فقال: هو الذي يتبع الرسول.


وقولة عز و جل: حسن جميع شيء خلقه؛ اقوى يعنى حسن يقول حسن خلق جميع شيء نصب خلقة علي البدل و من قرا خلقة فهو فعل.


وقولة تعالى: وللة السماء الحسني تنيث الحسن. يقال: الاسم الحسن و السماء الحسنى؛ و لو قيل فغير القرن الحسن لجاز؛ و مثلة قولة تعالى: لنريك من اياتنا الكبرى؛ لن الجماعة مؤنثه.


وقولة تعالى: ووصينا النسان بوالدية حسنا؛ اي يفعل بهما ما يحسن حسنا.


وقولة تعالى: اتبعوا اقوى ما انزل اليكم؛ اي اتبعوا القرن و دليلة قوله: نزل اقوى الحديث و قولة تعالى: ربنا اتنا فالدنيا حسنه؛ اي نعمة و يقال حظوظا حسنه.


وقولة تعالى: ون تصبهم حسنة اي نعمة و قوله: ن تمسسكم حسنة تسؤهم اي غنيمة و خصب و ن تصبكم سيئة اي محل.


وقولة تعالى: ومر قومك يخذوا بحسنها؛ اي يعملوا بحسنها و يجوز ان يصبح نحو ما امرنا بة من الانتصار بعد الظلم و الصبر اقوى من القصاص و العفو احسن.


والمحاسن المواضع الحسنة من البدن. يقال: فلانة كثيرة المحاسن؛ قال الزهري: لا تكاد العرب توحد المحاسن و قال بعضهم: و احدها محسن؛ قال ابن سيده: و ليس ذلك بالقوى و لا بذلك المعروف انما المحاسن عند النحويين و جمهور اللغويين جمع لا و احد له و لذا قال سيبويه: اذا نسبت الي محاسن قلت محاسنى فلو كان له و احد لردة الية فالنسب و نما يقال ان و احدة حسن علي المسامحة و مثلة المفاقر و المشابة و الملامح و الليالي.


ووجه محسن: حسن و حسنة الله ليس من باب مدرهم و مفؤود كما ذهب الية بعضهم فيما ذكر.


وطعام محسنة للجسم بالفتح: يحسن به.


والحسان: ضد الساءه.


ورجل محسن و محسان؛ الخيرة عن سيبوية قال: و لا يقال ما احسنه؛ ابو الحسن: يعنى من هذة لن هذة الصيغة ربما اقتضت عندة التعديد فغنت عن صيغة التعجب.


ويقال: اقوى يا ذلك فنك محسان اي لا تزال محسنا.

• ما معنى كلمة حسن
• معاني اسم حسن