الي القراء و كافة اعضاء المنتدي و جميع متابعين رواياتى المتواضعة تحية حب نابعة من القلب … اعتذر احبتى علي الغياب و عدت اليكم من جديد مع رواية حديثة من سلسلة قلوب منكسرة تحت عنوان
(عاشق الخادمه)
ادعوكم للمتابعة معى و اتمني من جميع قلبى ان تعجبكم احداث الرواية و ترقي لمستوي اذواقكم الرفيعه.
و اتقدم بتحية خاصة الي الصديقات المقربات فالمنتدي و الي المشرفات الحبيبات و ادعوهن الي روايتى و جميع الاحبة بالتاكيد.
انجيلينا
و
ريتشارد
في
عاشق الخادمه
المقدمه
قالت بجفاف: “هيا اذهب و اخبره………. المقال كلة مسليا لى و لبقية الخدم و لوالدتك”
تلاشي غضبة او قد كبت غضبة و مرر يدة علي عنقها و قال بصوت خافت: “كل ذلك لانى تركتك؟…… انت ثائرة علي…….. كذا جرحك يجعلك قاسيه………… لا تغضبى يا انجلينا……. بامكانى الاستمرار معك و ”
ابعدت يدة التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: “ابتعد و الا……… ساشتكيك الي السيد كورت”
الصقها بجذع الشجرة بعنف و قال : “تشتكين من ايتها الساذجه!….. تظنين انك قادرة علي!……. ساريك مقامك الان”
عانقها و لم تبدى اي مقاومة و ذلك جعلة يستمر و يامل المزيد حتي طمانتة انها راضية و ابتعدت فجاة و و قفت بعيدا و قالت و هى تذهب: “تصبح علي خير يا……….. سيدي”
سار خلفها ببطء و اسرعت الخطي و صعدت السلم المودى الي جناح الخدم و شعرت بة يتبعها بعدها و قفت و قالت: “سانام الليلة بغرفة و الدتي”
قال بنبرة ازعجتها: “لا مفر مني”
دخلت الي غرفة سلينا بانفاس لاهثة و نظرت اليها سلينا و رات اضطرابها و لاحظت انفاسها المتلاحقه……. قالت و هى تعتدل بسريرها: “ما بك؟…….. كان احدا يطاردك……. يا الهى ما بة و جهك؟”
اجابت و هى تسند يديها علي منضدة المراة و تنظر بوجهها المحمر الجانب: “انة يطاردني……. ريتشارد……… يظن انه سيحفل بى مجددا”
قلقت سيلينا و نهضت و اقفلت الباب قائله: “غرفتك خطرة بها بابين و يمكنة ان يدخل من الباب الخلفي…….. كونى حذره”
هى و بعيون حمراء: “سانام عندك الليله”
و فزعتا معا عندما طرق الباب و تبادلتا النظرات………..
- رواية عاشق الخادمة
- روايه خادمه بين يدي عاشق
- رواية عاشق الخادمة كاملة
- رواية عاشق الخادمه
- رواية عاشق الخادمة منتدى غرام
- روايات عبير عاشق الخادمة
- عاشق الخادمه الارشيف
- رواية عاشق الخادمه بدون ردود
- عاشق الخادمة pdf
- عاشق الخادمة