تتعريف الحكاية

تتعريف الحكايه

الحكاية هى كلام جميل يحكى كحكاية طفل او معجزة ما او سيرة نبوية عن رسول او عن شخص الحكاية هو شى له علاقة بناس نعرف عنهم حاجات و حاجات و نتعلم من خبرتهم معرفتهم و عاداتهم و تقاليدهم و هكذا

 

صورة1

 






سوف نعرض عليكم جزء من كاية تسمى الشريرة رائع جدا جدا و سوف يعجبكم


يوم سبت عادي


فى يوم من الايام كانت توجد بنت  رائعة جدا جدا فغاية الجمال الرائع و الخفه


اشرقت الشمس فيم السبت و كانت نورة لسة نائمه


واستيقظت على شعاع الشمى الداخل من النافزة فابتسمت و قالت الحمد لله


ثم ذهبت لتصبح على و الديها و باست ايديهم


وذهب للتوضا و تصلى بعدها فطرت مع اهلها و اعدت تتكلم معاهم ان يومها هيمشى اذاي


لانها كانت نتظرة مناسية سارة جدا جدا و رائعة هى كانت بانتظار ان اخيها يرجع من الجيش لانة كان يحارب


وكانت هى متعلقة بة جدا جدا و تحبة الى اقصى حد


فدخلت مع و الدتهخا و طبخت معها اجمل الطبخات التي يحبها اخوها و دخلت غرفتة و ظبطتها له


ونزلت مع و الديها ليشتروا يعض الحاجات الذي يحبها ياسر


ثم اتت الى البيت و اخذت تسرح شعرها و تلبس الفساتان الذي اعطاها اياة ياسر قبل رحيلة ببضعة ايام


واعدت تى تنتظر ياسر


ثم دق جرس البايب


وجدت ان من اتى هو الصديق لمقرب لياسر و قال لها ما ذلك الجمال يا نورة قالت نورة انا انتظر اخى ياسر اين هو هل اجى معك


فدمعت عين ياسر بعض الوقت و قال لها اي و الدك


ثم اتى الاب و قال له يا عمى كيف حالك و حال اسرتك قال له نحن بخير


قال ياسر بعت لك ذلك الجواب ارجوا ان تقراءة انت و عائلتك و انا سوف اذهب


فقال له الاب انتظر يا بنتى و اين ياسر كان من المفروض ان ياتى اليوم


فسسكت ياسر و نظر الى الرجل و ذهب دون ان يرد عليها


ندا الاب على زوجتة و ابنته


وقال لهم ياسر بعت لنا ذلك الجواب و ربما اشترط ان تكونوا هنا و انا اقراءة لكم


فى الجواب بقول باسر


ابى العزيز ربما علمتنى كثيرا و علمتنى ان الحرب فسبيل الله من احلى الحاجات التي يجب ان اتمسك فيها و اصبر عليها


قد علمتنى الصبر و المحبة علمتنى ان اساعد من يحتاجنى و انا مدين لك بهذا و احوال ان اعمل ما باستطاعتى حتى لا اخيب ظنك و ربما فعلت


امى انتى الجمال و الطيبهع باجملها كنت اتمنى لو انى ابقى فحضنك انتى و شتينى كثيرا و وشنى كلامك ليا حين و جعى و تعبى و شنى ان القاكى و اكى لك همي


سامحيمى يا امى ان كنت قصرت معكى فشيى سامحينى يا اغللى ما فعمري


اختى العزية اعلم الان انك تلبسين الفستان الرائع الوردى الذي اشتريتلك اياة قبل ان اذهب ببعض ايام كنت اتمنى ان اراكى بة و اخذك فاحضانى و نلعب سويا


ولكن يا ابى و يا امى و يا اختي


لقد غلبنى الاستشهاد و لم اراكوا بعد انا الان عند ربى الكريم الذي خلقنى و الذي اسعدنى بان يعطينى ذلك الجملة ذلك القلب الشهيد

ادعوا لى بالرحمة و المغفره


ابنكم الشهيد

صورة2

 



صورة3

 



  • الحكاية


تتعريف الحكاية