انشاء حول الهجرة السريه
اليوم هقدملكم مواضيعلا حول الهجرة السرية و اضرارها
م تعد تعكس الصورة التقليدية التي كانت سائدة فبداية التسعينات و التي كانت تتميز بهيمنة المحاولات المعزولة التي كان يقوم فيها مواطنون مغاربه. و ربما خذت عمليات الهجرة السرية تعتمد علي شبكات منظمة و مهيكلة حول شبكات متداخلة تغذى اجراما عابرا للحدود يصعب التحكم فيه
بدت هذة الظاهرة فالاستفحال بالمجتمع المغربي لا يمكننا – مهما حاولنا – ن نذكر تاريخا محددا لهذة البدايه، لكننا نستطيع ن نقول – بثقة – ن و ائل التسعينات كانت فترة البداية ، خصوصا بعد القولة الشهيرة ل” فيليبى غونزاليس ” رئيس و زراء سبانيا السبق: ” لو كنت مواطنا من دول الجنوب، لغامرت كثر من مرهحتي الوصول لي و روبا” و لا حد يستطيع ن ينكر ما كان لهذا القول و قتها من تثير علي الشباب المغربى ، و الفريقى علي و جة العموم.
خاصة بعد ن فرضت دول الاتحاد الوروبى و قتها التشيره، بعدما كان بمكان جميع مغربى السفر لي هنالك بجواز السفر فقط.و لكن، لا ممكن اعتبار فرض التشيرة سببا و ليا للهجرة السرية حتي بفرض ن ” جميع ممنوع مرغوب” ، فلا حد يلقى بنفسة فعرض البحر معرضا حياتة للخطر، فقط من جل كسر القوانين.
ويمثل المهاجرون السريون القادمون من البلدان الافريقية جنوب الصحراء المكون الرئيسى لهذة الظاهرة التي لا تخفي امتداداتها الدوليه. فحين شهدت حركة الهجرة السرية للمواطنين المغاربة نوعا من الجمود و تراجعا منذ 2002 ، و هو التراجع الذي يعود علي الخصو
- إنشاء يتحدت حول الهجرة السرية
- انشاء حول البحر
- انشاء في الهجرة السرية
