النعمان بن المنذر والطائي

النعمان بن المنذر و الطائي

اليوم هقدملكم شخصية من شخصيات معروفة فالزمن القديم و هي شخصية النعمان بن المنذر و الطائي يارب اكون افدتكم

images/5/191051ca99572beeb96783dc24d41fc6.jpg

صورة1

 



النعمان بن المنذر بن المنذر بن امرئ القيس اللخمي، الملقب ببى قابوس (582-609 م) كان مسيحيا نسطوريا تسلم مقاليد الحكم بعد بيه, و هو من شهر ملوك المناذرة قبل السلام. كان داهية مقداما. و هو ممدوح. و هو بانى مدينة النعمانية علي ضفة دجلة اليمنى، و صاحب يوم البؤس و النعيم؛ و قاتل عبيد بن البرص الشاعر، فيوم بؤسه؛ و قاتل عدى بن زيد و غازى قرقيسيا (بين الخابور و الفرات). و فصحاح الجوهري: قال بو عبيده: «ن العرب كانت تسمي ملوك الحيرة -ى جميع من ملكها- (النعمان) لنة كان خرهم». كان برش حمر الشعر، قصيرا و كانت مة يهودية من خيبر، نصرة شمعون بن جابر عام 594[1

من و فد علية من الشخصيات: المنخل اليشكرى و المثقب العبدى و السود بن يعفر و حاتم الطائى و براهيم الكشكرى و حسان بن ثابت و سرجيوس و النابغة الذبياني.

من هجاة من الشعراء: عنترة بن شداد و هو الذي اغار علي ابل النعمان ليخذها مهرا لعبله.


شقائق النعمان

الزهور التي حماها النعمان و ولع بها.

كان النعمان الوانها و مر بحمايتها و بزراعتها حول قصرة الخورنق, و بحسب سطورة يقال انها نبتت لول مرة علي قبر النعمان بن المنذر بعد ن داستة الفيلة علي يد علوج كسري فعرفت باسمه.

الخيول

النعمان كان يعتنى بتربية الخيل و البل و الماشيه، فكان يشترى خير فصائلها و يحميها لنفسه، و لا يسمح لحد بالحصول عليها و تلقيح نعمهم و خيولهم منها الا باذنه. و ربما اشتهرت اليحموم و الدفوف من جملة خيوله.

 

ملك الحيرة رثا عن بيه، سنة 582م، و استمر فالحكم حتي نقم علية كسري (خسرو الملقب “برويز”) بسبب مكيدة دبرها له زيد بن عدى العبادى و هو ابن عدى بن زيد العبادى زوج ابنتة هند (وكان له من البنات غيرها حرقة و حريقة و عنقفير) و هذا بعد ن طلب كسري خسرو من النعمان ن يزوجة ابنتة فرفض النعمان فوغل زيد قلب كسري فدعي كسري النعمان لي المدائن لوليمة فهانة بعدها اعتقله[2] و ربما فعلها زيد انتقاما لوالدة عدى بن زيد الذي قتل علي يد النعمان [3] . و اختلف فطريقة قتلة فطبقا لرواية سريانية ن كسري بعد ن قبض علي النعمان بن المنذر و ولادة سقاهم سما فماتوا، و عصي عندئذ العرب الفرس و خذوا بهاجمونهم. فرسل كسري قائدا سمتة الرواية ب “بولر” تولي مر الحيره، و لكنة لم يتمكن من ضبط مورها، لشدة هلها، فانصرف عنها و ترك مرها لمرزبان اسمة “رزوبي مرزوق”، قام فبرية الحيرة فحصن حفنه، و خذ يقاتل منة العراب[4]. و قيل ما ت بالطاعون فالسجن فخانقين، و قيل: لقاة تحت رجل الفيله، فوطئته، فهلك. و كانت هذة الحادثة هى الشرارة التي دت لاشتعال الحرب بين العرب و الفرس فمعركة ذى قار و الذي انتصر بها العرب انتصارا كبيرا. حاول بنة المنذر بن النعمان الملقب بالمغرور حياء مملكة اللخميين لكن كان الوقت ربما فات.

 

 

 

 

صورة2

 



images/5/2c2952f5a35901103d8c615f90385ff0.jpg

صورة3

 



 

 

 

 

 

  • نعمان بن منذر
  • قصص جميله عن حياة النعمان بن المنذر
  • قصص النعمان بن المنذر
  • قصة عنترة بن شداد مع المنذر بن النعمان
  • قصة النعمان مع حاتم
  • قصة النعمان بن منزر
  • النعمان بن منذر
  • النعمان ابن المنذر وحاتم الطائي
  • النعمان
  • الملك النعمان ابن المنذر


النعمان بن المنذر والطائي