موضوع ضوابط التجديد في الاسلام

موضوع ضوابط التجديد فالاسلام

مقالات حديثة لضوابط التجديد فالشريعة الاسلاميه

صورة1

 



الى جميع مسلم اليكم هذا المقال الشيق

الشريعة السلامية مع جميع جهد بشرى يبذل لبناء المجتعات و تنظيم شؤون الناس و تصريف مصالحهم و تشجيع طموحاتهم و يحقق ما ل جيالهم، الشريعة السلامية لا تبخس جهود الخرين و مهاراتهم و ارتقائهم فبناء مجتمعاتهم، و ليست هى ناسخة – كما يظن البعض – لبداعاتهم و مهاراتهم الحضارية بل الشريعة السلامية تشجع الخر و تبارك جهود الخر و تتعاون مع الخر فكل عمل يحقق الخير و المن و المان و السلام للمجتمعات، الشريعة السلامية تدعو لي عمل بشرى جماعى للنهوض معا بمهمة التكليف الربانى المشترك لعمارة الرض بل لعمارة الكون و قامة حياة نسانية كريمة راشده. و الشريعة السلامية ترفض و تنكر الساءة لي الخر و انتهاك حرمة الخر و العزلة عن الخر.


حكام الشريعه:تستمد الشريعة السلامية حكامها من القرن، و من السنة النبويه، و من جماع العلماء علي حكم من الحكام فعصر من العصور بعد و فاة النبي محمد بن عبدالله (صلي الله علية و سلم) كالجماع علي مبايعة بي بكر بالخلافه، و من القياس فثباتة حكم فرعي قياسا علي حكم صلي لعلة جامعة بينهما؛ كثبات جريمة تلاف ما ل اليتيم بالحرق قياسا علي حرمة تلافة بالكل، الثابت بالقرن ؛ بجامع التلاف فكل. بالضافة لي مجموعة من الدلة المختلف بها مثل: الاستحسان، و المصالح المرسله، و سد الذرائع، و البراءة الصليه، و العرف المستقر، و قول الصحابي ؛ حيث لم يخالف نصا شرعيا، و لم يوجد ما يخالفة من قول صحابي خر.


من خصائص الشريعة السلاميه:


الوسطية و العدل.


شاملة لكل شئون الحياه، حيث نها تتعايش النسان جنينا، و طفلا، و شابا، و شيخا، و تكرمة ميتا.


حاكمة علي جميع تصرف من تصرفات النسان فهذة المراحل كلها، بالوجوب، و الحرمه، و


الكراهه، و الندب، و الاباحه، و فكل مجالات الحياة من عمليه، و عقائديه، و خلاقيه. -واقعيه، حيث نها راعت جميع جوانب النسان البدنيه، و الروحية الفرديه، و الجماعيه، كما نها راعت التدرج فمجال التربيه.


يجوز الاجتهاد و التجديد فالشريعة السلامية و فقا لظروف المكان و الزمان


الجزاء فالشريعة السلامية فالحياة الدنيا، و الحياة الخره.. حيث ن الجزاء من جنس


العمل.


و تبقي احكام الشريعة السلامية ناسخة لجميع الشرائع من قبل و هى محفوظة بمر الله لا يعتريها النقص و لا التحريف و التعديل و غيرة حيث قال الله تعالي : ﴿اليوم كملت لكم دينكم و تممت عليكم نعمتى و رضيت لكم السلام دينا﴾ المائدة الية (3). و قال عز و جل فمحكم كتابة الكريم : ﴿ومن يبتغى غير السلام دينا فلن يقبل منة و هو فالخرة من الخاسرين﴾


هداف الشريعة السلاميه


ومن هدافها:


حفظ الضرورات الخمس، و هي: الدين، و النفس، و العقل، و النسل، و المال لي جانب مراعاتها رفع الحرج و المشقة فمجال الحاجيات ؛ كشريعة القراض، و المساقاه، و السلم، و نحو هذا من التصرفات التي تشتد الحاجة ليها،مع الخذ بما يليق فجانبة التحسينات كالطهارات، و ستر العورات، و خذ نواع الزينه، و داب الكل، و كذا جاءت شريعة كاملة و افية بكل اشياء البشر فكل زمان و مكان

 

 

 

  • التجديد في الشريعة
  • بحث ضوابط التجديد في الاسلام


موضوع ضوابط التجديد في الاسلام