موضوع تعبير عن فصل الخريف

فصل الوراق المتساقطه، و الطبيعة المتغيره، فصل التمل و التذكر و التفكير. فمن منا لا يستمتع بمنظر و راق الشجار الملونة التي تتغير مع بدايات فصل الخريف.

هل سلت نفسك ما الاسباب =فتغير اللون الخضر لهذة الوراق لى اللون الصفرو البرتقالي و حتي الحمر،  لكى تجد جابة ذلك السؤال لابد و ن تفهم و لا ما هي طبيعة و راق الشجار و ما هي و ظيفتها الساسيه؟.

وراق الشجار “مصانع الغذاء فالطبيعه”، تخذ النباتات الماء من الرض من اثناء جذورها، كما يصل ليها غاز ثاني كسيد الكربون من الهواء. و يتى دور ضوء الشمس الذي ممكن النباتات من ن تحول الماء و ثاني كسيد الكربون لى جلوكوز ( و الجلوكوز هو نوع من نواع السكر). و تستعمل النباتات ذلك الجلوكوز كمصدر للغذاء لمدادها بالطاقه.

ويطلق على هذة العملية البناء الضوئى – ى عملية تحويل النباتات للماء و ثاني كسيد الكربون لى سكر، و توجد ما دة كيمائية تساعد على حدوث التمثيل الضوئى ما دة “الكلوروفيل”، و هذة المادة هى التي تعطى النباتات لونها الخضر. بمجرد ن ينتهى فصل الصيف و يبد فصل الخريف، و يقصر النهار يوما بعد يوم ، تبد الشجار فتهيئة نفسها لاستقبال فصل الشتاء.

وحيث ن فصل الشتاء لا يتوفر الضوء و الماء فية بكميات كبار لتمام عملية البناء الضوئي، تبد الشجار فخذ قسطا من الراحة و تعيش على الغذاء الذي صنعتة اثناء فصل الصيف، و تغلق مصانعها الغذائيه، و يختفى الكلوروفيل من الوراق و بالتالي لونها الخضر حتي يصل لونها لى اللون الصفر و البرتقالي، على الرغم من و جود و راق اثناء فصل الصيف بهذة اللوان لا نة لا ممكن ملاحظتها لنها مغطاة بمادة الكلوروفيل.

ويكثر اللون الحمر و البنفسجى بين و راق الشجار ففصل الشتاء ك“القيقب – Maple”، لن الجلوكوز يتركز فهذة الوراق بعد توقف البناء الضوئي، و يحول كلا من ضوء الشمس و برودة ليالى الخريف ذلك الجلوكوز لى اللون الحمر.

ما اللون البنى للشجار كشجر “البلوط – Oak” يتكون بفعل الغبار و التربة التي تلتصق بسطح الوراق.

وهذة هى مجموعة السباب التي يختفى و رائها سر تغير لوان و راق الشجر البديعة التي نراها ففصل الشتاء