مقالات سياسيه قصيره

مواضيع سياسية قصيرة  احلى العبارات بافضل المعاني السياسية الكامنة بعبارات بسيطة و سهله

صورة1

 



قال لى التاريخ:


الحرية لا تمنح.. الحرية تؤخذ.


يالله …


نهم لا يفرقون بين “الدين” و ”رجل الدين”


وبين “العالم” و ”العالم”


وبين “القدام” و ”القدام”.


والسو من الخطاء المطبعيه: خطاء الطباع التي لا تتغير.

نحن مة تعودت علي ن تكتب تاريخ ما يحدث..


ولم تتعود علي ن تضع علي الهامش نقدا – و لو قليلا – لما يحدث.


وليتنا كنا نسجل ما يحدث.. كما حدث..


بل ننا نسجلة كما يريد صانع الحدث!

المدن .. ابتكرت لكل شيء سجنا!


حتي “الماء” محبوس فالنوافير و المواسير.

كل يوم نردد “لا فرق بين عربى و عجمي..”


وكل يوم – علي النقيض – نسل عن “فلان”: و ش صله؟!

صورة2

 






نشكو من الواسطه، و نحن و ل من يبحث عنها


نشكو من عدم نظافة المدن، و نحن الذين نحولها لي سلة مهملات!


نشكو من خلاق الشباب المراهق، و ننسي نهم “تربيتنا”.. و قبلها ننسي مراهقتنا.


كل ما حولنا لم يت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيلة بهذا الشكل.


نعاتب “النظام” علي بعض ما يحدث..


وننسي ننا نحن “المواطنين” جزء من هذة الحداث، و شركاء فيها.

نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاذ و اللص ب”الذئب”


ونحن هنا لا نهجوة (بوصفة بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.


ما الذي يجعل “نابليون” رجلا عظيما و ”هتلر” رجلا سيئا و طاغيه؟


وكلاهما لا يجيد سوي الغزو و شعال الحروب.


نهم المؤرخون.. و شياء خرى.


احصل علي “مؤرخ” سيئ، تحصل علي “تاريخ” جيد.

الكرة له سبابه..


الحب يتى بلا سباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.

صورة3

 



دائما ما نردد – علي المستوي السياسى – هذة العباره: “لا نتدخل بشؤون الخرين”..


و.. “ما يحدث فالبلد الفلانى هو شن داخلي، لا علاقة لنا بة “.. سقف بجانب هذة العبارة لو نها كانت تتحدث عن ” الرجنتين ” مثلا.


ولكننى لا ستطيع هضمها ذا كان ذلك البلد الفلانى ” هو: العراق و يران و حتي قطر.


العالم العربى عن بكرة بية (ومة يضا.. ن كان لها بكره).. صار يؤمن بن “ما يحدث لا يعنيه” لهذا تري يران تلعب بكل “شؤونة الداخليه” و هو يتفرج.. و حيانا يصفر و يصفق.

  • صور مقالات قصيره
  • مقالات سياسيه قصيره


مقالات سياسيه قصيره