مقالات سياسية سورية

مقالة  سياسية سوريه

سوريا و ما اجملها هذة البلد و لكا اسفا تمر الان بالعديد من المشاكل و الحروب الاهلية يارب افرج عنها الهم و الحزن و حررها من ما هى فية فسوريا لها سياسة خاصة قام عليها بشار الكثير من السنوات فاليوم شرح مفصل لسياسة سوريا التي لم يعلم عنها البعض شيء.

 

صورة1

 



 

سوريا من تكون:

 

لم تعرف سوريا انتخابات ديمقراطية منذ تول حزب البعث السلطة عام 1963. قبل ذلك، تم تنظيم انتخابات ديمقراطية عام 1943، تشرين الثاني 1949، يلول 1954، يار 1957 (انتخابات جزئيه) و فالول من كانون الول 1961.


منذ عام 1963، الجمهورية العربية السورية يحكمها حزب البعث العربى الاشتراكي، الذي و صل لي السلطة عن طريق انقلاب عسكري. ينتمى غلب المسؤولين فالسلطة لي القلية العلويه. يشكل حزب البعث و الحزاب الموالية له تلفا يسمي الجبهة الوطنية التقدميه، و تحتكر الجبهة ثلثى المقاعد فالبرلمان السورى المسمي مجلس الشعب و الذي يضم 250 عضوا، و بقية المقاعد(83 مقعدا) مخصصة لنواب مستقلين. تعيش سورية تحت حالة الطوارئ منذ عام 1963. بعد و فاة حافظ السد انتقل الحكم لي ابنة الثاني بشار السد.


يمنح دستور 13 ذار 1973 حزب البعث دور الحزب القائد و غلبية طفيفة فمجلس الشعب، و يمن رئيس البلاد صلاحيات و اسعه. يرشح رئيس الجمهورية من قبل مجلس الشعب بناء علي اقتراح من القيادة القطرية لحزب البعث، بعدها يجرى استفتاء عام لولاية مدتها سبع سنوات. يجمع رئيس الجمهورية بين مناصب المين العام لحزب البعث و رئيس الجبهة الوطنية التقدميه، و له الحق فتسمية رئيس الوزراء و علان الحرب و حالة الطوارئ، و صدار المراسيم و تعيين الموظفين و ضباط الجيش.


يبدو النظام السياسى علي الورق و كنة نظام ديمقراطي، و لكن فالواقع يمارس حزب البعث و الجهاز المنى و الجيش سيطرة محكمة علي الحياة السياسية للبلد. يحافظ الحزب علي سيطرتة بوسيلتين: جهاز منى لدية الضوء الخضر فممارسات خارج نطاق القانون و بها خروق لحقوق النسان، و من جهة ثانية =عن طريق ممثلين لكافة القليات الدينية و العشائر. المسؤولون و الظباط موالون للسلطة بغية الحفاظ جميع علي منصبه. تتكون الجبهة الوطنية التقدمية من سبعة حزاب بقيادة حزب البعث الذي يشكل 51% من مقاعد الجبهه، و شكلت لعطاء صيغة ديمقراطية لسيطرة حزب البعث المطلقه. تعيش سوريا فعزلة عن الواقع العربى و العالمى فرضتة سياسات الرئيس حافظ السد و مواقفة الرافضة للتفاوض و دعمة لمنظمات مصنفة ارهابية كحركة حماس و حزب الله. تعاظمت الهوة بين النظام و الشعب حتي فقد الشعب ى اهتمام بالسياسه. القبال علي النتخابات منخفض نتيجة معرفة الشعب بعدم جدوي التصويت فانتخابات محسومة سلفا حتي نة فبعض المناطق الريفية لا تجتمع الصوات الكافية لنجاح ى مرشح فيتم اختيار مرشحى الجبهة الوطنية التقدمية بالتزكيه.


بعد و فاة الرئيس حافظ السد ف10 حزيران 2000، اجتمع مجلس الشعب فجلسة استثنائية و تم تعديل الدستور بحيث يخفض العمر اللازم للترشح للرئاسة من 40 عاما لي 34 عاما، و هو عمر بشار السد نذاك، و تم ترشيحة من قبل القيادة القطرية و تصديق مجلس الشعب علي ترشيحة كمرشح و حيد للرئاسه. تم جراء استفتاء جاءت نتيجتة مؤيدة بنسبة 97%.


منح التحرر من القبضة الحديدية للرئيس حافظ السد و توجة النظار بانجاة الرئيس الشاب ملا بالتغيير للديمقراطيه، و عرفت سوريا فترة من الحرية النسبية عرفت بربيع دمشق تميزت بلقاء المفكرين و السياسيين فمنتديات للتحاور و النقاش، لكن ذلك الربيع لم يدم طويلا، حيث فسبتمبر 2001 تمت حملة من الاعتقالات السياسية و ملاحقة مرتادى هذة المنتديات.

صورة2

 



 

صورة3

 



 

 

  • الجبهة الوطنية التقدمية
  • سوريا 1963
  • مقالات سورية
  • مقالات سياسية
  • مقالات سياسية سورية
  • مقالات سياسية سورية مترجمة 2019


مقالات سياسية سورية