موضوع فلسفى هل لكل سوال جواب
مقالت فلسفية هل جميع سوال له جواب لعشاق الفلسفه
صورة1
نص السؤال : هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
الجابة النموذجية : الكيفية الجدليه
طرح المشكلة : ما هى الحالة التي يتعذر فية الجواب عن بعض السئلة ؟ و هل هنالك سئلة تبقي من دون الجوبة ؟
محاولة حل المشكلة :
الطروحة : هو الموقف الذي يقول ن لكل سؤال جواب بالضروره
الحجج : لن السئلة المبتذلة و المكتسبة و العملية تمتلك هذة الخصوصية ذكر المثلة ( السئلة اليومية للنسان ) ( جميع شيء يتعلمة النسان من المدرسة ) ( سئلة البيع و الشراء و ما تطلبة من ذكاء و شطارة )
النقد : لكن هنالك سئلة يتعذر و يستعصى الجابة عنها لكونها تفلت منة .
نقيض الطروحة : هو الموقف الذي يقول نة ليس لكل سؤال جواب بالضروره
صورة2
الحجج : لن هنالك صنف خر من السئلة لا يجد لها المفكرين و العلماء و الفلاسفة حلا مقنعا و هذا فصنف السئلة الانفعالية ( السئلة العلمية ، السئلة الفلسفية ) التي تجعل النسان حائرا مندهشا ما م بحر من تساؤلات الحياة و الكون ،و ما تحملة من صور الخير و الشر ، و لذة و لم ، و شقاء ، و سعادة ، و مصير … و غيرها من السئلة التي تنبثق من صميم و جودنا و تعبر عنة فو ضعيات مستعصية حول مسلة الخلاق فلسفيا و حول مسلة الاستنساخ علميا و فو ضعيات متناقضة محيرة كمسلتى الحتمية المناقضة لمسلة الحرية حرجت الفكر الفلسفى طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) كمسلة من السبق الدجاجة م البيضة ..لخ و الانغلاق الذي يحملة فطياتة جميع من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذة كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققة العلم من تطور و ما كسبة من تقنيات و وسائل ضخمة و دقائق .. و مهما بلغت الفلسفة من جابات جمة حول مباحثها .
النقد : لكن ذلك لا يعنى ن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع النسان ن يجيب علي الكثير من السئلة لقد كان يخشي الرعد و الفيضان و النار و اليوم لم يصبحوا لا ظواهر .
التركيب : من اثناء ذلك التناقض بين الطروحتين ؛ نجد نة ممكن حصر السئلة فصنفين فمنها بسيطة الجواب و سهلة ، ى معروفة لدي العامة من الناس فمثلا نا كطالب كنت عاميا من قبل خلط بين السئلة ؛ لكنى تعلمت ننى كنت عرف نوع و احد منها و تعامل معها فحياتى اليومية و العملية ، كما ننى تعرفت علي طبيعة السئلة المستعصية التي يستحيل الوصول بها لي جواب كاف و مقنع لها ، و هذة السئلة مناط اهتمام الفلاسفة فيها ، لذا يقول كارل ياسبرس : ” تكمن قيمة الفلسفة من اثناء طرح تساؤلاتها و ليس فالجابة عنها ” .
حل المشكلة : نستطيع القول فالخير ، ن لكل سؤال جواب ، لكن هنالك حالات يعسر بها جواب ، و يعلق بين الثبات و النفى عندئذ نقول : ” ن السؤال ينتظر جوابا ، بعد ن حدث نوعا من الحراج النفسى و العقلى معا ، و قد من باب فضول الفلاسفة و العلماء الاهتمام بالسؤال كثر من جوابة ؛ قديما لي يومنا ذلك ، نظرا لما يصنع من حيوية و استمرارية فالبحث عن الحقيقة التي لا تنهى التساؤلات بها .
صورة3
- هل لكل سؤال جواب
- مقال فلسفي هل لكل سؤال جواب
- مقالة فلسفية هل لكل سؤال جواب
- هل لكل سوال جواب
- مقال فلسفي حول هل لكل سؤال جواب
- ليس لكل سؤال جواب
- ليس كل سوال هو مشكل بالضرورة
- ممقالة فلسفية حول هل لكل سؤال جواب
- موضوع فلسفي حول قضية فلسطين
- لكل سوال جواب