مقال اجتماعي عن الابتسامه

موضوع اجتماعى عن الابتسامه

مواضيع تشرح و تصف الابتسامة باحلى العبارات و كيف لها ان تكون حللا لمشاكلك.

صورة1

 



كيف للابستامة ان تكون حل لجميع مشاكلك:

عديد من المعضلات كانت سمي حلولها ابتسامة مشرقه، فكانت كفيلة لود مشكلة و هى فمهدها، و ما شقي ناسا بخلوا بشراق الابتسامة فو جوههم، و لو علموا ما لتلك الابتسامة من يجابيات فوارة لما توانوا للحظة ن يجودوا بها، فهى تفت فتيل العصاب، و تزرع البشاشة و السعاده، و تبث الراحة فالخاطر، و تفعل من عضلات الوجه، و تزيد من قوتها، و تبعد الانكماش و العزلة عن المرء، و تزرع فنفسة الهدوء و حلاوة المطيه، و ترخى البدن، و تجد من الناس المحبة و الترحاب، و غيرها من ثمار نقطفها من نتاج الابتسامه، و لو حبرت لها الصفحات تلو الصفحات لما كفتها و لا حتي حصرتها.

ولكم من صداقات رحبة كان سها ابتسامة عابرة و ضحكة صادقه، فهذان زميلان فالعقد الثالث من صداقتهما، و لو سلتهما عن بداية ذلك المشوار الزاخر بالخلاص و التواصل لخبراك نها ابتسامات كانت ترتسم علي محياهما فالمرحلة الدراسية حتي تجاوزت مداها لي صداقة خالصه، و للابتسامة سحر خلاب يجذب النظار و يسلب القلوب و يملك العقول، فلا يكفى منك سوي ابتسامة بسيطة مهما تصاغرت فن لها و قعا عجيبا علي النفس لا يكاد يوصف.

وحتي من الناحية الطبية نجد ن الطباء فدراساتهم يؤكدون ن المبتسمين طول الناس عمرا لسرورهم و بشاشتهم، فلا ضغينة يحملونها و لا حقاد يبيتونها، بل ابتسامات ناصعة تزيد من سعادة الحياة و رغدها المحبوب، و نجد ن الولين لم يغيبوا عن هذة الشجرة المحملة بكل البركات، فنسمع من قوالهم ما يثير ذلك المعنى، و يترك ثرة فالقلب، و نري من مؤلفاتهم الناجعة فباب النكت و الطرائف و النوادر من العجب العجاب من قوال الشعر و درر الحكماء و خبار المجانين و الجهلاء، و حتي ن علام الفكاهة البارزين لا تغيب عن الذاكره، و ما كان هذا لا لانشراح نفوسهم و سعة صدورهم، فتجدهم القرب حبا و الكثر سؤلا من قبل الخرين، و ما تعجب لا من بعض ضرة ن يقطع فخطوط و جهة حتي يشهر بشبح ابتسامة عابرة ما سرع ن تموت فمهدها فلا تترك ثرا، و عجبا ن تجد من كانت سمتة الابتسامة و الضحك و البشاشة يملك و سامة بيضاء و طلالة مشرقه، نارت و جهه، و فتلت من قسماته.

وما نشير لا لي الابتسامة اللطيفة اليانعه، بعيدا جميع البعد عن الضحكات الممجوجة بصرخات مزعجة ممقوته، فهى لا تزرع الراحة و تخيم الضوضاء رجاء المكان، (ابتسم تبتسم لك الدنيا) حكمة من زهاء الولين، صدقوا بها بلغ صدق، فابتسامتك تسر خاطرك و تبش و داجك، و يسعد الخرين منك، و ربما رسمت علي محياهم السعادة و البشر، و لا تنسي ن الابتسامة حالة نفسية تتعمق فالوجدان، و تتصل فالنفس فتبث بها البشاشة و السعاده، و جميع هذا من انحناءة صغار فالوجة تتمدد من خلالها الوجنتان.

ولذا نري من شرعنا الحكيم ما يؤكد ذلك السلاح الفعال و المؤثر و المساهم فزرع المحبة فالقلوب، فهذا سيد الخلق صلوات الله و سلامة علية يقول: « تبسمك فو جة خيك صدقه »، فهى سعادة و رضا و طمنينة و جور عظيمة و حسنات جزيلة تصب فنصيبك، فتزيد من مودة الناس ليك، و محبتهم فمجالستك و الرغبة فالحديث معك، فابتسامتك ربما ثرت فيهم، و لنا فذلك موقف عجيب فحادثة تصادم سيارتين نجم عن سرعة من الول الذي نزل من مركبته، و ربما علاة الخوف و الفزع و خشى من غضب عارم سيطلق من المصاب لكونة متضررا، و ما ثار دهشتة هى تلك الابتسامة الزاهية التي زرعت علي شفتى هذا الرجل و ربما دمى و جهه، فما كان من هذا الرجل لا ن هد روعه، و سكنت سريرته، و انتهت المشكلة بين الطرفين بصداقة محببة و قويه.

ثمار الابتسامة كثيره، و ما عليك سوي ن تقطفها، و هى متاحة لك و لا تكلفك شيئا البته. فابتسم و ازرع البشاشة فيمن حولك.

صورة2

 



 

صورة3

 



 

 

  • الابتسامة
  • مقال اجتماعي قصير عن الابتسامة
  • احلي صور تعبر عن الابتسامه
  • مقال اجتماعي قصير عن الابتسامه
  • مقال قصير عن الابتسامة


مقال اجتماعي عن الابتسامه