مساحة مصر

مساحة مصر

مصر بلد الامن و بلد الامان حيث الجو المعتدل و موضوعنا النهاردة هنتكلم عن مساحة مصر و يا رب نكون قدرنا نفيدكم



مصر او رسميا جمهورية مصر العربية دولة عربية ديانتها الرسمية السلام،[2] و نظام الحكم بها جمهورى ديمقراطي.[3] تقع مصر فالركن الشمالى الشرقى من قارة افريقيا و لديها امتداد اسيوى حيث تقع شبة جزيرة سيناء داخل قارة اسيا فهى دولة عابرة للقارات. و يحد جمهورية مصر العربية من الشمال البحر المتوسط بساحل يبلغ طولة 995 كم و يحدها شرقا البحر الحمر بساحل يبلغ طولة 1941 كم و يحدها فالشمال الشرقى فلسطين و سرائيل بطول 265 كم و يحدها من الغرب ليبيا علي امتداد خط بطول 1115 كم كما يحدها جنوبا السودان بطول 1280 كم. تبلغ مساحة جمهورية مصر العربية حوالى 1.002.000 كيلومتر مربع و المساحة المهولة تبلغ 78990كم2 بنسبة 7.8 % من المساحة الكليه.[4] و تقسم مصر اداريا الي 27 محافظة و تنقسم جميع محافظة بالتالي الي عدد من المراكز و المدن و الحياء و القري و التجمعات العمرانيه.[5]

ويتركز اغلب سكان مصر فو ادى النيل و فالحضر و يشكل و ادى النيل و الدلتا اقل من 4% من المساحة الكلية للبلاد اي حوالى 33000 كم2 و كبر الكتل السكانية هى القاهرة الكبري التي فيها تقريبا ربع السكان تليها السكندريه؛ كما يعيش اغلب السكان الباقين فالدلتا و علي ساجمل البحر المتوسط و البحر الحمر و مدن قناة السويس و تشغل هذة الماكن ما مساحتة 40 الف كيلومتر مربع. بينما تشكل الصحراء غير المعمورة غالبية مساحة البلاد.[6]

تشتهر مصر بنها اقدم الحضارات علي و جة الرض حيث بدا النسان المصرى بالنزوح الي ضفاف النيل و استقر و بدا فزراعة الرض و تربية الماشية منذ نحو 10.000 سنه[7]. و تطور اهلها سريعا و بدت بها صناعات بسيطة و تطور نسيجها الاجتماعى المترابط و كونوا امارات متجاورة مسالمة علي ضفاف النيل تتبادل التجارة سابقة فذلك جميع بلاد العالم. تشهد علي هذا حضارة البدارى منذ نحو 7000 سنة و حضارة نقادة (4400 سنة قبل الميلاد – نحو 3000 سنة قبل الميلاد). و كان التطور الطبيعى لها ان تندمج مع بعضها البعض شمالا و جنوبا و توحيد الوجهين القبلى و البحرى و بدا الحكم المركزى الممثل فبدء عصر السرات (نحو 3000 قبل الميلاد). و تبادلت التجارة مع جيرانها و نشت بها الكتابة بالكيفية الهيروغليفيه. يماثلها فذلك سكان دجلة و الفرات الذين بدؤا الكتابة كذلك نحو 4000 قبل الميلاد بكيفية الخط المسماري. و كان طبيعيا ان يتبادلا التجارة و التعامل الحضارى الذي يرجع له الفضل فتطور النسانية جمعاء. و كان لابتكار الكتابة فمصر اثر كبير علي مسيرة الحياة فالبلاد و تطورها السريع و كان المصرى القديم مولعا بالكتابة و ممكن للباحث العصرى تتبع الحضارة المصرية ليس فقط عن طريق ما خلفة قدماء المصريين من اثار علي الرض من معابد و هرامات و نما عن طريق فك لغز الكتابة المصرية القديمة و قراءة التاريخ حيث كان المصريون القدماء يكتبون عن جميع شيء فحياتهم من تمجيد للملوك و عقود سلام مع بلاد الجوار و كتابات فالخلاق و الحكمة و مخطوطات اسلامية و مخطوطات فالطب و الهندسة و الحساب بل حتي الرسائل بين افراد العائلة او رسائل بين اصدقاء.

قدمت الحضارة الفرعونية بالضافة الي تعليم العالم الكتابة -وتقديمها القلم و الورق- معالم و شواهد كثيرة علي الرض تعتبرها كثير من المنظمات المعنية بالثار دوليا انها تاريخ لحضارة البشرية جمعاء كاهرامات الجيزة و بى الهول و ثارها القديمة الخري كالموجودة فمدينة منف و طيبة و الكرنك و وادى الملوك و يتم عرض اجزاء من هذة الثار من هذة المواقع فالمتاحف الكبري فجميع انحاء العالم. و ربما و جد علم خاص بدراسة اثار مصر سمى بعلم المصريات.

صورة1

 






مساحة مصر