تلخيص قصة علاء الدين والمصباح السحري

تلخيص قصة علاء الدين و المصباح السحري

من احلى القصص قصة علاء الدين و المصباح السجري تعرف عليها

قصة علاء الدين و المصباح السحري

صورة1

 



كان ياما كان فقديم الزمان شاب اسمة علاء الدين، و كان ذلك الشاب من عائلة فقيره، و كان عم علاء الدين شخص نانى و لا يحب لا نفسه، و فيوم من اليام ذهب علاء الدين مع عمة للبحث عن كنز فمغاره، و طلب عمة منة ن ينزل لي المغاره، و يحضر الكنوز التي بداخلها. كان علاء الدين خائفا جدا، و فجة قفل باب المغاره، و حاول عم علاء الدين فتح الباب و لكنة لم يستطع، فتركة و لم يهتم لمره.


حبس علاء الدين بالمغاره، و بينما كان يتمشي بين الكنوز لفت انتباهة مصباح قديم جدا، فمسكة و مسح عنة الغبار، فذا بالمصباح يهتز و يظهر منة ما رد كبير و ضخم، و شكر المارد علاء الدين لنة خرجة من ذلك المصباح، و قال لعلاء الدين: ما ذا تريد ن فعل لك لشكرك لخراجى من المصباح ؟؟ فقال له علاء الدين ريد ن تظهرنى من هذة المغاره. و بالفعل خرج علاء الدين من المغارة .


كان فبلد علاء الدين سلطان اسمة ” قمر الدين “، و كانت له فتاة رائعة جدا جدا و اسمها ” ياسمين “، و كان علاء الدين يراها دائما و هى جالسة بشرفة القصر، و كان يحبها كثيرا، و كان يري ن ارتباطة فيها مستحيلا؛ لنة شاب فقير، و بالطبع سيرفض السلطان تزويج ابنتة لشاب فقير .


عاد علاء الدين لي منزلة و معة المصباح السحري، خبر مة عن القصه، بعدها طلب علاء الدين من المارد العديد من المال و الذهب و الهدايا ليتقدم لخطبة ” ياسمين ” ابنة السلطان، و لكن حزن علاء الدين عندما رفض السلطان ذلك الطلب لن ابنتة مخطوبة لابن الوزير .


وفى يوم زفاف الميرة “ياسمين ” من ابن الوزير، طلب علاء الدين من المارد ن يجعل الميرة تري ابن الوزير شابا حمقا، و ترفض الزواج منه، و فعلا قام المارد بهذا الفعل، و انتهي الحفل من دون زواج الميرة من ابن السلطان .


تقدم علاء الدين مرة خري لي السلطان ليطلب يد الميرة “ياسمين”، و وافق السلطان بشرط ن يبنى علاء الدين قصرا كبيرا ليسكن فية مع الميره، فطلب علاء الدين من المارد ن يبنى قصرا، و بني المارد القصر، و تزوج علاء الدين من الميره، و سكن هو و زوجتة الميرة و والدتة بالقصر.


عاد عم علاء الدين لي البلده، و علم ن علاء الدين لم يمت بالمغاره، و نة خرج منها و معة المصباح السحرى و صبح غنيا، فتنكر عم علاء الدين بنة بائع مصابيح و ذهب لي قصر علاء الدين، و قنع الميرة باستبدال المصباح القديم ( المصباح السحرى ) بمصباح جديد، و وافقت الميرة علي ذلك؛ لنها لا تعلم بنة مصباح سحري، و عندما عاد علاء الدين لي القصر علم بما جرى، و علم ن عمة هو من قام بذلك، و خبر علاء الدين زوجتة الاميرة ” ياسمين ” بكامل القصة .


ذهب علاء الدين لي عمة بحجة نة يريد ن يستسمحه، و يريد ن يخد الرضي منه، و ثناء تجادل علاء الدين مع عمة قام علاء الدين بخد المصباح دون ن يشعر عمة بذلك، و بعد ن خذة ذهب لي القصر و خرج المارد من المصباح و قال له نة حر، و لا يريد ن يخدمه، فقال المارد لي علاء الدين نة لا يريد الحريه، و يريد ن يخدمة لنة شاب صادق، و حسن الخلاق .


وعاش علاء الدين و زوجتة الاميرة ” ياسمين ” و والدتة و المارد السحرى حياة سعيدة .

 

قصة قصيرة و اقعيه

صورة2

 



قصة السندباد البحري

صورة3

 



  • تلخيص قصة علاء الدين والمصباح السحري
  • تلخيص قصة علاء الدين
  • تلخيص قصة علاء الدين و المصباح السحري
  • ملخص قصة علاء الدين والمصباح السحري
  • ملخص قصة علاء الدين
  • تلخيص قصة علاء الدين والمصباح السحري بالفرنسية
  • تلخيص قصة علاء الدين والمصباح السحري مكتوبة بالعربية
  • ملخص قصير لقصة علاء الدين و المصباح السحري
  • تلخيص قصة علاء الدين والمصباح السحري قصيرة
  • قصة علاء الدين والمصباح السحري ملخصة


تلخيص قصة علاء الدين والمصباح السحري