اريد موضوع عن الصداقة

اريد مقال عن الصداقة مقال عن الصداقة باحلى العبارات التي تحميل افضل المعاني عن الصداقه

صورة1

 






الصداقة قيمة نسانية خلاقية و اسلامية عظيمة سامية المعانى و الجمال كبار الشن فيها تسمو الحياة و ترتقى و بدونها تنحدرالصداقة من الصدق ، و الصدق عكس الكذب. و الصديق هو من صدقك و عدو عدوك . نها علاقة و ثيقة بين شخصين و كثر علاقة متبادلة و انسجام كامل فالمشاعر و الحاسيس و هى بالغة الهمية فاستقرار الفرد و تطور المجتمعلان النسان خلقة الله كائن اجتماعى لا يقدر العيش بمفردة بل يتفاعل مع من حولة ايجابيا ليشكل المجتمع المتكامل لتعطية الصداقة الدفء و الشعور بالمحبة و الراحة فحياتة و خاصة ن كان ممن يحسن اختيارهم فهم جواهر الحياة و المفترض ن نحسن تميزهم عن و حل الرض

لان شباة الصديق و الصداقة السيئة تنتهى بسرعة انتهاء فقاعة الماء و الصابون


فالصداقة تجعل الحياة رائعة لنها تخدم الروح و الجسد و العقل

علينا اكتساب الصدقاء و العمل علي المحافظة عليهم كما قال المام مير المؤمنين علية السلام فحديث له:

( عليك بخوان الصدق، فكثر من اكتسابهم، فنهم عدة عند الرخاء، و جنة عند البلاء)

والمعروف ن افتقاد الصداقات و العلاقات مع الناس و الصدقاء يولد الاكتئاب و المرض و التوتر النفسى و العديد من المشاكل الصحية و النفسية و الجلوس منفردا عقوبة جسمية و نفسية قاسية تمارسها السلطات علي المخالف للقانون و يتعرض لها من لا صديق له و فالمثال و القوال يقال( الصديق و الرفيق قبل الطريق ) و قول الشاعر:




صديقى من يقاسمنى همومي

ويرمى بالعداوة من رماني

ويحفظنى ذا ما غبت عنه


وارجوة لنائبة الزمان

من هنا يحق للصداقة ن تتباهي بجمالها السامى المزهو بالكبرياء

 

وهى المنهل العذب لكل جوانب الحياة و ذلك الترفع و التكبر بهذا الموقع مسموح و غير قبيح و لائق لها .

لا نها استيقظت مس من رقادها و قبل علان و فاتها نشرت نعوتها علي الجدران و فالشوارع و الزقة بعد خذت تراجع علاقاتها المنهارة بجدارة علي نسام هواء المال و الخلاق المستوردة معلنه: دون رادتها مرغمة :

ن الصداقة حياة عاطفية ما ضية ذابلة الغصان و لا خضرة بها و ان الحياة تغيرت و العلاقات يجب ن تتغير رغم استمرار سطوع الشمس و نقاء السماء. و ذا كانت الصداقة ذابلة الغصان فلا فيء لها بالتالي تصلح كحطب للتدفئة فقط.


و رغم انفلات الدمعة من شدة الانفعال علي هذة النعوة .

مشيت و فالقلب لوعة متفرجا علي مراسم دفن الصداقة .فكانت موسيقي الجنازة , مستهلكة مناسبة لعصر مستهلك يدفن القيم و يسير باتجاة جميع مستهلك قادم فعصر جديد يدعي بالعولمه

( التي لا اكرة بل حب ن اخذ منها جميع ما هو مفيد مناسب لنا و برادتنا و بالوقت و الزمان و الطريقهوالمنهاج المناسب ) .


لكن لا قول انتهت الصداقه

صورة2

 



بل قول بقوة :

ن كما الشمس لا يضرها ن تسقط شعتها علي الورد و الجيفة فو قت و احد بنفس الكمية و لا يتغير شيء منها و من فائدتها و قوتها و جمالها ايضا الصداقة و علاقاتها النبيلة و الرائعة و نتائجها عل الفرد و المجتمع لا يضيمها سوء العلاقات فهذا العصر و سؤ المعاملة و النظرة للصداقة و بعض العلاقات الفاسدة هنا و هنالك و ان كثرت احيانا

والصداقة رغم جميع الانتاكواب تبقي قيمة القيم هم من المهم للحياة بل هى الحياه

لكن السئلة المهمة التي يجب المرور عليها

لماذا فشلت الصداقة و انحطت علاقاتها ؟ هل لننا لم نحسن اختيار صدقائنا؟ م بواسطة الانزلاق الاجتماعى علي عتبة المال و العولمه

فى البداية نحن تربينا ن نحيا بالصدق و الجمال و ان ننظر للصداقة بميزان المودة و صدق العلاقات و نبلها.و بالقيم الصادقة نجود و نعيش مقتدين بقولة تعالي :

( و الذي جاء بالصدق و صدق بة و لئك هم المتقون، لهم ما يشاؤون عند ربهم هذا جزاء المحسنين) (الزمر 33 34)

وندافع عن قيمنا و تقاليدنا العريقة و العظيمة و المناسبة لكل ظرف و عصر لنبقي سعداء مع نفسنا و و لادنا فاعلين الخير و الواجب

المهم الجابة عن سؤال كيف نختار صدقائنا؟ و قول:

شروط الصداقة و العلاقات المثالية التي تصلح لكل عصر و زمان و تستمر بل تدوم ما قالة المام جعفر الصادق علية السلام (لا تكون الصداقة لا بحدودها، فمن كانت فية هذة الحدود و شيء منها فانسبة لي الصداقه، و من لم يكن فية شيء منها، فلا تنسبة لي شيء من الصداقه:فولها: ن تكون سريرتة و علانيتة لك و احده.والثانيه: ن يري زينك زينة و شينك شينه. و الثالثه: ن لا تغيرة عليك و لاية و لا ما ل.) و ذا تمسكنا بداب الصحبة و احترمناها دامت و لم تحدث الفرقة و من هم هذة الداب:


ن تكون الصداقة و الخوة و احدة ( قل لى من صديقك اقل لك من نت ) , و ان نختار صدقاء راجحى العقول , و ان يعمل الصديق علي : ن يستر العيوب و لا يعمل علي بثها و يصبح ناصح لصديقة و يقبل نصيحة الخر, و ان يتحلي بالصبر و يسال ن غاب عنه, و يعاودة فمرضة و يشاركة فرحه, و نشر محاسن صديقة , و الصديق و قت الضيق , و ان لا يكثر اللوم و العتاب , و يقبل اعتذار صديقه, و ينسي زلاتة و هفواته, و يقضى حوائجة , و ان يشجعة دائما علي العمل و النجاح و التفوق و التحلى بمكارم الخلاق و القيم لتكون الصداقة دائمة قوية راسخة لا تهزها و ل مشكلة و تداخلات ما دية لعصر لا يفكر و يقيم لا فيها و النتيجة يصبح ( الصدق, و النبل, الصاله, و العراقه, و الخلاق و الحب و جميع قيم فاضلة ) هى حمي الصداقة و عرينها المتين و المزيف زائلا لا محالة لي و حال الرسمال و بذلك نكون سعداء و منين علي صدق المسار و نجعل جميع من حولنا فرح و علينا ن نعلم و لادنا الصدق الخلاص و نبل التفاعل الاجتماعى و كيفية اختيار الصدقاء و العمل 0لان تثير الصدقاء كبير علي بعضهم البعض منهم الجيد و منهم السيئ فان الصداقة تكون قضية مهمة فحياة الناس لان الناس تتثر لبعضها سلبا و يجابا و هنا ندخل فمبد حسن اختيار الصديق و معرفتة و طريق العلاقة معة و الحفاظ علية ن تم التلاؤم


ليتم استقرار الصداقة قال رسول الله(ص):

(المرء علي دين خليله، فلينظر حدكم من يخالل)


كما انه حتي نعيش مع الخريين علينا يجاد بعض النقاط و القواسم المشتركة و التفاعل معها و البناء عليها لعلاقات حسن و فضل و الابتعاد عن نقاط الخلاف و التفرقة و نجاح الحياة يتطلب و جود العلاقات الاجتماعية و الروابط المتنوعه


. و الاهم من جميع شيء ن يقبل جميع و احد الخر كما هو و يحترمه.

لنة ليس منا بالكامل و المعصوم نحن بشر جميع يغلط و لكل ظروف و مشاكل حياتية مختلفة علينا مراعاتها و تقديرها لتكون الحياة جمل و نقي و نعيش بشرا


وبذلك يصبح شريط الذكريات لدقيقة العمر القصير يستحق ن يراة من يتى بعدنا و علينا ن لا ندع و حل الرسمال و سيطرتة تطمر الصداقة و المرؤة فرمالها و قت من الوقات .

وذا حدث هذا يجب العودة فورا للتراث و نبشة لملاقاة الفكر و القيم الخالدة و ارتداء لباس العزة فلا يصح فالنهاية لا الصحيح و الشمس تبقي ساطعة علي الجميع تشع الخير لنا و لولادنا . و بحرارتها يذوب جليد الصداقة المزيفة المبنية علي المصالح و الماده

كيف و نحن لا نحب العمل و القول لا تحت شعة الشمس لننا لا نحب الظلمة و تابعييها بل هدفنا الشمس ذاتها و نورها الساطع دليلنا الدائم و ما اختم بة لولادى و الناس هذة الوصية العظيمة لنبى الله لقمان لولدة لما بها من فائدة جليله

(وذ قال لقمان لابنة و هو يعظة يا بنى لا تشرك بالله ن الشرك لظلم عظيم ……… يا بنى قم الصلاة و مر بالمعروف و انه عن المنكر و اصبر علي ما صابك ن هذا من عزم المور* و لا تصعر خدك للناس و لا تمش فالرض مرحا ن الله لا يحب جميع مختال فخور)

 


اريد موضوع عن الصداقة