حكم عن الام
الام هي من قال الله عنها الجنه تحت اقدام الامهات فاليكم اجمل حكمه عن ست
الحبايب
مهما يفعل الب فنه لا يستطيع ن يجعل ابنه رجلا، ذ يجب على الم ن
تخذ نصيبها من ذلك
مستقبل الولد صنع مه
الم شمعه مقدسه تضيء ليل الحياه بتواضع و رقه و فائده
من فقد مه فقد بويه
الم تصنع المه
تضطر الم لمعاقبه ولدها ، و لكن سرعان ما تخذه بين حضانها
لا يجوز انشغال الم عن بنائها واعتمادها على الغير في تربيتهم ون دور الم هو
في تنشئه بنائها وتربيتهم
لو كان العالم فى كفه ومى فى كفه لاخترت مى
الم مدرسه ذا عددتها … عددت شعبا طيب العراق
الم روض ن تعهده الحيا … بالري ورق يما يراق –
الم ستاذ الساتذه اللى … شغلت مثرهم مدى الفاق –
الرجال من صنعتهم مهاتهم
العيش ماض فكرم والديك به … والم ولى بكرام وحسان
وحسبها الحمل والرضاع تدمنه … مران بالفضل نالا كل نسان –
الم هي كل شئ فى هذه الحياه هى التعزيه فى الحزن، الرجاء فى اليس والقوه
فى الضعف
الم لا تقول هل تريد ، بل تعطي
رى م صخر ما تجف دموعها … وملت سليمى مضجعي ومكاني
في امرئ ساوى بم حليله … فلا عاش لا في شقا وهوان
عظم كتاب قرته : مي
حينما نحني لقبل يديك، وسكب دموع ضعفي فوق صدرك، و استجدي نظرات الرضا من عينيك
حينها فقط شعر باكتمال رجولتي
من روائع خلق الله قلب الم
الم تظلم نفسها لتنصف ولادها
الم التي تهز السرير بيمينها تهز العالم بيسارها
وما صل ترافقه المنايا … ويجري السم قتالا بفيه
بقبح من عقوق لا يراعي … كرامه مه ورضى بيه
ني مدين لك بكل ما وصلت ليه و ما رجو ن صل ليه من الرفعه
لى مي الملاك
سعد ساعات المره.. هي الساعه التي تتحقق فيها نوثتها الخالده..ومومتها المشتهاه.. وتلك ساعه الولاده
مدرستي الولى على صدر مي
الم تحب من كل قلبها والب يحب بكل قوته
يعرف الطفل مه من ابتسامتها
قلب الم كعود المسك كلما احترق فاح شذاه
لم لطمئن قط لا و نا في حجر مي
لا يوجد شيء في الدنيا حلى من قلب م تقيه
ليس في العالم وساده نعم من حضن الم
قلب الم مدرسه الطفل
ن رق اللحان وعذب النغام لا يعزفها لا قلب الم
حب الم لا يشيخ بدا
عينا الم سر لهام ولدها
ذا صغر العالم كله فالم تبقى كبيره
لن سميك امره، سسميك كل شيء
في العالم شيء واحد خير من الزوجه.. هو: الم
ليس في العالم وساده نعم من حضن الم
كنزي الحقيقي هو مي
المومه عظم هبه خص الله بها النساء