هل الحب رزق ام لا
اليوم هناقش امر الحب هل يكون رزق ام لا
ن الله مر الملك ن يكتب له جلا وقال: ن وصل رحمه زدته كذا وكذا.
والملك لا يعلم يزداد م لا؟ لكن الله يعلم ما يستقر عليه المر، فذا جاء
الجل لا يتقدم ولا يتخر. (مجموع الفتاوى 8/517).
و عندما سئل ابن تيميه عن موضوع الرزق هل يمكن ن يزيد و ينقص؟ قال:
الرزق نوعان:
- ما علمه الله وحده، فهذا لا يتغير.
- ما كتبه تعالى، وعلم به الملائكه، فهذا يزيد وينقص حسب السباب. (مجموع الفتاوى 8/517)
ومن خلال هذه الفتوى يتبين لنا ن حياه النسان وما فيها من حب ورزق وزواج
هي مقدره من الله تعالى، ولكن قد تكون هناك سباب تغير هذا القدر المكتوب، وبذلك
يكون للنسان قرار فيها، وكل هذا براده الله عز وجل بلا شك.
القدر المثبت
ويطلق عليه يضا القدر المطلق، و المبرم، وهو القدر الذي لا يحدث تغير فيه، ي
كتب في اللوح المحفوظ، ويعد هذا القدر ثابتا لا تغير فيه. ومثال ذلك الجل والرزق
والعمر؛ فهي مكتوبه في اللوح المحفوظ لا يمكن تغييرها.
القدر المعلق
ويطلق عليه يضا المقيد، وهو القدر الذي كتب في كتب الملائكه فقط، وهذا القدر هو
الذي يمكن فيه المحو و الثبات، ومثال ذلك ي عمل يقوم به النسان وارد فيه
التغيير والتبديل.
- هل حب رزق
- الحب رزق
- الحب رزق من الله