مقالة عن التسامح

مقاله عن التسامح

مقالات عن تسامح الشبر لبعضهم العبض واجمل المعاني التي يحملها التسامح

مقالة عن التسامح 20160718 571

وهو من صفات المؤمنين فقد اوصانا الله ورسوله على التسامح وان ننسى الذى لكي نبد
حياه جديده خاليه من اي حقد فالتسامح هو من صفات رسولنا الكريم ويجب علينا المتثال
به .
ن التسامح هو الطريق لى الله والحب والسعاده وهو الجسر الذي يتيح لنا مفارقه الذنب
واللوم والخزي ونه يعلمنا ن الحب ساس السعاده.
التسامح ينقي الهواء ويطهر القلب والروح ويجعلنا علي صله بكل شئ مقدس فمن من خلال
التسامح نجد نفسنا مرتبطين بما هو كبر من نفسنا ومما هو وراء تصورنا وفهمنا الكامل
نه ليدعونا لى ن نستشعر المن والاستقرار النفسى .
التسامح هو ن ننسي الماضي الليم بكامل ارادتنا نه القرار بلا نعاني كثر من ذلك
ون تعالج قلبك وروحك نه الاختيار لا تجد قيمه للكره و الغضب وانه التخلي عن
الرغبه في يذاء الخرين بسبب شئ قد حدث في الماضي نه الرغبه في ن نفتح
عيننا علي مزايا الخرين بدلا من عيوبهم .

مقالة عن التسامح 20160718 572
لا شك ن مبد التسامح عظيم، لننا كلنا هل خط، ونحتاج كثيرا لى من يصفح
عنا ويحلم علينا، ليصنع لنا بذلك معروفا ندين له به بدا….فكلنا نخطئ ،و نذنب ،و
كلنا يحتاج لى مغفره. و”التسامح هو الممحاه التي تزيل ثار الماضي المؤلم”
قال تعالى: “ون تعفو قرب للتقوى” ..وقال صلى الله عليه وسلم: “فضل خلاق هل الدنيا
والخره ن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك . التسامح يجعل عب
الحياه قل ثقلا مما هى عليه . يخلق التسامح عالما نمنح فيه حبنا لي نسان”التسامح
هو اقصر طريق لى الله .
وهو المساهله وترك الاستقصاء عن بواطن الناس. قال الله تبارك وتعالى: (خذ العفو ومر بالعرف
وعرض عن الجاهلين( .
لقد جاءت تعاليم الشريعه السلاميه بالمحافظه على بناء السره من التصدع وغلاق الطرق الموصله لى
الشقاق والخلاف والفرقه.
وكان في مقدمه من سلك هذا المنهج رسول الله – صلى الله عليه وسلم –
واقتدى به كل صاحب نفس كبيره وهمه عاليه، احتمالا للناس وصبرا عليهم وقبول ما تيسر
من خلاقهم وحسن تعاملهم والتغاضي عن هفواتهم فوسعو الناس بخلاقهم وحسن تعاملهم.
قال تعالى (خذ العفو ومر بالعرف وعرض عن الجاهلين)
قال تعالى (وليعفوا وليصفحوا لا تحبون ن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)
قال تعالى (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)
وقال صلى الله عليه وسلم ( وما زاد الله عبدا بعفو لا عزا )
وقال عليه الصلاه والسلام ( ن الله يغفر ولا يعير ، والناس يعيرون ولا يغفرون
)
وقال عليه الصلاه والسلام ( لا دلكم على ما يرفع الله به الدرجات؟ قالوا: نعم
قال صلى الله عليه وسلم ” تحلم على من جهل عليك
وتعفو عمن ظلمك
وتعطي من حرمك
وتصل من قطعك “.
وقال عليه الصلاه والسلام ( من تاه خوه متثقلا ( ي معتذرا ) فليقبل ذلك
محقا كان و مبطلا (
وقال علي بن بي طالب رضي الله عنه ” عقل الناس عذرهم للناس “
وقال المام الشافعي
لما عفوت ولم حقد على حد .. رحت نفسي من هم العداوات
ومن شهر القوال المثوره :
” التسامح زينه الفاضل“