العنصرية

العنصريه

تعددت الاسباب وراء العنصريه من مكان لاخر فهناك عنصريه للون وعنصريه للجنس وعنصريه للدين فاليكم
الاسباب وراء العنصريه التي غزت بلادنا

العنصريه (و التمييز العرقي) (بالنجليزيه: Racism) هو الاعتقاد بن هناك فروق وعناصر موروثه بطبائع الناس
و/و قدراتهم وعزوها لانتمائم لجماعه او لعرق ما – بغض النظر عن كيفيه تعريف مفهوم
العرق – وبالتالي تبرير معامله الفراد المنتمين لهذه الجماعه بشكل مختلف اجتماعيا وقانونيا. كما يستخدم
المصطلح للشاره الى الممارسات التي يتم من خلالها معامله مجموعه معينه من البشر بشكل مختلف
ويتم تبيرير هذا التمييز بالمعامله باللجوء التعميمات المبنيه على الصور النمطيه وباللجوء الى تلفيقات علميه
وانتشرت كثيرا في الكثير من البلاد خاصه البلاد الاوربيه.
ولئك الذين ينفون ان يكون هناك مثل هذه الصفات الموروثه (صفات اجتماعيه وثقافيه غير شخصيه)
يعتبرون اي فرق في المعامله بين الناس على اساس وجود فروق من هذا النوع انه
تمييز عنصري. بعض الذين يقولون بوجود مثل هذه الفروق الموروثه يقولون ايضا بن هناك جماعات
او اعراق ادنى منزله من جماعات او اعراق اخرى.وفي حاله المؤسسه العنصريه او العنصريه المنهجيه
فن مجموعات معينه قد تحرم حقوقا و/و امتيازات او تؤثر في المعامله على حساب اخرى
ولا يوجد مساواه في المعامله اطلاقا.
بالرغم من ان التمييز العنصري يستند في كثير من الحوال الى فروق جسمانيه بين المجموعات
المختلفه ولكن قد يتم التمييز عنصريا ضد اي شخص على اسس اثنيه او ثقافيه دون
ان يكون لديه صفات جسمانيه. كما قد تتخذ العنصريه شكلا اكثر تعقيدا من خلال العنصريه
الخفيه التي تظهر بصوره غير واعيه لدى الشخاص الذين يعلنون التزامهم بقيم التسامح والمساواه.
وبحسب اعلان المم المتحده فنه لا فرق بين التمييز العنصري والتمييز الثني او العرقي.
هناك بعض الدلائل على ان تعريف العنصريه تغير عبر الزمن ون التعريفات الولى للعنصريه اشتملت
على اعتقاد بسيط بن البشر مقسمون الى اعراق منفصله.[4] يرفض جل علماء الحياء وخصيائو علم
النسان وعلم الاجتماع هذا التقسيم مفضلين تقسيمات اخرى اكثر تحديدا و/و خاضعه لمعايير يمكن اثباتها
بالتجربه مثل التقسيم الجغرافي الثنيه او ماضي فيه قدر وافر من زيجات القارب.

• صور عن العنصرية
• صور للعنصريه