الصابون المغربى واسراره حيث يتدرج تاريخ الحمام المغربي من حين ما اشتهرت فيه المغرب من ”
العهد الروماني ” و قد لانعرف نحن شابات الجيل الجديد الكثير عن الحمامات الشعبيه التي
تشتهر بها بعض البلدان العربيه خاصه في مصر والسودان والمغرب فهي بالنسبه لهن مجرد تقليد قديم
اصبح موضه تدغدغ حلامهن بنسب مختلفه.
و ما قد تجهله العديد منهن ان هذه الحمامات كانت بمثابه صالونات التجميل بالنسبه لمهاتهن
وجداتهن يمارسن فيها كل طقوس العنايه بالجمال.،
ظلت الحمامات الشعبيه صامده في وجه المنافسه
للفتيات العصريات في الونه الخيره،
وهو من كثر الحمامات شهره في مجال الاهتمام بالبشره والجمال عموما، وتعرف قبالا من الجيل
الجديد للحمامات المغربيه ، ويعتمد على استخدام عناصر من بيئه البلد المغربي الذي تستقي منه
اسمها، مع دخال اجتهادات عليها من البعض.
:: :: :: ::
الطبيعه في المغرب ولقد حرصت نساء المغرب في استخدمه منذ الصغر فهو ميراث من قبلهن
من الاجيال الماضيه فهو السر في جمال البشره ونضارتها وصفائها وجمالها
والبقع السوداء
والكلف
وكذالك يفتح لون البشره
كما ونه يجعلها اكثر صحه ونضاره وتجدد.
طريقه الاستعمال
يدهن كامل الجسم بالصابون المغربي الطبيعي ويفضل حمام بخار ن وجد لكي يساعد علي تخلله
بالخلايا ويترك فتره علي الجسم حتي يتخلل الخلايا بكملها وذلك لمده 10 لي 15 دقيقه
..
وبعد هذه الفتره تقومون باستخدام ( الليفه) والمقصود في استخدام الليفه ي بعد زاله الصابون
كليا من على البشره بالماء ولا يترك شيء من بقايه الصابون على البشره ، ثم
يفرك الجسم بالليفه بطريقه دائريه ونلاحظ في ثناء الفرك ن خلايا الجسم الميته تنفصل عن
البشره ويظهر ذلك واضحا على الليفه
خط شديد تقع فيه النساء عند استعمال الصابون المغربي على البشره !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو نهم يتركون الصابون على الجسم ويقومون بفرك الجسم بالليفه مع وجود الصابون على الجسم
ظنا منهم ن هذه هي الطريقه الصحيحه ، وهذا خط يضيع نتيجه الحمام المغربي السليمه