صديقة ليعاشرها لمدة يعذب زوجتة و سلمها لصومين قصة تعور القلب
وحكايتة هذي حصلت بعد ان حضر صاحب الحكاية لمنزلي مهنئا بالسلامة و الذي سارمز
لشخصيته
بالحرف بحتي لا تعرف شخصيتة و عندما رانى ضمنى لصدرة و كانة راي قطعة من جسدة فارقته
فضمنى حتي بكي بكاء اليما حتي شعرت انه يفوق الاحساس بالمحبة و الود لى و يفوق الموقف
كلة و لكنى لم استطع مناقشتة فتلك اللحظة و ربما بقت فذهنى علامات التعجب لايام
وبعد عدة زيارات صارحنى بحكايتة الاليمة التي مزقت قلبي و قطعت روحى الما و حزنا و بعد
ان اصغيت لحكايتة طلب منى ان انشرها فالمنتدي و الح الحاحا شديدا ان احكى للناس
حكايتة و ربما حاولت ان اثنية عن هذا مرارا لكنى لم استطع منعة لانة على حد قوله يريد
ان يعتبر الناس و ان يدعو له بان يغفر الله له و اقترحت ان يحكيها للناس على لسانه
برمز مستعار فوافق على هذا و اليكم الحادثة على لسانة انا شاب اعيش مع ابي و امي و كنت
بكرهما و احمل شهادة البكالوريوس اسمى بابلغ من العمر سنة و لما كنت بكر و الدي
حيث و رائى ابنتان لم يصبحا يرفضا لى طلب و لا ابالغ ان قلت انه كان يذل نفسة لتحقيق
ما فنفسي و كنت اجهل هذا بطيشى بدات حكايتى عندما شاهدت احدي الفاتنات وقت خروجي
من بوابة الجامعة و لم استطع مقاومة اغرائها فقد احسست ان قلبي و دع صدري و اصبح
رهينتها
وتعاقدت روحى فيها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي احرقتنى و اياها
اراقبها
من بعيد دون ان تحس تابعتها حتي عرفت البيت فاصبحت اتردد عليه يوميا و لا ابالغ
ان قلت اننى كنت اتردد عليه فاليوم اكثر من مرة لقد رايت بها حلم الشباب
والطفوله
اعتقدت ان حصولى عليها يعني حصولى على الدنيا و ما بها ذللت الصعاب بذلت الغالي
والرخيص
تحملت الاهانة و خسرت العديد من المال و الاصدقاء لتكون لى و حدى الى ان اصبحت ملكي لي
انا لا اصدق هل هو حلم ام و اقع كانت ارق و اعذب من ان يتصورة بشر تحنو على حنانا
يفوق
حنان الام على طفلها هل تصدقون انها كانت اذا مشينا مكان الشمس تظللنى عن اشعه
الشمس
الحارقة لن تصدقون و لكنها الحقيقة كانت تحرق نفسها لانعم بالسعادة و تهين نفسها
لكي تكرمنى تحملنى على كفوف الراحة لم اسمعها تشتكى يوما او تتبرم احبتنى حبا يفوق
حبى لها كانت تري فشخصى فارس لاحلامها و لكن يا لهول ما حدث السنوات الاولي بذلت
كل
ما فو سعى لاسعدها و لكن ما حدث بعد السبع سنوات الاولي احسست بالملل منها و اصبحت
لااطيق
الجلوس معها و اختلق الاعذار لمفارقتها دون اسباب و احسست بكرهى لها و وصل الامر الى ان
اهينها امام اهلى و جماعتى فاحدي المرات قلت على مسمع من الكل انت الخطا الوحيد في
حياتي و اظننى كنت مجنونا عندما احببتك يوما عقدت الدهشة لسانها و لسان اهلي
ولم تنبس ببنت شفة لا اعرف ما الذي غير شعورى نحوها بعد جميع ذلك الحب الحالم قالوا
لى اهلى ربما تكون مسحورا و لا اخفيكم انني ذهبت الى طبيب نفسي و ذهبت لطبيب شعبى و لم
اجد
عندهم علاجا جميع الذي بدات اشعر فيه اننى اصبحت اكرهها شديدا و لا اطيق رؤيتها او
قربها
ولم يتوقف الامر الى ذلك الكرة بل تطور الى حد الشتم و السب بل كنت اشعر بحالة غثيان
حينما كنت اشاهدها او اقترب منها بل اننى اخذت اسبها فكل مكان و اذكر مرة اننى قلت
لها فالسوق و امام المارة اذهبى عليك اللعنة و لم اعبا بنظرات المارة المندهشة امام
صمتها المطبق و تطور الامر الى ما هو افضع فبدات اركلها و اضربها مرة لوحدى و مره
امام اهلى او فالشارع و الجميع عقدت السنهم الدهشة لافعالى و هي صامتة ساكتة فهل
تصدقون
وليت الامر توقف عند الضرب و السب بل اصبحت اتلذذ بتعذيبها و اجد راحة كلما فعلت ذلك
لقد اصبحت اجبرها على الوقوف فالشمس الحارقة عند الظهيرة بعدها اركلها و ادوس عليها
بالحذاء
دون رحمة فماذا دهانى الله اعلم و بعد ان اوسعتها ضربا فاحدي المرات لم اشعر بنفسي
الا و انا احرق جسدها بالنار اما هي فلا تكاد تتبرم او تنطق كانت صادقة الحب صامته
يمزقها
الحزن طوال تلك السنين المريرة و لقد و صلت الى مرحلة اصبح العيش معها محالا و لقد
وصلت
الي مرحلة اصبح بها سكوت اهلى و الناس على ما افعل يعتبر مشاركة فجرائمى ضدها بل
قد يدينهم القضاء لانهم سكتوا و وقفوا متفرجين على و عليها و لم اتوقع ان يصل بى الامر
الي ما فعلت لقد كنت مسلوب الارادة و الشعور و العقل و هذا عندما اخذتها رغما عنها و هي
لا تعلم مصيرها لقد اخذتها و سلمتها لصديقي رغما عنها نعم سلمتها لصديقي و قلت
لة و هي تسمع افعل فيها ما تشاء و ان تمردت عليك و لم تطعك فاخبرنى حتي اجبرها لتسلمك
نفسها طائعة و ان كنت مجرما فان صديقي اكثر اجراما منى حيث استغل و ضعى الغير سوي
وقبل فرحا و قال سافعل هذا فقط من اجل راحتك و فعلا اجبرتها على العيش معه يومين
فى استراحتة التي تبعد عن القصيم حوالى كلم و ذهبت انا و هي لا حول لها و لا قوه
وتركتها تواجة مصيرها و اصطحبت احداهن الى منزلي و قضيت معها يومين احسست بها بسعاده
غامرة و بعدما عاد صديقي و هي بصحبتة تعمدت مقابلتها مع تلك التي اصطحبتها معى لتزيد
صدمتها و تركت بها جرحا لا يندمل و ربما ارسل الله لى عقابي لكي اصحو من سباتى العميق
واصابنى ما جعلنى اشعر بجرمى الكبير و ربما حدث هذا حينما كان احد المراهقين فحارتنا
يسمع ما يحدث لها من عذاب فاشفق عليها فاخذ يراقبها يوميا يحاول الاقتراب منها حتى
فى الشارع و يعرض نفسة عليها كبديل و فتي احلام جديد و حينما علم ان معدنها اصيل و انها
ليست كما يتصور حاك فليل مظلم جريمة بشعة كانت الناقوس الذي اضاء النور فراسي
المظلم و لكن بعد ماذا فقد حصل ذات يوم انها كانت فاوج زينتها الذهبية متهيئه
لحضور
حفل زفاف كانت كالبدر و لكن الذي حدث ان جاء هذا المجرم و معه مجرم احدث و فغفلة منها
واهمال منى حيث كانت تركتها تنتظرنى مدة طويلة فالخارج جاء فغفلة و خطفها من
امام البيت و لكن اصدقكم القول ستعتقدون اننى حينما خرجت و لم اجدها اننى حزنت عليها
فوالله اننى فرحت لا اعمل لماذا و لا لاى اسباب و لكن كما قلت لكم كنت اعيش دون عقل
طبعا بعد ان غابت عنى هذا اليوم بدات اشعر بالم لم اعتدة من قبل فبعد مضى شهر
الان لم اذق به النوم الا لدقيقة بعدها اصحو فزعا و فصدري نارا لا تنطفئ و حرارة تلهب
جنبات اضلعى حزنا و تانيب ضمير و اهات مختلفة يصعب و صفها لكم و ربما اصبحت ايامي جحيما
وحرمتنى النوم و لم اذق به الطعام و الشرب الا ما يقيم اودى و يبقينى على قيد الحياه
يا الله ما هذي الحسرة و الالم ما ذلك الحزن ما ذلك العشق و الحب ما ذلك التانيب من
ضمير
بدا يصحو اين كان يا تري اين كان حينما كنت اكيل لها جميع تلك الاهانات و الشتم و الضرب
والحرق بالنار و اعرضها لصديقي ليفعل فيها ما يشاء اخيرا صحت مشاعرى و لكن بعد فوات
الاوان فهل كنت مسحورا فافقت ام ترانى كنت نائما فصحوت ام كنت مجنونا فعقلت
والله لا اعلم و لكن ارجو ان تدعو لى الله بالعفو و المغفرة لما فعلتة فما احسست بجرم
ما فعلتة الا اليوم لقد حجب عقلى عنى اعترف لكم اننى كنت شبة مجنون هذي كانت معاناه
شاب مع سيارتة القديمة المعذرة على القصة الحزييينة انا مثلكم اكلت المقلب و قلت
لازم تاكلوونه
- سلم زوجته لصديقه
- سلم زوجته لصديقه ليعاشرها