قصة اغتصاب بنت مع السائق قصه مثيرة

اغتصاب هى سيدة فالخامسة و العشرين من عمرها و الدها علمها الصلاة و التقوي و عمل الخير


علمها السماح و الغفران و عاشت علي ما تعلمتة من و الدها و تزوجت شابا مؤمنا تقيا


يعمل مدرسا بالجامعة و عاشا فسعادة غير كاملة بسبب عدم الانجاب دون اسباب معروف فالزوجه


او الزوج و بشهادة الاطباء الزوج سليم و الزوجة سليمة و رغم نصائح الاخرين للزوج بالزواج


من اخري الا انه رفض ان يسبب لزوجتة الخوف و الاحراج و كلما عاودهما الحنين للاطفال


تضرعا الي الله ان يكمل سعادتهما و فاحد الايام ذهبت الزوجة لزيارة امها المريضه


واخبرها زوجها بانة عندة ندوة فالجامعة و بعد انتهائها سيمر عليها لزيارة امها و العوده


الي البيت و انتظرت الزوجة عند امها حتي التاسعة مساء و لم يحضر الزوج و بعد دقائق


اتصل الزوج ليخبر زوجتة بان تبيت عند امها او تعود بمفردها للبيت و حاولت الزوجة العوده


لبيتها و دفعتها رغبتها فسرعة الوصول للمنزل لركوب تاكسى و ابدي السائق ادبة فالبدايه


وسار بالتاكسى و اذا بة يغير مسار الطريق و سارت صامتة مستسلمة و عندما و جدت الطريق


مظلما خاويا من حركة المرور ارتجفت رعبا و اذا بالسائق يظهر شيئا ما من جيبة و يشمه


وقال للزوجة بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركيننى ذلك المزاج المنعش و اوقف السياره


فصرخت فية ان يسير و سخر منها بعدها اخبرتة ان زوجة ضابط شرطة فازدادت سخريتة و نزل


السائق و جذب الزوجة بقوة فسقطت علي الارض فهجم عليها كالوحش الكاسر قاومتة بشده


استرحمتة و توسلت الية و مزق ملابسها و عندما تعري جسدها راحت فغيبوبة و لم تدر ما ذا


حدث لها الا انها استيقظت من الغيبوبة فهذا الخلاء و الظلام و وجدت ذلك الذئب البشري


وقد اغتصبها بكت و صرخت و تمنت الموت و لم تدر ما ذا تفعل خافت ان تقف فالطريق لتشير


لاى سيارة فتسقط فكمين ذئب احدث و زحفت اراديا و وقفت فالطريق و كاد قلبها


ان يتوقف و بعد فترة هى الدهر كلة و جاءت سيارة و وقفت لها و كان بداخلها رجل عجوز و ابنه


فركبت السيارة و بدات تروى ما حدث لها دون الاشارة لحادثة ا لاغتصاب و قالت انها سرقه


با لاكراة فكم خجلت من نفسها و كم حاولت ان تستر جسدها العارى فخلع الشاب قميصه


واعطاها اياة و ذهبت الي بيت =امها و استاء الرجل لما سمع و تاسف من ما ساة العصر و قضيه


المخدرات و قال ان علاج هذة المشكلة هى الاعدام و ظلت الزوجة تبكى و نهر من الدموع


يسيل و عرض عليها الرجل ان تذهب لقسم الشرطة الا انها رفضت و صرخت الام عندما شاهدت


ابنتها فهذة الحالة الماساوية و حكت الزوجة لامها ما حدث و اتصل زوجها عدة مرات


وقالت الام لزوج ابنتها انها عادت و نامت و حاول ان يستفسر عما حدث لها و لكن الام قالت


لا شيء جوهرى يبدو انها اصيبت باغماء و لم ينتظر الزوج حتي الصباح و ذهب لزوجته


فوجدها فحالة ما ساوية و حاولت الام ان تخبرة ان ما حدث لها سرقة بالاكراة من سائق


التاكسى الذي استاجرتة الا ان الزوجة صاحت فامها قائلة لابد ان يعرف الحقيقة مهما


كانت مرة فاخبرتة ان سائقا مدمنا للهيرويين ربما اعتدي عليها و لم يتمالك الزوج نفسه


لقد انهارت قواة فالقي بجسدة علي كرسى فصالة المنزل استمع الزوج للقصة كاملة و اخذ


زوجتة الي قسم الشرطة و حرر محضرا بالواقعة و بدا البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه


السيدة و مضت اربعة اشهر من الالام و العذاب و حاول الزوج ان يخفف عن زوجتة و ان يضفي


السعادة علي حياتهما قدر استطاعتة و لكنها فقدت الاحساس بالسعادة و الهناء و ازدادت


الماساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب انها حامل فالشهر الرابع و لا تدرى ابن


من يسكن احشاءها هل هو ابن الجريمة و الخطيئة التي اغتالت جميع رائع فحياتها ام هو


ابن زوجها و يزيد الالم و تستمر الحيرة و المعاناة حيث اخبرها الطبيب بانها ممكن ان تحمل


من زوجها و لا يوجد اية عيوب تعوق انجابهما

 

ARSMOUK.jpg (538×338)

  • قصص اغتصاب مثيرة
  • قصص اغتصاب بنات
  • قصص اغتصاب
  • قصص اغتصاب مثيره
  • قصص اغتصاب مراهقات
  • قصص اغتصاب مثير
  • قصص اغتصاب مكتوبه
  • قصة اغتصاب مثيرة
  • قصص إغتصاب مثيرة
  • قصص إغتصاب مثيره


قصة اغتصاب بنت مع السائق قصه مثيرة