وظيفة المال في الاسلام

وظيفة المال فالاسلام

وظيفة المال فالاسلام تعرف علي هذة المعلومة الجميلة عن المال فالاسلام

وظيفة المال فالاسلام

صورة1

 



وظيفة المال: هى عمارة الحياة و تحقيق الاستخلاف فالرض و الضوابط التي و ضعتها الشريعة لكسب و نفاق المال كفيلة بتحقيق السعادة للبشريه.


ومن الوظائف التي يسخر بها المال حفاظا علي السرة و علي المجتمع نفاق المال علي الولاد و الزوجة و علي القارب و المحتاجين و عظم نوع من النفاق هو ما ينفقة الرجل علي هلة و هى نفقة و اجبة علي الزوج، يقول الله عز و جل: «سكنوهن من حيث سكنتم من و جدكم و لا تضاروهن لتضيقوا عليهن و ن كن و لات حمل فنفقوا عليهن حتي يضعن حملهن فن رضعن لكم فتوهن جورهن و تمروا بينكم بمعروف و ن تعاسرتم فسترضع له خرى. لينفق ذو سعة من سعتة و من قدر علية رزقة فلينفق مما تاة الله لا يكلف الله نفسا لا ما تاها سيجعل الله بعد عسر يسرا».


وعن بى هريرة رضى الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله علية و سلم:« دينار نفقتة فسبيل الله و دينار نفقتة فرقبه. و دينار تصدقت بة علي مسكين. و دينار نفقتة علي هلك، عظمها جرا الذي نفقتة علي هلك».


والمسلم مطالب بالتوسعة علي هلة من المال بصفة عامة و فالمناسبات السلامية كشهر رمضان و العيدين بصفة خاصه، و من المزايا التي تفرد فيها شهر رمضان انه شهر يزاد فية فرزق المؤمن، فعن سلمان الفارسى رضى الله عنه، قال: خطبنا رسول الله صلي الله علية و سلم فخر يوم من شعبان فقال:« يا يها الناس! ربما ظلكم شهر عظيم، شهر مبارك، شهر فية ليلة خير من لف شهر، جعل الله صيامة فريضه، و قيام ليلة تطوعا، من تقرب فية بخصلة من الخير كان كمن دي فريضة فيما سواه، و من دي فريضة فية كان كمن دي سبعين فريضة فيما سواه. و هو شهر الصبر، و الصبر ثوابة الجنه، و شهر المواساه، و شهر يزاد فية رزق المؤمن، من فطر فية صائما كان له مغفرة لذنوبه، و عتق رقبتة من النار، و كان له كجرة من غير ن ينتقص من جرة شيء».


والشح و البخل و التقتير فالمال علي الزوجة و الولاد من عظائم الذنوب لنة يعرضهم للضياع و الانحراف، عن عبد الله بن عمرو رضى الله عنة قال: سمعت رسول الله صلي الله علية و سلم يقول:« كفي بالمرء ثما ن يضيع من يعول».


soldi3 منافع المال فالاسلام

صورة2

 



وذهب السلام بعد من فرض النفقة علي و لياء المور بن حثهم علي ن يتركوا لورثتهم من بعدهم من المال ما يكفيهم و يغنيهم عن السؤال، فعن سعد بن بى و قاص رضى الله عنة قال:«كان رسول الله صلي الله علية و سلم يعودنى عام حجة الوداع من و جع اشتد بي، فقلت: نى ربما بلغ بى من الوجع، و نا ذو ما ل، و لا يرثنى لا ابنه، فتصدق بثلثى ما لي؟ قال: لا فقلت: بالشطر؟ فقال: لا بعدها قال: الثلث و الثلث كبير- و كثير- نك ن تذر و رثتك غنياء خير من ن تذرهم عالة يتكففون الناس، و نك لن تنفق نفقة تبتغى فيها و جة الله لا جرت بها، حتي ما تجعل ففى امرتك».

 منافع المال فالاسلام

صورة3

 



 

  • صور وظيفه
  • واسكنيهم من حيث سكنتم من و جدكم
  • وظيفة المال في الاسلام


وظيفة المال في الاسلام