نواة الاجسام المضاده , الجسام المضادة للنواة

نواة الاجسام المضادة الجسام المضادة للنواه

الجسام المضادة اسباب من سبب الاجهاض

صورة1

 



الجسام المضادة اسباب من سبب الاجهاض و تخر الحمل

حبيت انى اشارككم بمعلومة قليلة الشيوع و تعبر فنفس الوقت مشكلة للزوجة التي تريد النجاب…هى مشكلة الجسام المضادة ضد الحمل,حيانا يحدث اجهاض مبكر سببة هذة الجسام التي تعتبر الحمل مرضا و تقاومة و هالمشكل شائع خاصة عند اللواتى يجهضن فالسبوع الرابع الي الخامس من الحمل يعنى قبل حتي خفقان القلب و حيانا تتى لحداهن اعراض الحمل فالسبوع الثالث من الدورة و تتخر الدورة بكم يوم و ثم تنزل قوية ذلك ممكن جدا جدا يصبح سببة الجسام المضاده


هذا مقال نقلتة لكن فشرح اكثر


الاجسام المضادة للحمل

يحدث فبعض الحيان ان يتخر حدوث الحمل عند بعض السيدات او يحدث الحمل و لكنة لا يكتمل و يجهض.. و عندما يتم فحص هذة السيدة او تلك يخبرها الطبيب بن اصابتها بالعقم او عدم اكتمال الحمل يعود الي مرضها بحد المراض المناعيه.. فما هى و ما مسئوليتها عن العقم او اجهاض الحمل؟ و هل يوجد علاج لها ام لا؟

ن من معجزات الخالق العظيم انه فالحمل الطبيعى تعتبر استجابة السيدة الحامل للجنين خارجة عن قانون الطبيعة فمن المعروف ان الجسم البشرى يرفض و يلفظ اي نسيج غريب يدخل فجسمة فمثلا اذا تم نقل كلية الي مريض فلا بد ان تتوافق انسجة هذة الكلية مع انسجة الشخص المنقولة الية و لا رفضها الجسم و ما يحدث خلال الحمل فهو عكس هذا تماما فالمفروض ان انسجة الحمل (المشيمه- الجنين) تعتبر انسجة غريبة علي جسم الم الحامل حيث انها نص صفات الب و النصف الثاني من الم و حسب القاعدة العلمية تقول انه لا بد من رفضها و طردها من الجسم و ذلك ما لا يحدث فالحمل الطبيعى بل و يتقبل الرحم الحمل الجديد و يغذية حتي يصبح جنينا كاملا حتي الولاده.

ولسباب ما فن جهاز المناعة فالسيدات ربما لا يستطيع ان يقوم بهذة الوظيفة فتصبح ال*****ات المنوية و البويضة الملقحة او الجنين فمراحلة المختلفة جسما غريبا علي الجسم فيرفضة و يطردة من الجسم و ينتج عن هذا اما عقم او عدم حدوث الحمل او عدم القدرة علي اتمام نموة و يتم اجهاضة او و فاتة داخل الرحم.

ومن السباب الواضحة التي تحول دون قدرة جهاز المناعة علي اداء و ظيفتة فالحمل ما يلي:

· الجسام المضادة ضد هرمون الغدة الدرقية فيوجد بعض الدراسات تتهم هذة الجسام المضادة بن لها علاقة بالخلل فو ظائف الخلايا المناعية و بذلك تؤثر فالتصاق الجنين بالرحم و ربما تسبب تكرار الجهاض و لكن ما زال ذلك النوع من الجسام المضادة يحتاج الي المزيد من الدراسات و البحاث.

· الجسام المضادة لنسجة المبيض فهنالك مجموعة من الجسام التي يفرزها جسم المريضة و التي لها القدرة علي مهاجمة انسجة المبيض و التي ربما تسبب تدمير المبيض و دخول المريضة فمرحلة سن اليس مبكرا و قبل اوان و بذلك يؤدى الي حدوث العقم و الجهاض.

· الجسام المضادة التي تهاجم نواة الخلية البشرية و هذة الجسام المضادة التي تهاجم نواة الخلية البشرية هذة الجسام المضادة فتكرار الجهاض لكن دورها فالعقم لم يثبت حتي الن.

· الجسام المضادة للحيوانات المنوية و ممكن و جود هذة الجسام المضادة فدم جميع من النثي و الذكر او فافرازات الجسم كافرازات عنق الرحم او افرازات المهبل لدي النثي او فافرازات الغدة المنوية الذكريه- و ما زال هنالك جدل فدور الجسام المضادة للحيوانات المنوية و علاقتها بالعقم و الجهاض المتكرر و بناء علية فخر التقارير الطبية اثبتت ان استعمال العازل الذكرى خلال العلاقة الزوجية او عمليات التلقيح الصناعى لم تستطيع ان تحسن من معدلات حدوث الحمل فالحالات التي تعانى من العقم بسبب و جود اجسام مضادة للحيونات المنوية و ما زال هنالك اختلاف بين الطباء فمنهم من يؤيد استخدام الكورتيزون فمثل هذة الحالة و منهم من يرفضه.

وحول و سائل العلاج المتاحة ضد هذة الجسام المضادة فقد و جد ان اكثر الطرق المتبعة حاليا غير العلاج بالكورتيزون هى العلاج بالسبرين و ايضا الهيبرين و هذا من اثناء تثيرهما علي استجابة جهاز المناعه.

وما زالت البحاث و الدراسات تجرى فمجال علاقة المناعة بالعقم و الجهاض و عدم اتمام الحمل فمحاولات جادة و متواصلة و نمل ان تكون مثمرة بذن الله و تؤدى الي نتائج افضل




نواة الاجسام المضاده , الجسام المضادة للنواة