مقال موضوع حول الغزل
الغزل اشتهر بة العرب و ربما كان الغزل نوعين منة ما هو غزل عفيف فينتقي الفاظة و يختار كلماتة التي لا تجرح و لا يخجل منها القارىء و هنالك الغزل الصريح ايضا.
وتقول العرب كذلك عن المرة الشاعرة انها اذا عشقت تغزلت و ربما ظل ذلك المعني سائدا دون ان يطرا علية تعديل فالتاريخ المعاصر و قد ما عاد احد يهتم
لكن المشاهد ان العرب و لسباب تتعلق بحساسيتها المفرطة تجاة المراة ربما ذهبت الي ما ذهبت الية فتفاسيرها . و لكن المفاهيم تغيرت الن و لم تعد المرة تجد حرجا فالشكوي من حر الهوي و لواعج الغرام و ذكري الحبيب و سكب الدموع علي غدرة ان غدر او غادر الحياة الدنيا
والحب و العشق و النسيب و الغزل لدي البدو و هل القري اوضح و قوي و شد تمكينا فالقلب من اهل المدن بسبب عدم تلوث النفس بجفاء المدينة و غربتها …. و ايضا لتوافر مساحة الحرية الواسعة فالعلاقة الظاهرية و الاتصال بين الرجل و المرة فالمجتمع البدوى و القروى كونهم جميعا ابناء عشيرة و احدة او قبيلة يتعارفون فيما بينهم و اكثر اطمئنانا للحب العذري
وبنحو عام فنك اذا قرات قصيدة بها حوار بين الرجل و المراة من قبيل قالت لى و قلت لها غضبت منى .. ابتسمت .. خجلت …. او حتي اشاحت بوجهها فهذا هو ضرب الغزل بينها و بينة مكتمل الصورة و الركان
ومن الامثلة علي الغزل مطلع قصيدة غزل للمثقب العبدى:
فاطم قبل بينك متعيني
ومنعك ما سلت كن تبيني
فلا تعدى مواعد كاذبات
تمر فيها رياح الصيف دوني
فنى لو تخالفنى شمالي
خلافك ما و صلت فيها يميني
ذا لقطعتها و لقلت بيني
ايضا اجتوى من يجتويني
- مقال الغزل
- موضوع عن شعرالغزل
- مقدمة موضوع عن الغزل عبرالعصور
- مقال عن الغزل
- مقال عن الشعر البدوي
- مقال عن الشعر الاباحي
- مقال حول شعر الغزل عامتا
- خاتمة عن الغزل
- تعبير عن الغزل
- تعبير حول الحب العذري