موضوع عن نظافة البيئة

 

مقال عن نظافة البيئه

اهم المقالات التي تحثنا دوما على الاهتمام بنظافة البيئه.

صورة1

 



 

النظافة الشخصية بداية نظافة البيئه:

النظافة ساس الصحة السليمة للفرد؛ لن البيئة التي يعيش فيها سوف تثر علية نفسيا و اجتماعيا و جسديا، فمن منا يصاحب النسان القذر؟ و يعيش فبيئة غير نظيفة و متسخه؟ و من ذا الذي يقترب من خر كرية الرائحه؟

واهتم الفرد منذ الزل بنظافتة اليوميه، فيغسل و جهة فور الاستيقاظ من النوم، و ينظف سنانة مرتين يوميا، و يغتسل، ليرتدى ملابس نيقة و ناصعة البياض فمن يراة يدخل السرور لي قلبه، كما ن البيت النظيف يحبب ساكنة فيه، و تنظيفة بشكل يومي يحافظ عليه، فترتيب السرائر و الرائك و تنظيف المطبخ و الرضيه، يجل منة مسكنا رحبا، يحتوى فراد العائله.


وما حول المنزل هو بيئة شاسعه، فتبد نت بنظافتها من اثناء الاعتناء الاهتمام بفناء البيت، و زالة القمامة و يداعها فالحاويات المخصصه.


واهتم السلام بالنظافه، و اعتبر النظافة من الايمان، فيقول الله تعالي فكتابة الحكيم، “ن الله يحب التوابين و يحب المتطهرين” و حض علي غسيل الجمعه، حيث صار لزاما علي المسلم ن يغسل جسمة جميع جمعه، بالضافة للوضوء اليومي خمس مرات باليوم، يجعل عضاء الجسم بعيدة عن الوساخ و الوبئة و الجراثيم و الميكروبات.


والنظافة رقى و حضاره، فعديد من البلاد النظيفة قدوة للبلدان الخرى، فهنالك من الدول من لا تجد فشوارعها و رقة و احده، علي خلاف مدن خري منفرة للسياح، فلا يزورها حد، و الاهتمام بالنظافة مطلب عصرى يتمناة الجميع، و يبد بالرشاد و التوجيه، فذا تربي الطفل علي النظافة سيبقي نظيفا و ينظف ما حولة لي ن يموت، حيث تلعب التنشئة هنا عاملا مهما، و من ناحية خري تعانى الدول التي تسعي للحضارة و العصرية من دفع مواطنيها لي النظافة الدائمة لبيئتهم؛ لن تغير العادات صعب جدا جدا و يتطلب و قتا للممارسه.


والنسان ين ما ذهب، دائما يحمل خلاقة معة فذا كان نظيفا يصبح سلوك النظافة مرافقا له، فلا يجعل ما حولة ففوضي من القاذورات و الوساخ، بل يحافظ علي المكان المتواجد فية كالشاطئ، و المنتزهات العامه، و الفصل المدرسى و غرفتة الخاصة يضا.


ودعا السلام لي ما طة الذي عن الطريق، كرفع القمامه، و زالة الحجارة و الزجاج المتكسر و الوراق و ما يتراكم من رمال، و ما يعيق الطريق و السائرين فيه، و ثاب الفاعل حيث له الجر و الثواب من عند الله فالدنيا و الخره.


والحياة السعيدة و الهانئة تتى من جميع ما نراة حولنا، و تثيرة علينا، فالشجار المورقه، و العشاب المقصوصة الخالية من بقايا الطعمة و المشروبات، و الشواطئ الذهبيه، و البحر الزرق الصافي، كلها مباعث للسرور و خاصة للنفس، و الحفاظ عليها بصورة صحيحة يسعد الجميع.

 

صورة2

 



 

 

صورة3

 



  • موضوع البيئة
  • تعبيرة عن نظافة البيئة
  • موضوع عن نظافة البيئة
  • تعابير عن العناية بالبيءة و المحيط
  • صور عن نظافة البيئة
  • مطوية عن الاهتمام بالبيئة
  • كتابة خطة علي نظافة الحي
  • صور عن النظافه البيئه
  • حملة تنظيف موضوع انشاء
  • نظافة المحيط


موضوع عن نظافة البيئة