مقال عن سورة النصر
سوف نتحدث اليوم عن مقال سورة النصر و هي من ثاني اقصر سور فالقران الكريم بعد سورة الكوثر و هي سورة رائعة جدا جدا و اليكم الموضوع
مناسبتها للسورة قبلها
ومناسبتها لما قبلها, نة لما ذكر فالسورة السابقة اختلاف دين الرسول صلي الله علية و سلم الذي يدعو ليه، و دين الكفار الذي يعكفون عليه, شار فهذة السورة لي ن دينهم سيضمحل و يزول، و ن الدين الذي يدعو لية سيغلب عليه، و يصبح هو دين السواد العظم من سكان المعموره.[2]
تفسير السوره
سورة قصيرة تحمل البشري لرسول الله صلي الله علية و سلم بنصر الله و دخول الناس فدين الله فواجا، و كما توجهة صلي الله علية و سلم حين يتحقق نصر الله و فتحة و اجتماع الناس علي دينة لي التوجة لي ربة بالتسبيح و الحمد و الاستغفار. و تكشف فالوقت ذاتة عن طبيعة هذة العقيدة و حقيقة ذلك المنهج، و مدي ما يريد ن يبلغ بالبشرية من الرفعة و الكرامة و التجرد و الخلوص، و الانطلاق و التحرر … هذة القمة الوضيئه، لم تبلغها البشرية قط لا فظل السلام.
فى مطلع الية الولي من السورة يحاء معين لنشاء تصور خاص، عن حقيقة ما يجرى فهذا الكون من حداث، و بناء علي ذلك اليحاء و ما ينشئة من تصور خاص لحقيقة المر يتحدد شن الرسول صلي الله علية و سلم و من معة زاء تكريم الله لهم، و كرامهم بتحقيق نصرة علي يديهم، ن شنة – و من معة – هو الاتجاة لي الله بالتسبيح و بالحمد و الاستغفار فلحظة الانتصار. التسبيح و الحمد علي ما و لاهم من منة لن جعلهم مناء علي دعوتة حراسا لدينه. و علي ما و لي البشرية كلها من رحمة بنصرة لدينه، و فتحة علي رسول الله و دخول الناس فواجا فهذا الخير بعد العمي و الضلال و الخسران. و الاستغفار لملابسات نفسية كثيرة دقائق لطيفة المدخل: الاستغفار من الزهو الذي يساور القلب و يتدسس لية من سكرة النصر بعد طول الكفاح، و فرحة الظفر بعد طول العناء. و هو مدخل يصعب توقية فالقلب البشرى فمن ذلك يصبح الاستغفار. بعدها ن الشعور بالنقص و العجز و التقصير و الاتجاة لي الله طلبا للعفو و المغفرة يضمن هذا عدم الطغيان علي المقهورين و المغلوبين. ليرقب المنتصر الله فيهم. فهو الذي سلطة عليهم، و نها سلطة الله عليهم تحقيقا لمر يريدة هو. و النصر نصره، و الفتح فتحه، و الدين دينه، و لي الله تصير الامور.[3]
- قصائد عن النصر
- انشاء عن النصر
- النصر اليحاء
- سورة النصر مكتوبة
- فضائل سورة نصر
- موضوعات سورة النصر
