موضوع عن الطيور

مقال عن الطيور

مقالات عن نوعيات الطير

صورة1

 



معلومات مفيدة عن الطيور

المنظر الخارجى للطيور يختلف تماما عن مظهر الحيوانات العظمية الخري من زحافاتوثدييات و لكن من الداخل فالجسام لها التصميم الساسى نفسة فجميعها لها العظامذاتها مع ختلاف كبير فحجم العظام و ثخانتها فبالمقارنة مع الكائن البشرى مثلا نجدن للطير فكين مستطيلين و عنقا طويلا و عظام الذراعين و اليدين طويلة ( و تقع داخلالجناح) كما ن الرجلين و القدمين بالغة الطول يضا . و عظام الفخذ مغطاة بالريشوالذى نظن نة ركبة الطير هو بالحقيقة الكاحل و رسغ القدم . و صابع رجلى الطيرطويلة جدا جدا تنتهى بمخالبة و بجلد يغطى ما بينها و يساعد الطير علي السباحة . و قفصالصدر صغير بالمقابل و لكن عظمة الصدر الوسطي كبار و قوية لن عضلات الطيران القويهموصولة لي الهيكل بواسطتها و هذة العضلات تدفع الجناحين و تجعل صدر الطير كبيرا. و معن جسم الطير يحتوى علي عظام كثيرة لا نة ليس ثقيلا لن علي الطير ان يرتفع فيالهواء و الواقع ان العظام مجوفة فهى لذا خفيفة و العظام مسنودة بعارضات من العظامالصغيرة تزيد فقوتها. و للطير رئتان ضخمتان و فجوات فارغة تسمي كياس هواء داخلالجسم و هذة لا تساعد علي تخفيف الجسم فحسب بل تتيح للطير يضا كميات كبار منالهواء للتنفس و ذلك حيوى للطير ثناء الطيران عندما يحتاج لي كثير من الكسجين . و الطيران يعطى الجسم حرارة و الهواء داخل الجسم يمتص هذة الحرارة الزائدة . و للطيورميزة تنفرد فيها بين المخلوقات لا و هى الريش . فالجسم مكسو بريس قوى و ايضا الجنحهوالذنب و هو يحفظ الجسم و يحمية و يعطى الطير القدرة علي الطيران و تحت ذلك الريشالمتين توجد زغب و و بر ريشية تقى جسم الطير من البرد و الريش جميعة مكون من ما دهكيراتين و هى ما دة قرنية موجودة فشعر النسان و ظافره.

كيف يطير الطير :

يطير الطائر ما بخبط جناحيهليتحرك فالهواء و يمد جناحية ليسبح فالهواء و يعلو و عندما يخبط العصفوربجناحية يدفع بالهواء نزولا فيبقي هو عاليا ، كما نة يدفع بالهواء لي الوراءفيتقدم لي المام و لكى يعلو فالهواء ليبد بالطيران فنة يقفز من الرض لي علىاو ينط عن مكان مرتفع . و بعض الطيور تحب ن تعدو قليلا قبل الرتفاع و من الطيورالمائية ما تضرب بجنحتها صفحة الماء قبل ان ترتفع فالجو. كثير من الطيور تقدر نتبقي محلقة بدون تحريك جنحتها بتاتا ، كالقطرس ( اللباتروس) يظل حائما فوقالمواج و الكواسر مننسور و شوح محلقة فعالى الجو. و تسبح هذة الطيور فالجوبكيفية نحدارية لكى تظل طائرة فالجناح يقص الهواء قصا و حركة الهواء فوقة تعطيالطير دفعة لي فوق و تمكنهم من البقاء حائمين و عندما يلتقى الطير مع التياراتالهوائية المرتفعة يحملة هذا لي على. و ممكن لبعض الطيور ن تتوقف فالطيرانوتبقي بلا حراك فمكان و احد فالجو فالباشق يطير ضد الهواء بنفس سرعة الهواء فيظلفى مكانة فوق هدفة و العصفور الطنان يتوقف حقيقة فمكانة ضاربا بجنحتة الصغيرهجئية و ذهابا بسرعة مذهلة كى لا يتقدم لي المام و بمكانة يضا ن يطير لي الخلفذا دعت الحاجه.

حواس الطيور :

للطيور نفس الحواس التي للبشر منها ما هو كثر تطورا و منها ما هوقل علي العموم تتمتع الطيور بنظر و سمع حادين لا ن حاسة الشم لديها ضعيفة كثير منالطيور زاهية اللوان و معظم الطيور تقدر ان تفرق اللوان ما طيور الليل فلا تحتاجلي تمييز اللوان لذا تري اللوان الرمادية ما الطيور التي تصطاد حيوانات خرىفنظرها حاد جدا جدا ربما يصبح عشرة ضعاف نظر النسان . عينا البوم فمقدمة الرس لكييتمكن من الستدلال علي فريستة بسهولة و هذة الفريسة تكون عادة طيرا عاشبا و عصفورايحط علي الرض و لهذا النوع من العصافير عيون علي جانبى الرس لكى يقدر ن ينظر لىكل الجهات فيري عداءة مقتربين منه. و ليس للطيور ذان كذاننا و لكنها تستطيع نتسمع عبر فتحات تحت الريش و راء العينين و الطيور تتكلم سوية بواسطة الغناء و تحتاج نيصبح سمعها قويا و البوم يصطاد فالليل و تستخدم سمعها الحاد لتبلغ فرائسها منالصوات الخافتة التي تحدثها ذا تحركت. و للطيور مناخر فسفح المنقار و لكنهاتستعملها للتنفس اكثر مما تستخدمها للشم .

تصنيف الطيور :

هنالك نواع متعددة من الطيور فالعامولكى يسهل فهم صلة هذة النواع حدها بالخر فقد جري تصنيفها ضمن مجموعات و ذلكبموجب تركيب جسامها فذوات الجسم المشابة ضمت فمجموعة و احدة و المقصود بذلك هوالتركيب الداخلى لا المظهر الخارجى و يعنى ذلك ان نوعين من الطيور التي ربما تبدومتشابهة كالنورس و الغلمار ( طائر بحرى من طيور القطب الشمالي) ممكن ان تصنف ضمنمجموعتين مختلفتين لن تركيبها الداخلى مختلف و ربما ينتسب طيران يختلفان فالمظهرغلي مجموعة و احدة بسبب تشابة تركيب جسميهما فطير الطوقان الضخم و نقار الشجر الصغيرهما من عائلة و احدة لن لكل منهما صبعين متجهتين غلي المام و صبعين لي الخلف فيقدامهما. و هنالك حوالى 8600 نوع من الطيور يستطيع جميع نوع منها ن يتزاوج مع طيور مننوعة و يتوالد و لكن الصناف المختلفة لا تتزاوج لذا تظل كما هى دون تغيير و النواعالمشابهة تنتسب لنفس الجنس و الجناس المشابهة للعائلة ذاتها و العائلات المتقاربهتؤلف مجموعة . و هنالك 27 مجموعة من الطيور حدي هذة المجموعات تشمل نوعا و احدا هوالنعامة . و هنالك مجموعات تشمل نواعا متعددة و مجموعة الطيور الجواثم تحوى علي عددمن النواع يفوق سائر عداد المجموعات كلها .

كيف تعيش الطيور؟

للطيور طرق ميعيشية مختلفة فالبعض يعيش دائما منفردا بينما نجدالخرين مجموعات و سرابا بعدها هنالك طيور لا نرها لا ثناء النهار، و خري تطير فيالليل فقط كما ن ثمة ختلافات موسمية يضا فبعض نواع الطيور تظل فمكان و احد علىمدار السنة بينما تظل نواع خري فمكان ما علي مدي فترة معينة من السنة .

العيش علي نفراد و معا :

العنصر الرئيسى فتقرير كيفية معيشية طير ما هى ما يحتاجة من غذاءفذا كان الغذاء محدود الكمية فالطيور التي تكلة تميل لي العيش منفردة فهكذا تعيشالطيور الكواسر علي العموم فالحيوانات التي تتغذي فيها منتشرة علي مساحات و اسعة ، لذا تنتشر الطيور يضا. ايضا فالطير الذي يعيش علي الصيد له حظ كبر بمفاجهفريستة غذا كان بمفردة بدلا من ن يحاول هذا مع سرب من مثاله. ما الطيور التيتعيش علي النباتات و الحبوب و يوجد منها العديد فتتجمع سربا فشجار العليق و التوتمثلا تجتذب سرابا من السمن و عداد النورس فالمرافئ و مراسى السفن تكثر بسبب توفرالسمك و فضلات الاكل و سراب السنونو فوق المدن تطير جيئة و ذهابا ملتهمة الحشراتالطائرة و الهوام. السنونو من الطيور التي تحب العيش جماعات مع نها تبنى عشاشامستقلة و هى تهاجر عدادا كبار و كثيرا ما نراها تتجمع علي سلاك التلفون قبلالرحيل. و توفر الاكل ليس العنصر الوحيد فالطيور التي تتجمع تسعي و راء الحمايهعدائها . و مع ن و جود عداد من الطير معا ربما يجتذب الكواسر ، لا ن حظ فرادهابالنجاة يصبح كبر بالضافة لي هذا ذا داهمها خطر ممكن لهذة الطيور المجتمعة انتتحد معا لدحر العدو ذا هاجم. و النجاح فذلك يعتمد علي نوع من التصال بين فرادهذة المجموعات و علية فللطيور صرخات نذار تطلقها لتحذير سائر فراد السرب ايضا يمكنن يصبح عليها علامات تخرج عند الطيران فغذا قفز طير فالجو بغتة فقد يعنى ذلكنذارا لي الباقين بوجود خطر يتهددهم فيفروا هاربين طائرين.

طيورالنهار و طيور الليل :

معظم الطيور تنشط فالنهاروتنام فالليل و هى تحتاج النور لتري طعامها و تحتاج الظلمة لتخفيها عن النظر عندماتكون نائمة لا تستطيع الدفاع عن نفسها غير ن هنالك نواعا تفضل ن تنشط فالليلعندما لا يصبح هنالك خطر من عداء و هى لا تحتاج لي نور لتجد طعامها . فاليوم مثلالها سمع مرهف لي درجة تستطيع فيها يجاد فريستها فالظلام الدامس و الطيور الخواضهتخوض الماء باحثة عن طعامها فالوحول بمناقيرها الطويلة فلا تحتاج لي نظر حادايضا فن حلول الغسق يؤذن بخروج الهوام و الحشرات الطائرة فتنشط بعض النواع الخرىمن طيور الليل كالسبد و غيرها . لا ن طلوع ضوء النهار ربما يسبب مشكلة الختباءطول النهار . بالنسبة للبوم و الخواضات الضخمة ليس من مشكلة لنها ليست معرضهللمهاجمة بسبب قوتها و كبر حجمها ما بالنسبة للطيور الصغيرة فهى مضطرة لىالستعانة بالتمويه.

التغيرات الموسمية :

غالبا ما تتغير الطرق المعيشية للطيور فالربيع . فعصافير الحدائقمثل الحساسين و السمن التي تتجمع سرابا كبار يام الشتاء بحثا عن الاكل تنفردالن زواجا للاعتناء بصغارها و طيور البحر التي تجوب جواء المحيطات فالشتاء تعودلي الشواطئ للتوالد . و التغيير فمصادر الاكل هو الذي يسبب هذة التغييرات ففيالشتاء تذهب الطيور مسافات بعيدة سعيا و راء طعامها و لكن فالربيع يمكنها ن تستقرفى مكان و احد للاعتناء بصغارها لن الاكل يصبح متوفرا و نواع خري تستطيع ان تظل فيمكان و احد طول السنة بسبب نها تكل جميع ما تجدة و لا يقتصر غذاؤها علي نوع معين منالطعمة .

الهجرة :

عديد منالطيور لا تبقي فبقعة و احدة علي مدار السنة فهى تمضى الصيف معتنية بصغارها فيماكن توالدها و لكن عند مجيء الخريف و شتداد البرودة تجد ن الغذاء يقل و بدلا من نتجوب المناطق المجاورة بحثا عن الغذا ء فنها تقوم برحلة بعيدة لي بقعة خري منالعالم حيث يصبح الغذاء متوفرا و تقضى فهذا المكان فصل الشتاء و عند حلول الربيعتعود دراجها لي مكانها الول لتتوالد و تتكاثر و كثير من هذة الطيور يعود لي نفسالمكان و بعضها يعود لي العش نفسة جميع سنة و هذة الرحلات تسمي هجرة الطيور. و العديدمن طيور الهجرة تقتات بالحشرات لن الحشرات تصبح نادرة فالشتاء فالسنونو تهاجر منوروبا لي فريقيا لكى تظل دائما فمناطق معتدلة الطقس حيث تكثر الحشرات. و هناكنواع متعددة من طيور البحر التي تقوم بهجرات طويلة جميع سنة تقطع فبعضها محيطاتبطولها فالخرشنة القطبية تطير من القطب الشمالى لي القطب الجنوبى بعدها تقفل راجعهمرة جميع سنة و غيرها من الطيور يقوم بهجرات فصر كما ن الكثير من الخواضات تقضيالصيف داخل البلدان فالحقول و البرارى و تعود فالشتاء لي الشواطئ حيث يصبح البحثعن الاكل سهل. و بكيفية ما تعرف الطيور تماما الوجهة التي يجب تباعها عند الهجرهوربما كانت هذة المعرفة مبنية علي مركز الشمس و حركات القمر و النجوم فالسماء لان الطيور تجد الطريق الصحيح دائما .

طريقتهافى الكل و الشرب و النظافة :

تستنفذ الطيور كثيرا من الطاقة فيالطيران ، هذا فهى تحتاج لي التغذية بستمرار لتظل علي قيد الحياة . علي العمومتستطيع الطيور ن تكل ى شيء توفرة الطبيعة . لا ن عددا قليلا منها فقط مثلالغربان يمكنها ن تكل جميع شيء. و البعض منها يقدر ن يكل نواعا محددة من الطعامفقط لن مناقيرها مطورة لجل ذلك. كثير من الطيور تقتات بالنبات فالسمن يفضل ثمالعليق و الدورى و الحسون يكل البذور فكلة البذور لها مناقير قصيرة متينة لكيتستطيع كسر البذور و تفتيتها و تكون هذة الطيور صغار عادة لكى تتمكن من التنقل بينالغصان الصغيرة بخفة ايضا العصافير الطنانة التي تقتات برحيق الزهار فتحوم فوقالنبات و تدخل منقارها الطويل الدقيق داخل الزهرة – و الطيور الكبر حجما مثلالببغاوات و الطوقان فن لها مناقير كبار قوية لكى تستطيع جميع الثمار الستوائيهوطيور البط و الوز تستطيع تمزيق العشاب المائية و قتلاعها بمناقيرهاالعريضه.

والحشرات اكل محبب للطيور . فالطير المغنى يفتش عنالحشرات بين و راق الشجر و يلتقطها بمنقارة الصغير المسنن و (( متسلق الشجر )) يسحبالحشرات من ثقوب لحاء الشجر بمنقارة الطويل المعقوف بينما يقوم نقار الخشب بثقباللحاء بمنقارة الحاد حتي يصل لي مخب الحشرات و هنالك نواع كثيرة من الطيور مثلالسنونو و سبد الليل تلاحق الحشرات الطائرة فاتحة مناقيرهالتلتهمها.

والمحار و الديدان هى اكل الطيور الخواضة التي تعيش فيالماكن الرطبة علي الشواطئ و لهذة الطيور مناقير طويلة تفتش فيها فالوحول و التراب بحثا عن طعامها و هنالك طيور تصطاد حيوانات كبر و نشط كالطيور كلاتالسماك التي ربما تجد صعوبة فالقبض علي السمكة بسبب نزلاقها ايضا نجد ن بعضنواع البط و الطيور الغاطسة لها منقار مسنن الطراف ليمنع السمكة من النزلاقوالفلات و الطيور الكواسر كالنسر و الصقر و البازى و البوم تكل اللحوم و مظعمطعامها حيوانات صغار كالفئران و العصافير و مناقيرها متينة معقوفة تقد ن تمزقالفريسة ربا. و القليل من الطيور يستعمل بعض الشياء ليصل لي غذائة السمنة مثلاتكسر عظم البزاقة علي صخرة لتحصل علي اللحم فالداخل بينما يلج النقرس لي لقاءالمحار من عل علي الصخور لتتكسر صدفتها و النسر المصرى يكسر بيض النعام الصلب بلقاءحجارة عليها من الجو و نقار الخشب فجزر غالاباغوس يظهر الحشرات من ثقوب الشجارمستعملا بذلك شوكة صبار يمسكها بمنقاره.

الشرب :

تحتاج الطيور ن تشرب ، مثلما تحتاج ن تكل بعض الطيور الصحراويهتستطيع العيش علي عصارة الاكل الذي تكلة و لكن معظم الطيور تحتاج لي يجاد الماءوتشرب بكيفية ن تحنى رسها و تضع منقارها فالماء بعدها ترفع رسها لي الوراء فينزلالماء من منقارها لي حلقها و ممكن للحمامة ن تمتص الماء فلا حاجة لها برفع رسهالي الوراء.

النظافة :

علىالطيور ن تحافظ علي ريشها و لا غزتها الحشرات و الفات و لحقت ذي بريشها فيصبحالطيران صعب عليها لذا تصرف الطيور و قتا طويلا فالاعتناء بريشها و تنظيفة لنجسمها كلة مغطي باللاف من الريش. و للطير ربعة (( و اجبات)) و عمال تنظيف فعليهولا ن يستحم لتنظيف الريش و التخلص من الحشرات و معظم الطيور تغطس فبركة ماء ضحلهثم تنفش ريشها و بعض الطيور تستحم تحت المطر بينما هنالك طيور تتمرغ فالغبار و التراب الجاف تفرك بة ريشها و بعد الستحمام يجيء دور الهندام فيسوى الطير ريشهبمنقارة و يمشطة و ذلك العمل يقوم بة الطير في و قت و ليس بالضرورة بعد الستحمامفالطير يستخدم منقارة داخل ريشة ليزيل الوساخ و الحشرات و بما نة لا يستطيع تنظيفرسة بهذة الكيفية فنة يستخدم مخالبة لذا و يقوم بذلك رفيقه. و للحفاظ علي حيويهالريش ممكن للطير ن يزيت ريشة بفراز ما دة صمغية من غدة خاصة قرب الذنب تدعي (( غدة الهندمه)) فيستعمل الطير منقارة ليمسح هذة المادة فوق ريشة و ذلك يجعل الريشمقاوما للماء.

الدفاع و الهجوم :

حياة الطير ليست سهلة فهو مضطر ن يظل حذرا منتبها لما يدور حولهليس لكى يستطيع الحصول علي طعامة فحسب بل لكى يتفادي الخطر من عدائة ، لذا يجب نيتقن ساليب الدفاع و الهجوم ذا راد ن يصبح له بقاء. نظر الطيور الثاقب يمكنها منالستدلال علي مصدر اكل – و خطر مقبل – من مسافة بعيدة فبمكان الطير ان يميزشياء عن بعد نحتاج فية نحن لي منظار مكبر لنري ى شيء فيتمكن الطير من تخاذ موقفهجومى و دفاعى حسب الحاجة ايضا السمع الحاد فنة يعطى الطيور ميزة علي النسانفالخبراء يعتقدون ن سمع البوم يفوق سمع النسان بمئة ضعف.

الطيور الصيادة :

عديد من الطيور تعتمد علي صطيادحيوانات خري لغذائها و الطيور الكواسر من شرس الصيادين خصوصا بعض نواع الصقوروالبازى فهى تنقض فالهواء بسرعة البرق تتفتل و تتداور مطاردة فريستها بعدها تهويعليها كالصاعقة و الكواسر كالنسور و غيرها رهيبة فشراستها و تقضى علي الفريسة ذتشرطها بضربة من براثنها. و معظم الطيور الصيادة تعيش منفردة غير ن عداد كبار منهذة الكواسر تتجمع معا فالمناطق الستوائية . فهى تحط علي الشجار بجلبة و ضوضاءفتثير القلق و الفوضي فالحشرات فتتحرك فمكنتها و عندها تلتهمها الطيور و بعضنواع الطيور تسخر حيوانات خري لجل مربها فطيور النمل و بلشون الماشية يتبعالمواشى لكى يلتهم الحشرات التي تساعد الماشية علي كشفها . و بعض الطيور تحتال علىيجاد طعامها بذكاء و دهاء فالبوم يفتش عن غذائة فالليل و البوم القطبى يحتاج لىالصطياد فالنهار فبعض يام السنة لنة يعيش فالمناطق القطبية حيث ليل الصيفقصير جدا جدا و غير موجود. و لتعويض البوم القطبى عن هذا منحتة الطبيعة ريشا بيض لتصعبرؤيتة فتلك البقاع المكسوة بالثلوج. و كثير من الطيور تصطاد السماك و بما نهاتعيش فالهواء و فالماء فن هذا يشكل بعض من الصعوبات لها فهى تحتاج لي جسم خفيفلكى تستطيع الطيران بينما تحتاج لي الثقل عندما تصطاد السمك . و بعض الطيور الكبيرهمثل العقاب النسارية و الطليش ترمى بنفسها فالماء معتمدة علي ثقلها للغوص ما الطيور الغطاسة الخري كالوك و الغاطس فنها تغوص فالماء و تسبح مطاردهالسماك لن لها رجلين لي الخلف و صابع مشبكة تستخدمها كالمجاذيف و حسن سباح علىالطلاق هو البطريق الذي تبلغ سرعتة تحت الماء 36 كم فالساعة و البطريق لا يستطيعالطيران لكنة يستخدم جناحية الشبيهين بالزعانف لكى (( يطير)) تحت الماء مستعملاقدنية للتوجية و القياده.

ساليب الدفاع :

تلج الطيور لي الطيران عادة للهرب من عدائها علي الرض لا نهذا السلوب لا ينفعها مع الطيور الكواسر التي تكون عادة من سرع الطيور ففى هذهالحالات من الفضل لها ن تختبئ و تمل بن لا يراها العدو . و الطيور التي لا تطيرلا تستطيع بالتاكيد ان تهرب من الخطر بواسطة الطيران لذا ففضل ساليب دفاعها هو العدوالسريع و هذة الطيور تكون عادة ذات رقبة طويلة و سيقان طويلة قوية كالنعامة و المووتعيش هذة الطيور فالسهور المعشوشبة حيث ينفعها علوها و طول رقبتها بكتشاف الخطرمن مسافة بعيدة و الواقع ن كثيرا من سراب الحيوانات تعتمد علي النعامة لكيتنذرهابقتراب الخطر كقتراب سد و سبع جائع فالسهول لا عقبات بها و تستطيع الطيور نتهرب و ربما تبلغ سرعة النعامة 60كم فالساعه. بعدها ن هذة الطيور تستطيع ن تقاتل ذاحوصرت و يمكنها ن تدافع عن نفسها برفسات قوية و هنالك نواع خري من الطيور تلج لىالقتال ذا حست بالخطر كما ن بعض الذين يدرسون طبائع الطيور يعرفون ن طيور لابحرتهاجم جميع من يحاول القتراب من عشاشها . و الطيور الصغر لا تستطيع القتال بمفردهالا نها كثيرا ما تتجمع سرابا و تتلب علي عدوها لكى تبعدة عنها و البوم الذي ينامعلي الشجر فالنهار كثيرا ما يقلقة و جود سراب حانقة من الطيور النهارية تحاولطردة من مكانه. و الكثير من الطيور يستخدم التموية للدفاع فهى تشابة ما حولها لىدرجة يصعب مع عدوها تمييزها و رؤيتها فالترمجان ( دجاج الصقاع الشمالية ) يغير لونهكل سنة من بنى لي بيض لكى يظل لونة متماشيا مع بياض الثلوج. و بعض نواع الزقزاقتلج حيانا لي الدهاء فدفاعها فعندما يقترب عدو من عشها تظهر من العش و تبتعدعنة ببطء و تثاقل ليعتقد العدو بنها مصابة عاجزة سهلة الصطياد و بعد ن تبعد العدولي مسافة كافية تقفز فالجو و تطير.

المغازلهوالتناسل :

لدي جميع طير دافع غريزى للتوالد لذا يكرس قسما كبيرا منحياتة للتناسل و لكل طير تقريبا فصل خاص للتوالد جميع سنة ففى المناطق الدافئهوالباردة يجرى التزاوج فالربيع و الصيف ما فالمناطق الستوائية فغالبية الطيورتتزاوج ثناء الفصل الممطر و شهر الجفاف و اختيار الفصل يتوقف بالدرجة الولي علىتوافر الغذاء فو قت الولادة و تفقيس البيوض. و قبل ن تستطيع النثي و ضع بيوضعهايجب ن تتزوج من الذكر و الثنان يؤلفان زواجا كثيرا ما يدوم حتي خر موسم التوالدلكى يرعيا صغارهما معا و فبعض الحايين ربما يترك الذكر نثاة لتعتنى بالصغاربمفردها و قليل من الطيور كالنسور و البجع الملكى يؤلفان زوجين يظلان معا طولالحياة و الطيور تغير من طبائعها و سلوكها لي درجة كبار عند قتراب موسم التوالدوهذا السلوك الخاص نسمية (( مغازله)).

جتذابالذكر :

تتغازل الطيور لسباب عديدة فالذكر يحاول ن يستميل النثىثم يجب علي الثنين ن يثقا بمانة حدهما للخر ذا راد ن يظلا سوية مدي الحياة . بعدها ن المغازلة و سلوك الذكر بها ينذر سائر الذكور بعدم القتراب من النثى. كثيرمن الطيور تلج لي الصداح و الغناء لكى تستميل الرفيق و غالبا ما تختار مكانا بارزامثل غصن خال من الوراق لكى تخرج نفسها بحسن حال و عندما يسمع سائر الذكور هذهالغنية فنهم يفهمون ن عليهم البقاؤ بعيدين. و بعض الطيور تظهر صواتا خاصة بدلامن الصداح ، فنقار الخشب يطرق منقارة بسرعة فائقة علي غصن جوف ليخرج صوتا له رجعكالطبلة ، و الشكب يشق الهواء بسرعة ناشرا ريش ذنبة ليحدث صوت زيز. و الكثير منالطيور تكتسى مظهرا خاصا زمن المغازلة . فتغير لوانها و تبرز القسام الزاهية منريشها . فذكر الضغنج يغير لون ريش قمة رسة من اللون البنى لي اللون الزرقالرمادى . و النقرس السود الرس لا يكتسى رسة ذلك اللون لا فموسم التزاوج حيثن رسة بيضا فالمواسم العادية و طائر الراف يتميز بطوق الريش الملون حول عنقة فييام المغازله. و جمل كهو ذكر الطاووس و الذنب الفخم الزاهى المزركش باللوانالخضراء و الزرقاء الذي يفرشة ما م النثي ليستميلها. و طيور الجنة ايضا تتباري فيظهار ريشها الحريرى الجذاب. و للطيور عمال خاصة بالمغازلة تقوم فيها كثير منها تتخذوقفات و و ضعات خاصة رافعة رسها و جناحيها بكيفية ملفتة للنظر و هذة الوقفات يمكنن يقوم فيها الذكر و النثي و ربما يصبح المقصود بهذة الوقفات فهام الخر بن لا خطرعلية من هذة الستعراضات . و فبعض الحوال يقوم الطيران برقصة معا و رقصات الطائرالغطاس المتوج هى من كثر هذة المشاهد ثارة فتري الثنين يسرعان جيئة و ذهابا علىوجة البحيرة و رافعين جناحيهما و هما يهزان رسيهما و فنهاية الرقصة يغطسان فالماءسوية بعدها يظهران لي سطح الماء متقابلين و فمنقار جميع منهما قطعة عشب ما ئى و عمالكهذة التي ربما تعنى المشاركة فالغذاء تساعد الطيرين علي تبادل الثقة و البقاء سويهوحركات المغازلة هذة ربما تدوم طيلة موسم التزاوج لكى يظل الثنانمعا.

النفراد فالعمل :

كثيرمن الطيور تتبادل المغازلة بعدها تتزاوج و بعد هذا تذهب النثي بمفردها لتضع بيوضهاوتعني بصغارها و ذلك السلوك ربما يساعد الطيور علي نمو صغارها و ذلك السلوك ربما يساعدالطيور علي نمو صغارها لن الذكر يصبح زاهى اللوان براقا بينما النثي باهتة اللونفلو ظل الذكر مع عائلتة فربما يصبح فلوانة الزاهية خطر علي العش و الصغار لنهيجتذب العداء و من هذة النواع التي تنفرد بها النثي بتربيهالصغار.

مناطق الطيور :

تتخذالطيور لنفسها مناطق محددة عند بدء موسم التزاوج و يصبح هذا بتخاذ الطير بقعة يربيصغارة بها و يجد بها الغذاء الكافى لهم . و تكون البقعة و اسعة الحجم و محمية بقوة منالطيور المنتسبة لي الفصيلة نفسها فبو الحن يهاجم با حن خر يدخل منطقتة و يستشيطغيظا ذا ري شيئا حمر اللون لنة يظن نة بوحن خر رغم نة يخشي ان يعتدى علىمنطقة طائر خر مثله. و الكثير من الطيور مثال النقرس تتوالد فمستعمرات كثيفهوضمن هذة المستعمرة يتمتع جميع زوج ببقعة صغار يبنى عشة عليها لا ن المنطقة لاتوفر الاكل للمستعمرة بل ن الطيور تعتمد علي البحر القريب ليجاد غذاء لهاولعائلتها.

العشاش :

يجب ن تظلالبيوض دافئة كى تنمو صغيرة الطير داخلها بعدها تفقس معظم الطيور تضع بيوضها فعش ثمتجثم علي البيض لكى تبقية دافئا. و يجب ن يصبح العش قويا مبنيا فمكان مين حيث لاتستطيع الحيوانات الخري ن تصل لي البيض و غلي الصغار.

مواد بناء العش :

عديد من الطيور تبنى عشاشها منوراق الحشيش الجافة و من المالد و عيدان الشجر. و يصبح العش مجوفا لكى يحفظالبيوض و ربما تبنى بعض الطيور عشا مدخلة لا يزيد علي حجم الطائر الم و العصفور الحائكيبنى عشة بشكل غرفة صغار لها مدخل كالقمع لكى يحول دون الفاعى و غيرها منالفات من الوصول لي البيض و يصبح العش مبطنا بمواد طرية ناعمة كالطحالب و الريش. و رغم ن الطيور ما هرة بالبناء لا نها ربما تضطر لي لصاق قطع العش معاوغالبا ما تستخدم الوحول لذا فالسنونو تبنى عشها من الوحول و الحشيش اليابس و القشونوع من الطيور يشبة السنونو يقوى عشة بلعابة اللزج بينما يبنى نوع خر عشة من بيوتالعنكبوت مضيفا ليها لعابه.

بناء العش :

يختار الوالدان من الطيور المكان المناسب للعش قبل ن تضع النثىبيوضها و غالبا ما تختار هى المكان الذي تريد و معظم الطيور تخبئ العش بين و راقالشجر كى لا يري بسهولة و من العلو بحيث لا تستطيع الحيوانات الرضية بلوغة . و قديقوم الثنان ببناء العش و تقوم الم و حدها و الب بذلك و يستغرق بذلك لافالرحلات لجمع المواد اللازمة غير ن عملية البناء تتم فايام معدوده. و هنالك نواعمتعددة لاتبنى عشا جديدا جميع سنة بل ترجع لي العش نفسة عاما بعد عام فالسنونو تعودلي عشها و تصلحة ذا لحقة ذي و خراب و ايضا النسور ترجع لي و كارها مضيفة ليهابعض العيدان و الغصان جميع سنة لي ن يتسع و يكبر و ربما يبلغ طولة حوالى ثلاثهمتار.

العش فالجحر :

عديد مننواع الطيور تفضل ن تجد جحرا و تجويفا تجعل منة عشا لها و ربما تحفر فالرض و علي ضفة نهر و تستخدم جحرا و تجويفا لحيوان سابق و فراغا فجذع شجرة و فصخروفى هذة الحالة ربما لا يبنى الطير عشا علي الطلاق بل يضع البيوض فالجحر. و ستعمالهذة المكنة ربما يصبح كيفية فعالة لحماية الصغار و جعلها فممن من العداء و كثير مننواع الطيور تعشش فالتجاويف فالبفن ( طائر بحرى من طيور الطلسي) و الطنان تحفرفى التراب لتعشش و نقار الخشب يحفر لنفسة مكانا فجذع الشجرة و نواع كثيرة منعصافير الحدائق و البساتين كالدورى و الدعويقة تستخدم ى فجوة طبيعية تجدها و منغرب طرق بناء العشاش كيفية البوقير المسمي ( بو منقار) و هو طير ستوائى ضخمفالنثي تدخل لي تجويف فشجرة و يقوم الذكر بسد المدخل بالوحول تاركا ثقبا صغيرالمنقار النثي و تظل هى داخل العش للاعتناء بالصغار بينما يتولي الذكر طعامها منالثقب. و هنالك طيور تستعمل البنية لتعشش فزوايا السطوح كالسنونو و الخطاف التيتجعل عشاشها فزوايا الحيطان و تحت فريز السطح و كثيرا ما تعشش البوم فالطلالوالمكنة الثرية و من الطيور نواع كالشحرور و بو الحن التي ربما تسخدم دواتمهملة كغلاية شاى قديمة او سيارة او تراكتور مهمل فتبنى عشها فية و سكان المدن منالطيور كالحمام تستخدم حافة البناء و الجسور لبناءعشاشها.

الطيور التي تعشش فالرض :

عديد من الطيور تبنى عشاشها علي التراب و تظل علي قيد الحياة ما لنها تحسن تخبئة عشها او تضعة فمكان مين. فالقبرة و الزقزاق تحب ان تعشش فيالحقول و تخبيء عشها بين العشاب و نواع متعددة من الطيور بما بها الخرشنة تضعبيوضها علي الرمل و بين الحصي مباشرة لا ن هذة البيوض تكون منقطة بشكل الحصىويصعب رؤيتها و بعض الطيور كالغلموت تضع بيوضها علي نتواءات المرتفعات الصخريهوتكون هذة البيوض بممن من حيوانات كالثعالب لا نها لا تكون بممن من لصوصالجو كالنقرس لذا تكون البيوض منقطة للتموية و شكلها كالاجاصة و ليست مستديرهوذلك لكى تتدحرج و تتجمع ذا حركها شيء فلا تقع عن مرتفع . و غالبية البطريق كذلكتبنى عشاشها علي الرض منها ما يستعمل كومة من الحصي بمثابة عش بينما يستخدمالبطريق الكبير رجلية بمثابة عش و بسبب برودة المناخ الذي تعيش فية هذة الطيور يضعالطير بيوضة علي رجلية و يسدل عليها طية من جلدة لتظل دافئه.

رعاية الصغار :

تبذل معظم الطيور مجهودا كبيرا فيرعاية صغارها بادئة بالهتمام بالبيض و مكرسة كثر و قتها لطعام الطيور و حمايتها بعدولادتها و هى تفعل جميع هذا بالغريزة فالغريزة هى التي تجعل الدعويقة الصغيرة و زوجهايقومان بكثر من 500 رحلة يوميا ليجاد غذاء للصغار و تجعل البطريق الكبير يصومشهرين فالشتاء لكى يحافظ علي حرارة البيضة التي يحضنها ثناء صقيع القطب الجنوبيالمميت.

عدد البيوض :

عديد منالطيور لا يضع لا بيضة و احدة فموسم التناسل و يشمل ذلك الكثير من الطيور التيتعتنى بصغارها مع رهط من صغيرة مثالها كالطيش و طيور الوك و ثمة طيور تضع عدداكبيرا من البيوض كنثي الحجل التي ربما تضع عددا كبير من البيوض تصل لي 16 بيضهومن الطبيعى ن هذة البيوض لا تفقس كلها و تنمو و تصبح بالغة و لا لكانت غزت العالممنذ زمن بعيد فقط هى الصيصان القوية التي تعيش و ذلك ما يساعد علي بقاء الصنف سليماوتمكنة من البقاء. و معظم طيور الحدائق تضع 4 و 5 بيضات كبو الحن و السنونووالسمن و الدورى و النعامة كبر طير فالعالم و التي تضع كبر البيوض حجما و ربما تضع 12بيضة كلا منها اكبر من بيضة الدجاج ب 24 مرة . و صغر بيضة هى التي تضعها نثىعصفور النحل الطنان و هو صغر عصفور و طول البيضة حوالى سنتيمتر و تضع النثي ثنتينمنها . و اللبطروس المتجول و هو صاحب طول جناحين بين الطيور قاطبة لا يضع لا بيضهبينما تضع الدعويقة و غيرها من العصافير الصغيرة بين 7 و 11 بيضه. و عدد البيوض التييضعها الطير تتوقف علي توفر الغذاء فبعض نواع البوم لا تضع بيوضا لا ذا كان هناكمن الفئران و حشرات الحقل ما يكفى لغذاء الصغار و هنالك الكثير من الطيور تحضن صغارهاحتي تكبر و ذا كان الغذاء و فيرا و لدت فوجا خر و فسنى القبال ربما تلد ثلاثهفواج.

طور الحضانة :

معظمالطيور ترخم بيوضها ى تجثم فوقها و تحضنها لتظل دافئة فتنمو الصغار داخلها لي انتفقس و لبعض الطيور الخري طرق تختلف مثلا الطيور البحرية تستعمل قدامها الدافئهبينما نواع غيرها تدفن البيض فكومة من النباتات المهترئة الدافئة و فالتراباو الرمل الدافيء و طور الحضانة ربما يدوم من عشرة يام لبيعض طيور الحراج لي 80يوما للبطروس و الكيوى و اللبطروس المتجول يصرف و قتا طويلا بالاعتناء بصغارة حتىنة لا يستطيع النجاب لا مرة جميع سنتين.

الوقواق فالعش :

بعض نواع الطيور لا تعتنى بصغارهاعلي افطلاق بل تسخر لذا نواعا خري و كثر هذة النواع شيوعا فو روبا هوالواقواق و يوجد شبية له فميركا اسمة (( طير البقر)) و خر ففريقيا مسة (( دليل المناحل)) .

ففى موسم التوالد تختار نثي الوقواق عش نثي من حد صنافالطيور و تراقبها فذا تركت هذة العش حطت نثي الوقواق مكانها حالا و وضعت بيضة فيالعش ، و ذا تيسر لها الوقت الكافى ازاحت ما استطاعت من البيوض الخري قبل رجوعالنثي الصلية بعدها تطير نثي الوقواق و لا تعود تري البيضة التي و ضعتها. ما المالمستعارة فتحضن البيضة و تفقسها و تطعم الوقواق الصغير و اضعة الغذاء فمنقارهبالغريزة و ربما يكبر صغير الوقواق و يكون حجمة اكبر منحجم الم التي تتولي طعامة و لايطول بة المر حتي يدفع صغيرة الطير الخري فالعش لنة كبر و قوي منها و يظل و حدهمتمتعا بالغذاء الذي تتى بة الم و ينمو بسرعة و فاقل من اسبوعين يكون مستعداللطيران مسلحا بكل ما حبتة بة الطبيعة من قدرة علي البقاء.

اليام الولي :

تفقس بعض بيوض الطير و تظهر صغارهامستعدة لمواجهة متطلبات الحياة فالصغار مكسوة بالريش و بمكانها التنقل كما تشاء. فالصيصان و صغيرة البط تبد حياتها كذا و جميع ما تحتاج لية الم هو حماية هذة الصغارفى ثناء بحثها عن الاكل .لا ان معظم الطيور تولد و لا حول لها و لا مكانية فهيعريانة عمياء لا تستطيع ترك العش و علي الهل ن يحضروا الغذاء بينما ينمو الصغار. لا نها تنمو بسرعة و ربما تتمكن من مغادرة العش قبل ان تصبح صيصان مستقلة عنوالديها.

صور احلى طيور

صور احلى طيور

 

  • موضوع تعبير عن الطيور
  • موضوع عن الطيور
  • كتابة موضوع عن العصافير
  • هل يوجد للطيور حاسة سمع
  • تعبير عن الطيو
  • موضوع تعبير عن طير السنونو
  • وصف عصفورة تطعم صغارها موضوع
  • الطيور و نوع الحشيشه
  • احلة الطيور
  • تعبير عربي لصف السابع عن الطيور


موضوع عن الطيور