موضوع عن السرطان

مقال عن السرطان

مقالات عن مرض السرطان

Cancer Patient

صورة1

 



مالا تعرفونة عن مرض السرطان

 

ن السرطان لا يحترم العمر و الجنس، بل يصيب ى نسان في و قت. و هو بلاء قديم يصيب النسانية منذ العام 1500 قبل الميلاد، و لم يحصل تقدم ملحوظ باتجاة كشف سرار ذلك المرض لا فالسنوات الخمس و العشرون الماضيه. ن السرطان مدفون فغموض الحياة نفسها. ففى سرار الخلية البشرية يكمن المفتاح الذي يعتقد العلم نة سيحل لغز السرطان، و اليوم الذي سيكتشف فية ذلك اللغز يقترب منا.

 

الهدف هنا ليس التخويف بل هو التثقيف. و لخير النسان ن يسعي للاطمئنان من ن يترك نفسة و هو لا يدرى ن هنالك مرضا ما ينخر فجسده، و ذا كانت الوقاية خير من العلاج فن الاكتشاف المبكر خير و سيلة للتخلص من ذلك الداء العضال ذا لم يكن الابتعاد و الوقاية ممكنين.

 

وربما كانت حدي هم مصائبنا لا المرض بحد ذاته، بل الخوف من المرض و معالجتة بالخوف و بالهروب من مجابهتة ن كان هذا يجدي. ففى البلدان الراقية لا يذهب الناس لي الطبيب لنهم مرضى، بل لنهم صحاء و لنهم يريدون الحفاظ علي صحتهم. فهم يؤمنون بالكشف الطبى الدورى علي صحتهم لتلافى المرض فمراحلة الولي ذا و جد، حيث يصبح العلاج، حينئذ، ميسورا و هذا قبل استفحاله. و هذة ينطبق بالكثر علي مرض السرطان حيث تكون نسبة الشفاء مرتفعة جدا جدا ذا ما كشف عنة فمراحلة الولي كما يشدد الطباء دائما.

 

حارب السرطان بالفحص المبكر


توجد بعض المؤشرات التي ربما تنبئ بوجود السرطان و منها:

 

بحة فالصوت


خراج لم يخرج علية ى تحسن


نزيف غير اعتيادي


تغيير فانتظام دورة المعاء و المثانه


عسر فالهضم مزمن و صعوبة فالبلع


ى و رم صلب فالصدر و الرقبة و في مكان خر فالجسم


ى تبديل فحجم خراج و ثؤلول


وى فقدان غير متوقع فالوزن


وقد لا تشير ى من هذة العلامات لي السرطان. و مع هذا فلا بد من الحيطة و الفحص الدورى لتلافى الخطر فمهده.

 

وتقول الحصائيات العالمية نة بعد ن يشفي شخص و احد فقط السابق من ربعة يشقي الن و احد من ثلاثة ى بنقاذ حياة 150,000 نسمة بدلا من 75,000 فبلد معتدل السكان و المساحه. و لكن السرطان الذي ينتشر من مكانة لي مكنة خري من الجسم يصبح فالواقع خطرا علي الحياة و مميتا، مهما كانت نظرتك لي الموضوع.

 

لنعد لي التشديد علي همية الفحص المبكر و الذي هو البديل الوحيد نحو صحة سليمة موفوره، و لهذا فبعض شعارات منظمة السرطان العالمية هو (حارب السرطان بالفحص المبكر). و اعلم دائما ن الوقاية خير من العلاج.

 

تجنب المور المسببة للسرطان


يتى السرطان فالمرتبة الثانيه، بعد مراض القلب، كسبب شائع للوفاة فالولايات المتحدة المريكيه. ففى فترة من الفترات كان ضحايا السرطان من المريكيين يفوق فمجموعة عدد من قتل منهم فالحربين العالميتين الولي و الثانية =و الحرب الكورية و الحرب الفيتناميه، كما ن عدد الذين يقتلون من جرائة فمريكا و حدها يفوق عدد ضحايا حوادث السير بثمانية ضعاف.

 

لكى نفهم المعني الكامل للفظة سرطان، علينا و لا ن نفهم شيئا ما عن الورام. فالتورم يتلف من خلايا خرجت علي التوازن الطبيعى للجسم لتتكاثر بصورة منفصله. هذة الورام يصعب السيطرة عليها لنها ناتجة عن خلايا غير طبيعية خرجت عن نظام التوازن فجسم المصاب فيها و صبحت لا تؤدى و ظيفتها الساسيه.

 

وهنالك صنفان من الورام:

 

المعتدل و الحميد


المدمر و الخبيث


وتتلف الورام المعتدلة و الحميدة من خلايا تظل معزولة عن مجموعات الخلايا المحيطة فيها و تنمو ضمن كبسولة محيطة بها. و الورم الحميد يشبة مجموعة من الناس تعيش داخل سوار مستديرة و محاطة من كل الجهات بمدينة كبيره. و تدل كلمة حميد و معتدل علي كون ذلك النوع من التورم غير مؤذي. و لكنة ما دام يحتل فسحة من الجسم، فنة ربما يسبب متاعب جانبية عن طريق الضغط علي مجموعات النسجة المحيطة به، و قد يقوم بفراز مواد فعالة كالهرمونات. و التورم الدهنى الذي يخرج تحت الجلد مباشرة علي شكل فقاعة صغار هو من ذلك النوع. الثؤلول يضا يعتبر و رم حميد.

 

ما الورام الخبيثة فتتلف من خلايا تنمو بكثرة و باتساع و تغزو مجموعات النسجة المحيطة فيها و تنتشر عن طريق الدم (لا تبقي محصوره). و ذلك النوع من الورام يسمي السرطان. فذ ينمو ذلك الورم السرطانى فنة ينشر تثيرة المدمر باتجاهات عديدة كرجل الخطبوط المتعددة المتراميه. و عندما يغزو مجموعات الخلايا و النسجة الخرى، فنة غالبا ما يقضى عليها و يدمرها ذ نة يعرقل مداد الدم ليها.

 

هذا التدمير للنسجة المجاورة ربما يؤدى لي النزيف و التقرح. و لعل سو مظاهر التورمات الخبيثة (السرطان) هى تلك المجموعات الصغيرة من الخلايا السريعة التي تنفصل غالبا عن التورم الصلى و تحمل ما بواسطة الدم و بواسطة السائل الليمفاوى (سائل قلوى شفاف عديم اللون تقريبا يتلف من بلازما الدم و كريات دم بيضاء) لي جزاء خري من الجسم. هذة المجموعات من الخلايا المدمرة تتجمع فالنهاية و تتكاثر و تتحد لتكون و رما ثانيا رئيسيا كالورم الصلي. و يصف العلماء عملية الهجرة هذة بعملية النبثاقية ************stasis. و ربما يهدد ذلك التورم النبثاقى (ى الذي انفصل عن التورم الصلي) حياة المريض حتي كثر من التورم الساسي.

 

ويميل التورم الخبيث الجديد لي النمو لفترة قصيرة علي شكل التورم الصلى و من بعدها تتكرر العمليه. ذ تبد مجموعات من خلاياة بالانفصال و الابتعاد مع مجري الدم لتكون و رما خر منفصلا. و لذا فنة كلما عولج السرطان مبكرا، كلما زادت مكانيات نجاح المعالجه. و عندما يزول التورم الخبيث تماما فمراحلة الولي قبل ن تبد عملية الانبثاق، تكون احتمالات نقاذ حياة المريض جيدة نسبيا. ما ذا حدث الانبثاق و انفصلت بعض الخلايا عن الورم الصلى لتكون و راما خرى، فنة حتي لو زيل الورم الصلي، فن الورام الخري التي ستنش فجزاء خري من الجسم تجعل موت المصاب شبة كيد.

 

وبما ن ى خلية فالجسم تقريبا معرضة للصابة بالسرطان، فن ى عضو من عضاء الجسم معرض للصابة بالسرطان. و كلمة سرطان تدل علي و جود و رم خبيث و هى عامة و لا تدل علي العضو المصاب. لذا يتم تسمية الورام تبعا للخلايا و النسجة التي نشت منها. و بناء علي هذا فقد تم تحديد عدد كبير من الورام المختلفه. فالورام الناتجة من طبقة الخلايا الظهارية التي تغطى الجسم و تبطن العضاء المجوفة بداخلة epithelia يطلق عليها سم كارسينوما carcinoma. ميلانوما melanoma عبارة عن سرطان ناتج من خلايا الجلد التي تنتج الميلانين (الصبغ السود الموجود فالجلد و الشعر)، و هذة الخلايا تسمي ميلانوسايتس melanocytes. ما ما يسمي بالساركوما sarcomas من الممكن ن تنتج من خلايا العظم و الغضاريف، مثلا اوستيوساركوما osteosarcoma و كوندروساركوما chondrosarcoma.

 

مسببات السرطان


كان الاعتقاد السائد فالماضى ن السرطان هو نتيجة خط و رائي. ما الن، و بعد الزيادة ال كبار فالمعرفة الطبيه، فننا نفهم المزيد عما يحدث فالخلايا عندما تتحول لي خلايا سرطانيه. فالواضح ن خط ما فلية التحكم يجعل بعض الخلايا تظهر عن التقيد بقيود النمو الطبيعى فالمناطق المتواجدة بها من الجسم.

 

والسؤال الن هو هل هذة التغيير فلية التحكم يورثة الهل للولاد نتيجة خط و راثي؟ م نة نتج عن شيء ما حدث ثناء حياة الفرد؟

 

فذا كان الخط منقولا من الهل لي الولاد، فننا فهذة الحالة نلوم الوراثه، ما ذا كان ناتجا عن تعطل لية التحكم اثناء حياة الفرد، فننا نلقى اللوم علي العوامل البيئيه. و تشير التقديرات لي ن 80% علي القل من كل حالات السرطان يلعب بها العامل البيئى دورا ما . ذ يحدث ذلك العامل التغييرات التي تسبب تحول الخلايا الطبيعية لي سرطانيه. و ذلك الفهم للتثير الهائل للعوامل البيئية هو تطور مشجع لنة يشير لي ن الاهتمام يجب ن يتركز علي تحديد العوامل التي تعرض للصابة بالسرطان كى يتم تجنبها.

 

فبعض الشخاص معرضون من الساس كثر من غيرهم لهذة العوامل البيئية المعاكسه. فقد يدخن شخصان العدد ذاتة من السجائر يوميا، و يتنشقان الدخان بنفس الكيفيه. و لكن ربما يصيب حدهما السرطان بعد عشرين سنة فحين ربما لا يتعرض الخر للصابة بهذا الداء بدا.

 

ما العوامل التي تسهم فظهور السرطان فهى معقده. فبعض نواع السرطان ربما تنتج عن مجموعة عوامل بيئية تعمل معا مقوية و مساندة لبعضها البعض.
االعوامل المساعدة للصابة بالسرطان
نعنى بالعوامل المساعده، الظروف و الحالات التي تزيد احتمالات ظهور السرطان. و يمكننا تصنيف هذة العوامل ضمن العناوين الاتيه:

 

االعوامل الفيزيائيه


االعوامل الكيميائيه


االعوامل البيولوجيه


االظروف الحياتية و الصحيه
العوامل الفيزيائيه


ن التعرض المفرط لضوء الشمس هو من العوامل الهامة للتعرض بالصابة بسرطان الجلد. كما ن التعرض للشعاعات اليونية من نواع مختلفة يزيد لي حد بعيد من خطر الصابة بالسرطان. فوجود اللوكيميا leukemia (سرطان مجموعات خلايا الدم البيضاء) ازداد بشكل هائل بين الناجين من القنبلة الذرية و ربما ظهر فيهم المرض ففترة السنوات الثلاث لي الخمس التي تبعت تعرضهم للانفجار.

 

ففى السنوات الولي لتطوير تكنولوجيا شعة كس X ray لم يكن الفيزيائيون الذين يعملون فمجالها علي معرفة جيدة بمخاطر هذة الشعه. و لم يتوخوا نفس الحذر قى استعمالها كما يفعل علماء الشعة اليوم. و كان مثال هؤلاء الفيزيائيين معرضين للصابة باللوكيميا بنسبة نبلغ 10 مرات نسبة الصابة بين الفيزيائيين عامه.

 

والتدخين لا سيما تدخين الغليون، هو عامل معترف بة من عوامل الصابة بسرطان اللثة و اللسان و سطح الفم. ايضا فن مجموعات الخلايا المعرضة للنهج المستمر فمختلف نحاء الجسم مهددة كثر من غيرها بالصابة بالسرطان. و تشمل هذة العوامل التي تزيد من احتمالات الصابة بالسرطان ثار الجروح الناتجة عن الهتراء، و الحصي الصفراوية التي تهيج نسيج المرارة و حصي الكلي و الذي يؤثر علي نسجتها يضا. ايضا فن التهاب القولون المخاطى القرحى هو مهيج خر، و ذ يجعل القولون كثر عرضة للصابة بالسرطان.


العوامل الكيميائيه


يعرف عن العديد من المواد الكيميائية الصناعية نها تعرض للصابة بالسرطان. فقطران الفحم و مستحضرات الكرييوسوت (سائل زيتى تستحضر بتقطير القطران) يستخدمان فتوليد سرطان الجلد عند الحيوانات فالمختبرات، و بالتالي فن لهما تثير مماثل علي العمال الصناعيين العاملين فمجالهما.

 

ما المستحضرات الزرنيخية فهى يضا تسبب سرطان الجلد حتي و ن خذت عن طريق الفم، ايضا فصباغ النالين ربما تؤدى لي الصابة بسرطان المثانة فحالة ذا تعرض لها الشخص باستمرار (ويفترض فهذة الحالة ن المثانة هى العضو المعرض للصابة لن المواد المسببة للسرطان يتم التخلص منها عن طريق البول).

 

وظهر مؤخرا اهتمام كبير بسبب الدلة المتزايدة علي استخدام هرمون الستروجين الصناعى من قبل النساء المريضات يزيد من احتمال صابتهن بسرطان المهبل و عنق الرحم. و مما يد ذلك الاهتمام ملاحظة كون البنات المراهقات اللواتى تلقت مهاتهن الستروجين الصناعى اثناء شهر الحمل الثلاثة الولي معرضات كثر من غيرهن للصابة بسرطان المهبل و عنق الرحم. و كذا يبدو ن هنالك انتقال فالتثير من جيل لي جيل.

 

والشخاص الذين يشربون المشروبات الكحولية يصابون بالسرطان كثر من الذين لا يشربونها مع نة من الصعب تحديد التثير الدقيق للكحول لسباب عديده. و لها ن الشخاص الذين يتناولونها غالبا ما يكونوا من مدخنى السجائر. و هكذا، فنة عندما يخرج السرطان، لا يعود باستطاعتنا الجزم قيما ذا كان بسبب الكحول و السجائر. و تدخين السجائر مسؤول عن 90% علي القل من حالات الصابة بسرطان الرئة الذي يسبب عددا كبر من الوفيات بين الرجال مما يسببة ى نوع خر من نواع السرطان.


العوامل البيولوجيه


هنالك احتمال كبير فمكانية حدوث السرطان نتيجة فيروس ما و مجموعة فيروسات. و ربما جريت بحاث كثيرة علي مل توضيح العلاقة ما بين الفيروسات و السرطان البشري، و ليس هناك مع هذا فالوقت الحاضر دليل علمى و اضح علي ن الفيروسات هى العوامل النشطة التي تسبب النواع العادية من السرطان الذي يصيب البشر.


ظروف الحياة و الصحه


هنالك ظروف معينة فو قات معينة فالحياة من شنها تبديل و بعاد مكانية تعرض شخص ما للصابة بالسرطان:


العمر


ن المر المثير للدهشة هو ن السرطان يتى فالمرتبة الثانية =بعد الحوادث من حيث سباب و فاة الطفال. و بالنسبة للبالغين، تزداد مكانية الصابة بالسرطان سنة بعد سنه. و الكثير من العوامل المعرضة للصابة بالسرطان تتطلب و قنا كى تسبب تغييرات معينة خبيثة فالخلايا الطبيعيه.


الجنس


ن سرطان الرئة يسبب كبر عدد من الوفيات بين الرجال، فحين يسبب سرطان الثدى كبر عدد من الوفيات بين النساء


الزواج


ن سرطان الثدى كثر شيوعا بين النساء الغير متزوجات منة بين المتزوجات، و ايضا فن العمر الذي تحمل فية الم بنها الول يؤثر علي مكانية تعرضها لسرطان الثدي. فالمرة التي تلد طفلها الول قبل سن 25 تكون نسبة تعرضها للصابة بسرطان الثدى قل بعديد من المرة التي تلد طفلها الول بعد سن 35

 

ما بالنسبة للتعرض للصابة بسرطان عنق الرحم فتثير الزواج هو فالاتجاة المعاكس. فالنساء اللواتى يتزوجن فسن دون العشرين عاما معرضات للصابة بسرطان عنق الرحم كثر من النساء اللواتى يتزوجن فالعشرينات من عمرهن و اللواتى لا يتزوجن طلاقا.


عامل هام


بالضافة لي العوامل المعرضة للصابة بالسرطان التي ذكرناها علاة هنالك ظرف خر ربما يغير اتجاة التيار بالنسبة لبدء ظهور السرطان. و هنا نشير لي المقاومة الذاتية الطبيعية المتوفرة لدي الشخص. و ذلك يشمل ما يسمي بجهاز المناعه، ى هذا الشيء الذي يحافظ بة الجسم علي مناعتة ضد المرض بنواعة المختلفه. بما فذلك السرطان. و هنا يكمن عنصر مهم، فالشخص الذي يبقى نفسة فحالة جيدة هو قل عرضة للصابة بالمراض و قد شمل هذا السرطان.

 

فالتركيز ينبغى ن يصبح حول طريقة اجتناب السرطان، و هذا يتطلب من الشخص ن يتجنب العوامل المعرضة و المسببة للسرطان حتي لا يصاب بة و ن يعيش باعتدال و فقا للقواعد الصحية للمحافظة علي لياقة جسامهم.
االوصايا العشر الخاصة بالسرطان
– لا تهمل جراء فحص طبى جميع سنه، و مرتين فالسنة بعد سن الخامسة و الثلاثين


– لا يحوز همال ى كتلة و بالخص عند منطقة الصدر (للنساء)


– لا تهمل ى نزف و فراز غير عادى من ى فتحة فالجسم


– لا تهمل سؤ الهضم المستمر و الصعوبة فابتلاع الطعام


– لا تهمل التغييرات فعادات الحشاء


– لا تهمل السعال المتواصل و الخشونة فالبلعوم


– لا تهمل فقدان الوزن الغير و اضح السبب، و فقر الدم


– لا تهمل التغييرات فلون و حجم شامة و ثؤلول


– لا تهمل ى تقرح لا يشفي فو قت قصير


– لا تهمل نصيحة الطبيب، بما فذلك جراء جراحة ذا و صي بها

يسبب سرطان الرئة سعال و ضيق بالتنفس و تتزايد هذة العراض مع تقدم المرض

صورة2

 



عراض سرطان قنوات الصفراء

صورة3

 



  • xjxxبنات مع مهاتهن


موضوع عن السرطان