مقال عن الاميه
تحتل الامية نسبة كبار فمجتمعنا حيث ان يقدر حوالى اكثر من ربع المجتمع فحالة امية فليست الامية فقط جهل للحروف الابجدية و انما ربما تكون جهل بالعلوم او جهل الدين و الكثير و الكثير فاليوم قررت ان نتشارك فشرح كامل لشتى نقاط مقال الامية لعلنا نستفاد جميعا.
مفهوم شامل لمحو الامية و ما ذا تعنى الامية نفسها :
هى عجز الفرد عن توظيف مهارات القراءة و الكتابة و نة جميع سلوكيتعارض طبيعة و وجودا مع نظام الحضارة المعاصر ، و مع سلوب نتاجها ، و مع نمطالارتقاء فيها ، و مع فلسفتها السياسية و الاجتماعية .
الواقع الراهن للامية فالبلاد العربيه:
وفقا لنتائج التعداد العام للسكان سنة 2006، فقد بلغ عدد الميين 17.نحو مليون مي، موزعين علي فئة الناث و هن الكثريه، حيث بلغت نسبتهن 61.5 % ى 10.468 مليون نثي مقابل 6.546 مليون ذكر بنسبة 38.5 % من جملة الميين.
سباب تفشى المية فالبلدان العربيه:
تعود ظاهرة تفشى المية فالبلاد العربية لي سباب سياسية و اجتماعية و اقتصادية و ثقافية نذكر منها: – الزيادة السكانية ال كبار فالبلاد العربية – ضعف الكفاية الداخلية لنظمة التعليم التي تؤدى لي تسرب الطفال من التعليم – عدم تطبيق التعليم اللزامى بشكل كامل فمعظم قطار الوطن العربى – عجز معظم الحكومات العربية عن تحقيق مبد تكافؤ الفرص التعليمية التربوية – عدم جدوي الجراءات التي تتخذ بشن مكافحة المية و تعليم الكبار فالبلاد العربية – عدم ربط التنمية الثقافية و الاجتماعية فالبلاد العربية بالتنمية التربوية التعليمية – تدنى مستوي المعيشة و انخفاض مستوي الدخل فمعظم السر العربية – عد ظاهرة المية من الظواهر الطبيعية التي تتسم فيها مجتمعاتنا العربيه
التدابير الواجب اتخاذها فسبيل مكافحة الميه:
– تطبيق التعليم اللزامى و لمدة لي نهاية التعليم الساسى من جل سد منابع الميه
– قامة دورات فاعلة للميين الكبار
– تقديم الحوافز المادية و المعنوية للمتحررين من المية الكبار و الصغار
– نشر الوعى الثقافى بين كل بناء المجتمع
– جراء البحوث و الدراسات التي تعني بهذا الجانب للوقوف علي السباب و النتائج
– الاستفادة من تجارب الدول المختلفة فهذا المجال – عد عملية مكافحة المية مهمة و طنية جليله
نواع المية :
1- المية الهجائية ( البجديه) . 2- المية اليديولوجيه. 3- المية الوظيفيه. 4- المية الحضاريه
5- الميهالمهنيه. 6- المية البيئيه. 7- المية الثقافيه. 8- المية العلميه. 9- المية المعلوماتيه.
سباب المية :
السباب التاريخية :
– توفير تعليم شعبيورخيص لبناء الفقراء فالكتاتيب التي لم تتسع لا لعشرة فالمائة من جملة طفالهذة المرحلة .
توفير تعليم جنبى حديث لعدد قليل و محدود من فراد الشعب فيالمدارس الابتدائية و الثانوية و العالية و الجنبية ، و كان الغرض منة توفير بعضالكوادر الدارية لخدمة النظام الدارى فالبلاد.
السباب التعليمية :
– عجز النظامالتعليمى عن استيعاب كل الطفال الذين هم فسن التعليم الابتدائى ، و هذا بسببازدياد نمو السكان السريع من ناحية ، و قلة الموارد المالية الضرورية لنشاء عدد كافمن المدارس .
– ارتفاع نسبة الفاقد التعليمى و ما ينتج عنة من انخفاض فمستوىالكفاية الداخلية للنظام التعليمى و خاصة فالمرحلة الابتدائية نتيجة لظاهرتيالرسوب و التسرب و تبين الدراسات ن هنالك سبابا كثيرة و متداخلة لهذا التسرب ، منهاالسباب الاجتماعية و الاقتصادية ، و السباب التربويه.
و فيما يلى توضيح هذة السباب بالتفصيل :
السباب الاجتماعية و الاقتصادية :
-انهماك الولاد المفرط فالعمالالمنزلية و لاسيما البنات مما لا يترك لهم و قتا للدراسة فالمنزل بالضافة لي ما يسبب لهم من جهاد جسمى يعوقهم عن الدراسة .
– تخلف السرة الاقتصادى مما يؤديلي عدم قدرة الباء علي سداد المصروفات المدرسية و استعمال البناء للقيام ببعضالعمال للمساهمة فتحمل نفقات السره.
– الثقافى و التربوى ، و ربما دلت بعضالدراسات ن لوجود عدد كبير من فراد السرة غير المتعلمين صلة يجابية بظاهرهالهدار و التسرب.
السباب التربويه:
– الرسوب عامل رئيسى يرتبط بالتسرب : هذا ن متوسطالفترة التي ينفقها المتسربين فالصف طول من الفترة التي ينفقها المستورون فية ،ويعود الرسوب لي عوامل مختلفة همها سوء نوعية المعلمين ، و عدم المبالاة بالتعليمونظام الامتحانات ، و عدم جدية التلاميذ .
– عدم و جود علاقة بين النظام التربويواشياء البيئة الاقتصادية : فعديد من الولاد يتركون المدارس قبل الوان بغرضاستفادة السرة منهم للعمل.
– بيئة مدرسية سيئة : كثير من المدارس بنيتهاقديمة و غير جذابة للتلاميذ ، و جهزتها غير ملائمة ، و معلموها لا يبالون ، و صفوفهامزدحمه
سباب متنوعة و تشمل:
– موت البوين و حدهما و اضطرار الولد لي تحمل مسئولية العائله.
– مرض التلميذ و بخاصهالمرض المستمر و و جود عوائق جسمية و صعوبات عاطفية و عدم توافقة الاجتماعى و عدمرضاة عن المدرسه.
السباب الستراتيجية :
نقص شعور بعض المسئولين فمصر لفترهمضت بخطورة المية و خذهم الدور الطبيعى فالقضاء عليها .
عدم الخذ بالتشريعات التي تلزم الميين الالتحاق بالفصول المسائية لمحو ميتهم اثناء مدهمحدده
عدم قيام جهزة العلام المختلفة بدور فعال فتوعية الميين و حثهمعلي الالتحاق بفصول محو المية و الفادة من الفرص و المكانات المتاحة لهم.
عدم تكافؤ توزيع الخدمات التعليمية بين الريف ، و عدم و جود خريطة تربوية تضمن عدالة توزعالخدمات التعليميه.
الثار السلبية للمية علي الفردوالمجتمع :
ثار المية علي الفرد :
صعوبة التعامل مع الخرين.
عدم القدرة علىتباع التعليمات الخاصة باستعمال اللات الجديدة .
عدم الدراك الواعى للعاملبهمية الالتزام بقواعد المن الصناعى .
زيادة مشكلات الدارة مع العماللفقدان و سيلة الاتصال السهلة ، لهذا كان العمال الميون كثر العناصر فالخروجعلي نظام المؤسسات و عدم احترام مواعيد العمل و التمارض .
افتقار العامل لىعنصر الاختيار فتحصيل ثقافته
ثار المية علي المجتمع :
تؤدي المية لي نشر البطالهوالفقر
تعوق المية نمو الفراد اجتماعيا
صعوبة استغلال موارد الثروهالمتاحة بالبلاد
علاقتها ال كبار بالمشكلة السكانية .
تؤثر مية الباءوالمهات – خاصة المهات – علي مستوي تعليم البناء
- موضوع حول الامية
- صور عن الامية
- خاتمه لمحو الاميه
- خاتمه عن محو الاميه
- خاتمة لموضوع الهجرة
- خاتمة لمشكلة الامية
- خاتمة عن الامية
- تعبير عن مشكلات الاميه
- موضوع قصير عن محو الاميه
- تعبير عن الأمية
