موضوع عن الاحسان

مقال عن الاحسان

سوف نتحدث عن الاحسان لمن يستحق الاحسان و سوف نتحدث علي الاحسان فمقال خاص بية بتفاصيل اتمني ان ينال اعجبكم و اليكم الموضوع

صورة1

 



 

 

الحسان هو مراقبة الله فالسر و العلن ، و فالقول

والعمل .. و هو فعل الخيرات علي كمل و جة ، و ابتغاء


مرضات الله.

والحسان مطلوب من المسلم فكل عمل يقوم بة و يؤدية ،

قال الرسول صلي الله علية و سلم :

” ن الله كتب الحسان علي جميع شيء ، فذا قتلتم فحسنوا

القتلة ، و ذا ذبحتم فحسنوا الذبح ، و ليحد حدكم شفرتة ،

وليرح ذبيحته”

ومن نواع الحسان

الحسان مع الله

وهو ن يستشعر النسان و جود الله معة فكل لحظة ،

وفى جميع حال ، خاصة عند عبادتة للة سبحانة ، فيستحضره

كنة يراة و ينظر ليه.

قال صلي الله علية و سلم :

” الحسان ن تعبد الله كنك تراة ، فن لم تكن تراة فنة يراك ”

الحسان لي الوالدين

وذلك ببرهما و طاعتهما ، و القيام بحقهما ، و البتعاد عن الساءه

ليهما ، قال تعالي :

(( و قضي ربك لا تعبدوا لا ياة و بالوالدين حسانا ))

الحسان لي القارب

وذلك بالرحمة فمعاملتة لقاربة ، و بخاصة خوانة و هل بيته

وقارب و الدية ، يزورهم و يصلهم ، و يحسن ليهم.

قال الله تعالي : (( و اتقوا الله الذي تساءلون بة و الرحام ))

وقال صلي الله علية و سلم :

” من سرة ن يبسط له فرزقة ، و ن ينس له ثرة ، فليصل رحمة ”

كما ن علية ن يتصدق علي ذوى رحمة ، فقد قال صلي الله عليه

وسلم : ” الصدقة علي المسكين صدقة ، و هى علي ذى الرحم

ثنتان : صدقة ، و صلة ”

الحسان لي الجار

وذلك بالحسان لي جيرانة ، و كرامهم امتثالا لقول النبي

صلي الله علية و سلم :

“ما زال جبريل يوصينى بالجار حتي ظننت نة سيورثة ”

ومن كمال اليمان عدم يذاء الجار، و ن يقابل ساءة جاره

بالحسان ، فقد جاء رجل لي ابن مسعود رضى الله عنه

فقال له : ن لى جارا يؤذينى ، و يشتمنى ، و يضيق علي.

فقال له ابن مسعود : ( اذهب فن هو عصي الله فيك ،

فطع الله فية )

الحسان لي الفقراء

وذلك بالحسان لي الفقراء ، و التصدق عليهم ، و لا يبخل

بمالة عليهم ، و ن ينزة حسانة عن النفاق و المراءاة ،

كما يجب علية لا يمن بحسانة علي صحاب الحاجة من

الضعفاء و الفقراء ، ليصبح عملة خالصا لوجة الله.

الحسان لي اليتامي و المساكين

مرنا النبى صلي الله علية و سلم بالحسان لي اليتام ، و بشر من

يكرم اليتيم ، و يحسن لية بالجنة ، فقال :

” نا و كافل اليتيم فالجنة كذا ”

وشار بصبعية : السبابة ، و الوسطى.

الحسان لي النفس

وذلك ببعدين عن الحرام ، فلا يفعل لا ما يرضى الله ،

وهو بذلك يطهر نفسة و يزكيها ، و يريحها من الضلال و الحيره

فى الدنيا ، و من الشقاء و العذاب فالخره

صورة2

 



 

  • توصيات عن الاحسان


موضوع عن الاحسان