الكل فرح بيها اووى اول ما بعتها للي عندى , موضوع شكر وتقدير

مقال شكر و تقدير تعلمي كيفية جميلة و عملية للشكر و التقدير و اظهري عواطفك بافعالك الجديه

صورة1

 



النسان مدنى بطبعه، لا يستطيع ن يعيش لوحده، و لا يمكنة الاعتماد علي نفسة فكل موره، بل لا بد له من ن يستند لي شخاص خرين، لا ممكن العيش بدونهم، فالنسان منذ و لادتة يعتمد فكل شيء علي مه؛ لتلبى جميع احتياجاتة و مصالحه، بعدها ما يلبث ن يكبر فيحتاج لي بيه؛ ليعلمة تجارب الحياه، و بعد هذا يواجة عالما جديدا خارج المنزل ليصبح لنفسة صدقاء يؤازروة فو قت شدته، و يكونوا بجانبة فضيقه، فكما يقال <الصديق و قت الضيق>…

و ذا راد النسان ن يتعلم فلن يتمكن ن يتعلم بنفسه، بل يستند لي ستاذة ليعطية جميع ما لدية من علوم و معارف، و ذا مرض لن يعالج نفسة بنفسه، بل يذهب للطبيب المختص الذي يعطية الدواء المناسب ليشفيه…

وحينما تفتح له الدنيا فاقها، و يصبح لنفسة بيتا جديدا و سرة جديده، يبحث عن شريك حياتة الذي سيكمل كيفية حتي الممات، <فيد و احدة لا تصفق بدا>…

كل هؤلاء و جب علينا ن نبعث ليهم رق تحيه، و جمل تقدير، لكل ما كان منهم و ما يكون، فهم ترياق الحياه، و هم البلسم الشافي، و هم مصدر السعاده، و هم جميع شيء… نعم جميع شيء.

مى الحبيبه: تحية بعثها ليك يا هبة الرحمن، يا من جهدت و ضحيت لجلي، تحملت اللام حتي شفى، و كتمت اللام حتي سعد، و رقت عظامك حتي قوى، فكل التحية و التقدير لك يا غلي من فالوجود، يا منبع العطاء و الجود.

بى الحنون: جميع الاحترام و التقدير لجلك يا نبع العطاء، يا مكافحا لجلنا، و يا مناضلا لسعادنا،  كابدت مشاق الحياة كى تخدمنا، و ذقت لوان الشقاء كى تربينا، فزرعت البذور، و ها نت تجنى الثمار، جيلا طيبا فية الخير و العطاء بذن الله، فكل الفخر لى نك بي.

النسان مدنى بطبعه، لا يستطيع ن يعيش لوحده، و لا يمكنة الاعتماد علي نفسة فكل موره، بل لا بد له من ن يستند لي شخاص خرين، لا ممكن العيش بدونهم، فالنسان منذ و لادتة يعتمد فكل شيء علي مه؛ لتلبى جميع احتياجاتة و مصالحه، بعدها ما يلبث ن يكبر فيحتاج لي بيه؛ ليعلمة تجارب الحياه، و بعد هذا يواجة عالما جديدا خارج المنزل ليصبح لنفسة صدقاء يؤازروة فو قت شدته، و يكونوا بجانبة فضيقه، فكما يقال <الصديق و قت الضيق>…

و ذا راد النسان ن يتعلم فلن يتمكن ن يتعلم بنفسه، بل يستند لي ستاذة ليعطية جميع ما لدية من علوم و معارف، و ذا مرض لن يعالج نفسة بنفسه، بل يذهب للطبيب المختص الذي يعطية الدواء المناسب ليشفيه…



وحينما تفتح له الدنيا فاقها، و يصبح لنفسة بيتا جديدا و سرة جديده، يبحث عن شريك حياتة الذي سيكمل كيفية حتي الممات، <فيد و احدة لا تصفق بدا>…

كل هؤلاء و جب علينا ن نبعث ليهم رق تحيه، و جمل تقدير، لكل ما كان منهم و ما يكون، فهم ترياق الحياه، و هم البلسم الشافي، و هم مصدر السعاده، و هم جميع شيء… نعم جميع شيء.

مى الحبيبه: تحية بعثها ليك يا هبة الرحمن، يا من جهدت و ضحيت لجلي، تحملت اللام حتي شفى، و كتمت اللام حتي سعد، و رقت عظامك حتي قوى، فكل التحية و التقدير لك يا غلي من فالوجود، يا منبع العطاء و الجود.

بى الحنون: جميع الاحترام و التقدير لجلك يا نبع العطاء، يا مكافحا لجلنا، و يا مناضلا لسعادنا،  كابدت مشاق الحياة كى تخدمنا، و ذقت لوان الشقاء كى تربينا، فزرعت البذور، و ها نت تجنى الثمار، جيلا طيبا فية الخير و العطاء بذن الله، فكل الفخر لى نك بي.

صدقائى الرائعون: رسالة شكر و عرفان طيرها لكم لوقوفكم بجانبى دوما، فلو غبتم عن ناظرى يوما فنتم فالقلب، ذكر يام الشدائد حينما لم تفارقونى لحظه، بل كنتم خير عون، و سند، و ناصح، ما جمل تلك اليام بكل ما فيها، فلقد كنتم كالسكر الذي يذهب مرارة العيش، و يسلى النفس، و يشد من زرها، سعادتى كبار بكم، و لن تخلي عنكم ما حييت..

ستاذتى الكرام: جميع التبجيل و التوقير لكم، يا من صنعتم لى المجد، بفضلكم فهمت معني الحياه، اسقيت منكم العلوم و المعارف و التجارب لقف فهذة الدنيا كالسد فعرينه؛ عزيزا كريما، لا ينخدع بالمظاهر و القشور، بل يبحث دوما عن الجوهر، بفضلكم و جدت لى مكانة فهذة الحياه، فنتم لم تعلمونى حرفا و احد، بل علمتمونى جميع شيء، فلن كون لكم، لا عبدا و طوعا.

طبيبى القدير: تعجز العبارات عن الشكر و التقدير لجلك، فلقد عدت لي الحياة بفضل جهودك، و همتك و خلاصك، منحتنى الهمة و النشاط، بعد القصور و المرض، فلك منى جميع الحب و التقدير.

شريك حياتي: عطر التحايا، و طيب المنى، و جميع الاحترام لك نت، نت الغالي، نصفى الخر، و لكن فجسد خر، جعلتنى ري الدنيا بلوان الخير و الفرح، و منحتنى الثقة و الراده، تعلمت منك الكثير، و كثر ما يخجلنى منك؛ ننى حينما خطئ بحقك؛ تتى و تعتذر لى و نا من خط، فوا خجلى منك، و سامحنى لتقصيرى بحقك، فنت جمل هدية من رب البريه..

حبكم جميعا يا نتم..



صدقائى الرائعون: رسالة شكر و عرفان طيرها لكم لوقوفكم بجانبى دوما، فلو غبتم عن ناظرى يوما فنتم فالقلب، ذكر يام الشدائد حينما لم تفارقونى لحظه، بل كنتم خير عون، و سند، و ناصح، ما جمل تلك اليام بكل ما فيها، فلقد كنتم كالسكر الذي يذهب مرارة العيش، و يسلى النفس، و يشد من زرها، سعادتى كبار بكم، و لن تخلي عنكم ما حييت..

ستاذتى الكرام: جميع التبجيل و التوقير لكم، يا من صنعتم لى المجد، بفضلكم فهمت معني الحياه، اسقيت منكم العلوم و المعارف و التجارب لقف فهذة الدنيا كالسد فعرينه؛ عزيزا كريما، لا ينخدع بالمظاهر و القشور، بل يبحث دوما عن الجوهر، بفضلكم و جدت لى مكانة فهذة الحياه، فنتم لم تعلمونى حرفا و احد، بل علمتمونى جميع شيء، فلن كون لكم، لا عبدا و طوعا.

طبيبى القدير: تعجز العبارات عن الشكر و التقدير لجلك، فلقد عدت لي الحياة بفضل جهودك، و همتك و خلاصك، منحتنى الهمة و النشاط، بعد القصور و المرض، فلك منى جميع الحب و التقدير.

شريك حياتي: عطر التحايا، و طيب المنى، و جميع الاحترام لك نت، نت الغالي، نصفى الخر، و لكن فجسد خر، جعلتنى ري الدنيا بلوان الخير و الفرح، و منحتنى الثقة و الراده، تعلمت منك الكثير، و كثر ما يخجلنى منك؛ ننى حينما خطئ بحقك؛ تتى و تعتذر لى و نا من خط، فوا خجلى منك، و سامحنى لتقصيرى بحقك، فنت جمل هدية من رب البريه..

حبكم جميعا يا نتم..

 


الكل فرح بيها اووى اول ما بعتها للي عندى , موضوع شكر وتقدير