موضوع حول العمل جميل جدا جدا

مقال حول العمل رائع جدا جدا جدا

سوف نتحث اليوم عن اتقان العمل و ان العمل مفيد جدا جدا فتعلم ن يبقي عملك متقن خالص من جميع قلبك و اتمني ان ينال اعجاب الجميع

صورة1

 



ن الاختلاف فعمال الناس، و الاختلاف بين مجموعة و خرى، و الاختلاف بين دولة و خرى، و شعب و خر لا تكمن فيما يفعلون بقدر ما تكمن فكيفما يفعلون، و هل يقومون بعمالهم علي تم و جة و بتقان م يقومون فيها بشكل خاطئ و بدرجة قليلة من التقان؛ لن جميع الناس لديهم و لويات فحياتهم، و هى تمين المسكن و الاكل و المن و التعليم و العمل، و جميع الشعوب تعمل علي هذة المحاور، لكنها ليست كلها علي خط و احد من التقدم و علي محور و احد من التخر، و ذلك التباين الواضح بينهم هو لن شعبا ما يتقن فعملة و خر لا يتقن.

وذا و قف النسان يفكر قليلا ن ذلك العمل مطلوب منة بكل الحوال كى يمن عيشة و حياته، فلم لا يقوم بة علي كمل و جه، لن يخذ منة الوقت العديد ذا عمل بتقان مقارنة بعملة بلا تقان؛ و هذا لن العمال الغير متقنة تتراكم خطاؤها علي بعضها، و تؤدى لي كارثة فيما بعد، و تؤدى لي خط كبير يتحملة شعب كامل و مجموعة كامله، رغم نة كان بالمكان علي فرد ن يقوم بة بساعات متعددة بسو الحوال.

وقد حث السلام علي التقان و جعلة من الساسيات فالسلام سواء كان فالعبادات التي يقوم فيها المسلم للة تعالى، و فالعمال الدنيوية التي يقوم فيها و التي تعود علية بالنفع بكيفية مباشرة و غير مباشره، فقد قال الله تعالي فكتابة الكريم: “وقل اعملوا فسيري الله عملكم و رسولة و المؤمنون”، ذلك مر بالعمل و نة علي العمل يصبح هنالك رقيب هو الله و رسولة و المؤمنون، فن لم يتقن المسلم عملة من تلقاء نفسة و من نزعة المسئولية فذاته، يتقنة لن هنالك رقيب و ليس عظم من مراقبة الله فكل زمان و مكان لتقان جميع العمال، و علي سبيل العبادات، فقد قال علية السلام ذات مرة لرجل: اذهب فصل فنك لم تصل، رغم نة صلي و لكنة صلي صلاتة بلا تقان فلم تكن علي الوجة المطلوب، فوجب علية عادتها، فلو تم التعامل بهذا المنطق فعمال الدنيا ن نقوم بعادة العمل الغير متقن، فهذا سوف يجلب الخير العديد و النتائج المرضية الكثيره.

والذى يتقن عملة هو محبوب من الله و رسولة و من الناس، و هنالك دافع كبير لتقان العمل هو ابتغاء حب الله، فقد قال علية السلام: “ن الله يحب ذا عمل حدكم عملا ن يتقنه”.

وفى المثلة الحية لشعوب العالم و المثل القوى الذي يضرب دائما و هو اليابان، فالمواطن اليابانى بطبيعتة غير ذكى ذكاء خارق، و معدل ذكائة لا يفوق المواطن العربى مثلا؛ و لكن تكمن قوتهم و نهضتهم فنهم متقنون لعمالهم، و يقومون فيها علي كمل و جة و بكيفية جماعية لتكون عمال مثلى.

صورة2

 



 

 

  • تقان العملاا


موضوع حول العمل جميل جدا جدا