موافقة عمر للوحي

موافقة عمر للوحي

 

الفاروق عمر من افضل الشخصيات التي ذكرها التاريخ الذي تعملنا منة العديد من المواقف فاليكم موافقة عمر للوحى و ما حدث فيها

 

تعددت مواقف الفاروق عمر و مساندتة للاسلام و العمل على نشرة فمن اهم المواقف موافقتة للوحى و منها :

قد و افق امير المؤمنين عمر بن الخطاب الوحى عدة مرات فجاء فصحيح البخارى عن عمر بن الخطاب رضى الله عنة انه قال ” و افقنى ربى فثلاث قلت يا رسول الله لو اتخذت مقام ابراهيم مصلى؟


وقلت يارسول الله يدخل عليك البر و الفاجر فلو امرت امهات المؤمنين بالحجاب


فنزلت اية الحجاب.


قال- اي عمر-وبلغنى معاتبة النبي-صلي الله علية و سلم-بعض نسائة فدخلت عليهن قلت ان انتهيتن او ليبدلن الله رسولة -صلي الله علية و سلم – خيرا منكن حتي اتت احدي نسائة قالت يا عمر اما فرسول الله صلي الله علية و سلم- ما يعظ نسائة حتي تعظهن انت!


فنزل الله” عسي ربة ان طلقكن ان يبدلة ازواجا خيرا منكن …” اليه

——-


موافقتة رضى الله عنة فترك الصلاة علي المنافقين


قال عمر: لما توفى عبدالله بن ابى دعى رسول الله – صلي الله علية و سلم- للصلاة علية فقام الية فلما و قف علية يريد الصلاة تحولت حتي قمت فصدرة فقلت يا رسول الله اعلي عدو الله عبدالله بن ابى القائل يوم هكذا و هكذا : هكذا و كذا


قال؛ رسول الله -صلي الله علية و سلم-يتبسم حتي اذا اكثرت علية قال احدث عنى يا عمر انى خيرت ربما قيل لي”استغفر لهم اولا تستغفر لهم ان تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم”


لو اعلم انى ان زدت علي السبعين غفر له لزدت


قال بعدها صلي علية و مشي معة فقام علي قبرة حتي فرغ منه،


قال فعجب لى و لجرتى علي رسول الله -صلي الله علية و سلم-والله و رسولة اعلم فوالله ما كان الا يسيرا حتي نزل قولة تعالي “ولا تصل علي احد منهم ما ت ابدا و لا تقم علي قبره”


——–

لما استشار النبى -صلي الله علية و سلم- ابا بكر و عمر و عليا فاسري بدر


فشار ابو بكر بخذ الفدية و شار عمر بقتل السرى


فنزل بعدين قول الله تعالي ” ما كان لنبى ان يصبح له اسري حتي يثخن فالرض…”


——

رسل النبى -صلي الله علية و سلم- غلاما من النصار الي عمر بن الخطاب و قت الظهيرة ليدعوة فدخل علية و كان نائما و ربما انكشف بعض جسدة فقال: اللهم حرم الدخول علينا فو قت نومنا؛ فنزل قول الله تعالي ” يا ايها الذين امنوا ليستذنكم الذين ملكت ايمانكم و الذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر و حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و من بعد صلاة العشاء…”