معلومات دينية نادرة جدا , مواضيع دينية اسلامية

مقالات اسلامية دينيه

مقالات تناقش اهم الامور فالدين الاسلامى بدقة و تفصيل.

صورة1

 



مقال هام جدا جدا عن بر الوالدين:

 

ريت شبيبة من هل زماننا : لا يلتفتون لي بر الوالدين ، و لا يرونة لازما لزوم الدين ، يرفعون صواتهم علي الباء و المهات ، و كنهم لا يعتقدون طاعتهم من الواجبات ، و يقطعون الرحام ، التي مر الله سبحانة بوصلها فالذكر ، و نهي عن قطعها ببلغ الزجر ، و قد قابلوها بالهجر و الجهر ، و ربما عرضوا عن مواساة الفقراء مما يرزقون ، و كنهم لا يصدقون بثواب ما يتصدقون ، ربما التفتوا بالكلية عن فعل المعروف ، كنة فالشرع ، و العقل ليس بمعروف ، و جميع هذة الشياء تحث عليها المعقولات ، و تبالغ فذكر ثوابها و عقابها المنقولات ، فريت ن جمع كتابا ، فهذة الفنون من اللوازم ، ليتنبة الغافل ، و يتذكر الحازم ، و ربما رتبتة فصولا و بوابا ، و الله الموفق لما يصبح صوابا.


ذكر المعقول فبر الوالدين و صلة الرحم :


غير خاف علي عاقل حق المنعم ، و لا منعم بعد الحق تعالي ، علي العبد كالوالدين ، فقد تحملت الم بحملة ثقالا كثيرة ، و لقيت و قت و ضعة مزعجات مثيرة ، و بالغت فتربيتة ، و سهرت فمداراتة ، و عرضت عن كل شهواتها ، و قدمتة علي نفسها فكل حال.


وقد ضم الب لي التسبب ، فيجادة ، محبتة بعد و جودة ، و شفقتة ، و تربيتة بالكسب له و النفاق عليه.


والعاقل يعرف حق المحسن ، و يجتهد فمكافتة ، و جهل النسان بحقوق المنعم ، من خس صفاتة ، لا سيما ذا ضاف لي جحد الحق المقابلة بسوء المنقلب.


وليعلم البار بالوالدين : نة مهما بالغ فبرهما لم يف بشكرهما.


عن زرعة بن براهيم : ن رجلا : تي عمر رضى الله عنة ، فقال : ن لى ما بلغ فيها الكبر ، و نها لا تقضى حاجتها ، لا و ظهرى مطية لها ، و وضئها ، و صرف و جهى عنها ، فهل ديت حقها ؟؟؟


قال : لا.


قال : ليس ربما حملتها علي ظهرى ، و حبست نفسى عليها ؟؟؟


قال : ( نها كانت تصنع هذا بك ، و هى تتمني بقاءك ، و نت تتمني فراقها ).


وري عمر – رضى الله عنة – رجلا يحمل مة ، و ربما جعل لها كالحوية علي ظهرة ، يطوف فيها حول المنزل و هو يقول :


حمل مى و هى الحمالهترضعنى الدرة و العلاله


فقال عمر : ( الن كون دركت مى ، فوليت منها ، كما و ليت ، حب لى من حمر النعم ).


وقال رجل : لعبد الله بن عمر رضى الله عنهما : حملت مى علي رقبتى ، من خراسان ، حتي قضيت فيها المناسك ، ترانى جزيتها ؟؟؟


قال : ( لا ، و لا طلقة من طلقاتها ).


ويقاس علي قرب الوالدين ، من الولد ، قرب ذوى الرجل و القرابة ، فينبغى لا يقصر النسان فرعاية حقه.


ذكر ما مر الله بة من بر الوالدين و صلة الرحم :

قال الله تبارك و تعالي :


[ و قضي ربك لا تعبدوا لا ياة و بالوالدين حسانا ما يبلغن عندك الكبر حدهما و كلاهما فلا تقل لهما في و لا تنهرهما و قل لهما قولا كريما{23} و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة و قل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا{24} ][ لسراء ].


قال بو بكر بن النبارى : ذلك القضاء : ليس من باب الحكم ، نما هو من باب المر و الفرض ، و صل القضاء : فاللغة : قطع الشيء بحكام و تقان.


وقولة : ( و بالولدين حسانا ) هو : البر و الكرام ، قال ابن عباس رضى الله عنهما : ( لا تنفض ثوبك ما مهما فيصيبها الغبار ).


( فلا تقل لهما في ) فمعني في :


خمسة قوال :


حدهما : و سخ الظفر ، قالة الخليل.


والثاني : و سخ الذن ، قالة الصمعي.


المقال الصلي من هنا: منتديات الورود http://forum.al-wrwd.com/alwrwd47867/#post254367


والثالث : قلامة الظفر ، قالة ثعلب.


والرابع : الاحتقار و الاستصغار من الفى ، و الفى عند العرب : القلة ، ذكرة ابن


النباري.


والخامس: ما رفعتة من الرض ، من عود و قصبة ، حكاة ابن فارس.


وقرت علي شيخنا : بى منصور اللغوى :


ن معني الف : النتن ، و صلة نفخك الشيء يسقط عليك ، من تراب و غيرة ، فقيل لكل ما يستقل.


المقال الصلي من هنا: منتديات الورود http://forum.al-wrwd.com/showthread.php?p=254367


وقوله: ( و لا تنهرهما ) ى : لا تكلمهما ضجرا ، صائحا فو جههما.


وقال عطاء بن بى رباح : لا تنفض يدك عليهما.


( و قل لهما قولا كريما ) ى : لطيفا ، حسن ما تجد ، . و قال سعيد بن المسيب : كقول العبد المذنب للسيد الفظ.


( و اخفض لهما جناح الذل ) ، من رحمتك ياهما.


ومن بيان حق الوالدين قولة تعالي :


[{ و وصينا النسان بوالدية حملتة مة و هنا علي و هن و فصالة فعامين ن اشكر لى و لوالديك لى المصير }][ لقمان14 ] ،.


فقرن شكرة بشكرهما.


ذكر ما مرت بة السنة من بر الوالدين :

عن معاذ بن جبل رضى الله عنة ، قال : و صانى رسول الله صلي الله علية و سلم ، فقال : ” ….. لا تعق و الديك ، و ن مراك ن تظهر من هلك و ما لك …. “.( 1 )


قال حمد : حدثنى يحيي ، عن ابن بى ذئب ، عن خالة الحارث ، عن ضمرة ، عن عبدالله بن عمر – رضى الله عنهما ، قال : ” كانت تحتى امرة ، كان عمر يكرهها ، فقال : طلقها ، فبيت ، !!! فتي عمر النبى صلي الله علية و سلم ، فقال لى : طع باك “.( 2 )


________


( 1 ) و ربما خرجة الشيخ اللبانى ، فكتابة صحيح الترغيب و الترهيب فقال : 2516 – ( صحيح ) عن معاذ بن جبل رضى الله عنة ، قال : ” و صانى رسول الله صلي الله علية و سلم ، بعشر عبارات قال : لا تشرك بالله شيئا و ن قتلت و حرقت و لا تعقن و الديك و ن مراك ن تظهر من هلك و ما لك ……. ” الحديث ، و خرجة حمد (5/238 ، رقم 22128) ، و الطبراني (20/82 ، رقم 156) ، و قال الهيثمي (4/215) : رجال حمد ثقات : لا ن عبدالرحمن بن جبير بن نفير ، لم يسمع من معاذ ، و سناد الطبراني : متصل و فية عمرو بن و اقد القرشي و هو كذاب ، و بو نعيم فالحلية (9/306) .


( 2 )قال اللبانى ف“السلسلة الصحيحة ” 2 / 624 : خرجة بو داود ( 5138 ) و الترمذى ( 1 / 223 ) و ابن ما جة ( 2088 ) و ابن حبان ( 2024 / 2025 ) و الطحاوى ف” المشكل ” ( 2 / 159 ) و الحاكم ( 2 / 197 ) و حمد ( 2 / 42 و 53 و 157 ) من طريق ابن بى ذئب حدثنى خالى الحارث بن عبدالرحمن عن حمزة بن عبدالله بن عمر عن بية رضى الله عنهما قال : ” كانت تحتى امرة حبها و كان عمر يكرهها ، فقال عمر : طلقها فبيت ، فذكر هذا للنبى صلي الله علية و سلم ، فقال ” فذكرة ، و السياق للحاكم ، و قال : ” صحيح علي شرط الشيخين ” ، و و افقة . الذهبى ، و قال الترمذى : ” حسن صحيح ” ، و قول : بل هو حسن فقط ، فن الحارث ذلك : لم يرو له الشيخان شيئا ، و لا روي عنة غير ابن بى ذئب ، و قال حمد و النسائي : ” ليس بة بس ” .

صورة2

 



صورة3

 



 

 

 

  • مر حبا2024


معلومات دينية نادرة جدا , مواضيع دينية اسلامية