تردد قناة قنوات

النقاش ومعلومات اول مرة اشوفها في حياتي , مواضيع جميلة للنقاش

النقاش ومعلومات اول مرة اشوفها في حياتي - مواضيع جميلة للنقاش 33782E663A934C702F2Aa1372A56A557

مواضيع جميله للنقاش

موضوع جميل جدا للنقاش عن المساواه بين الاخين.

النقاش ومعلومات اول مرة اشوفها في حياتي - مواضيع جميلة للنقاش 20160725 17

اهميه المساواه بين الاخين وعدم التمييز بينهم:

الخوه الفاضل كثير منا لا يعدل بين ولاده الولاد و البنات فننا نفضل حيانا الولد
على البنت خاصه عندنا فى الصعيد وحيانا نميز بين ولد وولد وكثر من ذلك فقد
توترت عندنا فى الصعيد قصص حرمان البنات من الميراث خوفا من ن يخذ نصيبها شخص
غريب فكان جدادنا رحمهم الله يفرقون فيما بين البنت والولد ولا يدر يهم قرب ليه
نفعا وموده وهذه جاهليه نرجو من الله العلى القدير ن يغفر لهم ويرحمهم
فاليه القرنيه تقول: “باؤكم وبناؤكم لا تدرون يهم قرب لكم نفعا” [النساء:11].
وهنا يؤكد الخطيب نه من الواجب على من يبني بناء سواء كان كبيرا و صغيرا
و يعطي عطيه كثيره و قليله؛ يجب ن يفعل ذلك للجميع، سواء كان ذكرا م
نثى، فعن نس رضي الله عنه ن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم
فجاء ابن له فقبله وجلسه على فخده وجاءت ابنه له فجلسها بين يديه فقال الرسول
صلى الله عليه وسلم: “لا سويت بينهما”. وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم: “سووا
بين ولادكم في العطيه فلو كنت مفضلا حدا لفضلت النساء”.
التمييز وعدم العداله والمساواه بين البناء مشكله يقع فيها الكثير من الباء والمهات والمربين سواء
بشكل متعمد و غير متعمد.
فذا كانت القبله لحد البناء تشعر الخر بالتمييز، فما بالك بالامتيازات التي تمنح لحدهما ويحرم
الثاني منها؟ والمسله في خصوص الفتيات عقد، لنهن رق مشاعر ورهف حساسا. يقول النبي -صلى
الله عليه وله وسلم- : «ساووا بين ولادكم في العطيه، فلو كنت مفضلا حدا لفضلت
النساء» .
وعن حكم السلام في هذه القضيه يقول الشيخ جمال قطب رئيس لجنه الفتوى بالزهر: ن
كل اليات التي تتحدث عن العدل في القرن الكريم يدخل تحتها الجميع بمن فيهم الب
الذي لا يعدل بين بنائه، وفي السنه النبويه المطهره عن النعمان بن بشير رضي الله
عنهما، ن مه بنت رواحه سلت باه بعض الموهوبه من ماله لابنها فالتوى بها سنه،
ثم بدا له، فقالت: لا رضى حتى تشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على
ما وهبت لابني ، فخذ بي بيدي، ونا غلام فتى رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- فقال: يا رسول الله، ن م هذا، بنت رواحه عجبها ن شهدك على الذي
وهبت لابنها، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: يا بشير لك ولد سوى هذا؟
قال: نعم، فقال: ” كلهم وهبت له مثل هذا؟ قال: لا، قال : ” فلا
تشهدني ذا؛ فني لا شهد على جور”.
وفي السنه النبويه يضا نه بينما رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يحدث صحابه؛ ذ
جاء صبي حتى انتهى لى بيه، في ناحيه القوم، فمسح رسه وقعده على فخذه اليمنى،
قال: فلبث قليلا ، فجاءت ابنه له حتى انتهت ليه، فمسح رسها وقعدها في الرض،
فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ” فهلا على فخذك الخرى”، فحملها على
فخذه الخرى، فقال صلى الله عليه وسلم: “الن عدلت”.
ومن لم يعدل بين ولاده و يساوي بينهم بالمعروف وبالحق والقسطاس المستقيم، فقد نكب عن
جاده الصواب، وغالط نفسه، ولم يبه بالدله، فهو غاش لولاده، وظالم في عدم التسويه بينهم
. فهو مستحق للعقوبه والعياذ بالله.
يعتبر التمييز بين البناء ذكورا و ناثا و بين الخوه عموما مثل نار مختبئه تحت
الرماد فهي احد الخطار المحدقه في المجتمع والتي يمكن ن تعود به لى عصر الجاهليه
الولى لذا تعد التربيه هي المسئول الول عن سلوك البناء في كل مراحل حياتهم
وهناك خطاء في التربيه قد ينتج عنها فراق بين البناء وفي العاده يكون هذا الفراق
والشقاق ناتجا عن الفجوه المستمره بين الباء والمهات ما يجعل البناء في حيره من مرهم

اخبر رجل كان عند رسول الله ”ص “ بمولود صابه، فتغير وجه الرجل فقال له
النبي ”ص “ ما لك؟ فقال: خير، فقال: قل قال، خرجت والمره تمخض فخبرت نها
ولدت جاريه ”ي بنت “ فقال النبي ”ص “: الرض تقلها، والسماء تظلها، والله يرزقها
وهي ريحانه تشمها.
وعنه ”ص “: من ولدت له ابنه فلم يؤدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها
ادخله الله بها الجنه.
وعنه”ص “ من كانت له ابنه فدها وحسن دبها وعلمها فحسن تعليمها فوسع عليها من
نعم الله التي عليه كانت له منعه وسترا من النار وكثيرا ما كد رسول الله
”ص “ على العدل والمساواه بين الذكر والنثى بل بين البناء جميعا وقوله ”ص “
شاهد على ذلك ذ قال:
”ن لهم عليك من الحق ن تعدل بينهم كما لك عليهم من الحق ن يبروك
“ ثم بعد ذلك ن عمل بني دم ينقطع بعد موته لا من ثلاث واحد
منها ولد صالح يدعو له فمن يدري من من ولده سيدعو له بعد موته ويذكره
في صلاته ودعائه ولده م بنته؟
عدل ومساواه
ذا العدل والمساواه هو ما يدعو ليه السلام بين البناء ذكورا وناثا. وهذه صفه من
صفات السلام في توحيد النفس وضفاء العدل في كل تصرفاتها فهو دين مساواه بين البناء
وبين الذكور والناث فلا فرق بينهم هذا هو ديننا دين محبه وتسامح وتكافل ونسانيه عظيمه
فمن ابتعد عن روح هذا الدين المتسامح الذي يساوي بين الناس ذكورا وناثا ويحث على
بناء سره متماسكه قويه باليمان والتقوى.
وهذه لمحه لجوانب من حياه النبي محمد ”ص “ حيث وصفه احد صحابه فقال ”ما
ريت حدا ارحم بالعباس من رسول الله ”ص “ ونكر النبي ”ص “ قسوه قلب
بعض الناس حيث ن الرسول قام بتقبيل الحسن بن علي فقال له احدهم يا رسول
الله ن عندي عشره من الولاد لم اقبل احدهم يوما فقال له الرسول ”ص “
”من لا يرحم لا يرحم “ وحث النبي ”ص “ على العنايه برعايه البنات والبنين
وعدم التفريق في رعايتهم.
وعليه فان المساواه يجب ن تكون دقيقه جدا في التعامل مع البناء في الطعام والملابس
وفي توزيع الكلام وفي الضحك وطريق الداء للمور الحياتيه كل هذا بقدر المكان فيجب ن
يحرص الب على ن يسعى لى تحقيق العداله في هذا الجانب وكذلك المساواه في الهدايا
وباتخاذ القرارات من خلال استشاره الجميع بدون استثناء واخذ القرارات بالغلبيه فيما يخصهم وهناك المساواه
بالمشاركه باللعب والمساواه في كلمات المحبه ويضا هناك جانب لا يمكن ن نغفل عنه وهو
جانب الصغاء والاستماع فالبناء يتفاوتون في الجره والخجل وليس كل واحد منهم يبادر بالحديث ويستثر
بذن والديه واهتمامه ومنهم من تزيد متعه الاستماع ليه ومنهم من تقل ولضبط هذا الجانب
الصعب ولتلبيه حاجه البناء لى الاستماع ليهم والاهتمام بهم والتعبير عن فكارهم لتلبيه كل ذلك
يجب تخصيص وقت للحاديث الخاصه فمن الضروري ن يشعر البناء بن هناك وقتا مخصصا لكل
منهم نحترم فيه خصوصياته.

النقاش ومعلومات اول مرة اشوفها في حياتي - مواضيع جميلة للنقاش 20160725 18

النقاش ومعلومات اول مرة اشوفها في حياتي - مواضيع جميلة للنقاش 20160725 19

 

 

 

 

 

  • موضوع جميل للنقاش
  • مواضيع جميلة للنقاش
  • مواضيع اذاعية اجتماعية
  • موضوعات رومانسيةًللنقاش
  • مواضيع يدة [ldgm []
  • مواضيع رومانسيه للنقاش
  • مواضيع رومانسية للنقاش
  • مواضيع جميله للنقاش بالانجليزي
  • مواضيع جميله
  • مواضيع جميلة للحوار
السابق
موضوع للنقاش بين الزوجين
التالي
مواضيع هامة للفيس بوك