مقالات بكالوريا 2023 مقال تحضير بكالوريا فما دة الفلسفة بعنوان هل لكل سؤال جواب بالضروره
نص السؤال : هل لكل سؤال جواب بالضرورة ؟
الجابة النموذجيه : الكيفية الجدليه
طرح المشكلة :
ماهى الحالة التي يتعذر فية الجواب عن بعض السئلة ؟ و هل هنالك سئلة تبقي من دون الجوبة ؟
محاولة حل المشكله
الطروحة ::
هو الموقف الذي يقول ن لكل سؤال جواب بالضروره
الحجج :
لن السئلة المبتذلة و المكتسبة و العملية تمتلك هذة الخصوصية ذكر المثلة ( السئلة اليومية للنسان ) ( جميع شيء يتعلمة من المدرسه) ( سئلة البيع و الشراء و ما تطلبة من ذكاء و شطاره) النسان
لكن هنالك سئلة يتعذر و يستعصى الجابة عنها لكونها تفلت منة النقد.
نقيض الطروحة :
هو الموقف الذي يقول نة ليس لكل سؤال جواب بالضروره
الحجج:
لن هنالك صنف خر من السئلة لا يجد لها المفكرين و العلماء و الفلاسفة حلا مقنعا و هذا فصنف السئلة الانفعالية ( السئلة العلمية ، السئلة الفلسفية ) التي تجعل النسان حائرا مندهشا ما م بحر من تساؤلات الحياة و الكون ،و ما تحملة من صور الخير و الشر ، و لذة و لم ، و شقاء ، و سعادة ، و مصير … و غيرها من السئلة التي تنبثق من صميم و جودنا و تعبر عنة فو ضعيات مستعصية حول مسلة الخلاق فلسفيا و حول مسلة الاستنساخ علميا و فو ضعيات متناقضة محيرة كمسلتى الحتمية المناقضة لمسلة الحرية حرجت الفكر الفلسفى طويلا .كما توجد مسائل مغلقة لم تجد لها المعرفتين ( الفلسفية ، العلمية ) كمسلة من السبق الدجاجة م البيضة ..لخ و الانغلاق الذي يحملة فطياتة جميع من مفهوم الديمقراطية و اللاديمقراطية هذة كلها مسائل لا تزال من دون جواب رغم ما حققة العلم من تطور و ما كسبة من تقنيات و وسائل ضخمة و دقائق .. و مهما بلغت الفلسفة من جابات جمة حول مباحثها .
النقد :
لكن ذلك لا يعنى ن السؤال يخلوا من جواب فلقد استطاع النسان ن يجيب علي الكثير من السئلة لقد كان يخشي الرعد و الفيضان و النار و اليوم لم يصبحوا لا ظواهر .
التركيب :
من اثناء ذلك التناقض بين الطروحتين ؛ نجد نة ممكن حصر السئلة فصنفين فمنها بسيطة الجواب و سهلة ، ى معروفة لدي العامة من الناس فمثلا نا كطالب كنت عاميا من قبل خلط بين السئلة ؛ لكنى تعلمت ننى كنت عرف نوع و احد منها و تعامل معها فحياتى اليومية و العملية ، كما ننى تعرفت علي طبيعة السئلة المستعصية التي يستحيل الوصول بها لي جواب كاف و مقنع لها ، و هذة السئلة مناط اهتمام الفلاسفة فيها ، لذا يقول كارل ياسبرس : ” تكمن قيمة الفلسفة من اثناء طرح تساؤلاتها و ليس فالجابة عنها ” .
حل المشكلة :
نستطيع القول فالخير ، ن لكل سؤال جواب ، لكن هنالك حالات يعسر بها جواب ، و يعلق بين الثبات و النفى عندئذ نقول : ” ن السؤال ينتظر جوابا ، بعد ن حدث نوعا من الحراج النفسى و العقلى معا ، و قد من باب فضول الفلاسفة و العلماء الاهتمام بالسؤال كثر من جوابة ؛ قديما لي يومنا ذلك ، نظرا لما يصنع من حيوية و استمرارية فالبحث عن الحقيقة التي لا تنهى التساؤلات بها .
- مواضيع بكالوريا 2018
- هل لكل سؤال جواب بالضرورة
- المواضيع المتوقعة في بكالوريا 2019
- حل مواضيع بكالوريا 2018