من حلف بالله فصدقوه

من حلف بالله فصدقوه

من حلف بالله فيصدق كلمة قالها عمر بن الخطاب رضى الله عنه

صورة1

 



عن ابن عمر رضى الله عنة ن رسول الله صلى الله علية و سلم قال :”لا تحلفوا ببائكم ، من حلف بالله فليصدق ، و من حلف له بالله فليرض ، و من لم يرض فليس من الله”. رواة ابن ما جة بسند حسن، و عدم الحلف بغير الله من صول التوحيد ، لن تعظيم غير الله يعتبر شرك ، و التعظيم يتى من التعظيم بالحلف و العبادة و الدعاء، و قولة “ومن حلف له بالله فليرض و من لم يرض فليس من الله” ذلك دليل علي و جوب تصديق المسلم ذا حلف و ذا حلف له من خية المسلم ، و واجب يضا حسن الظن ما دام الحلف بالله.

وعن قتيبة ان يهوديا تي للنبى صلي الله علية و سلم فقال: نكم تشركون ، تقولون : ما شاء الله و شئت ، و تقولون : و الكعبة ، فمرهم النبى صلي الله علية و سلم ذا رادوا ان يحلفوا ن يقولوا : و رب الكعبة ، و ن يقولوا : ما شاء الله بعدها شئت . رواة النسائي و صححه، و عن ابن عباس :”ن رجلا قال للنبى صلي الله علية و سلم : ما شاء الله و شئت ، فقال : جعلتنى للة ندا؟، ما شاء الله و حده”. رواة النسائي .

ونهى رسول الله عن الحلف بالكعبة رغم ما عظمها الله بة من جعلها ركنا علي من استطاع و شرع التوجة نوحها من جميع اصقاع الرض و خصها بالفضل و جابة الدعاء عندها ، و رغم هذا المشروع هو الطواف فيها ، و الصلاة ليها ، لا الحلف فيها لما يعد هذا من الشرك فعبادة الله الواحد، و يقول صلي الله علية و سلم :”من حلف علي يمين هو بها كاذب يقتطع فيها ما ل المسلم بغير حق فالله علية غضبان” ، و فلفظ خر:” فقد و جب الله علية النار و حرم علية الجنه”. و المقصود هنا ن الحلف بالله غير جائز و حرام ، ذا كان القسم يضر بحد المسلمين فهو من الكبائر .

وكان النبى صلي الله علية و سلم يرخص الكذب فثلاثة مور فقط : الصلاح بين الناس ، و الحرب ، و حديث الرجل لمرتة و المرة لزوجها .ما غير هذا فلا.

صورة2

 



صورة3

 



 

 

  • وجوب تصديق من حلف باالله؟


من حلف بالله فصدقوه