من النبياء الذين و رد ذكرهم فسورة الكهف
اليوم هقدم فوازير اسلامية رائعة و هي مين من الانبياء و رد ذكرهم فسورة الكهف
تقع قصة اهل الكهف فسورة الكهف فالايات اليات من 9-26. قال الله تعالى: م حسبت ن صحاب الكهف و الرقيم كانوا من ياتنا عجبا (9) ذ و ي الفتية لي الكهف فقالوا ربنا تنا من لدنك رحمة و هيئ لنا من مرنا رشدا (10) فضربنا علي ذانهم فالكهف سنين عددا (11) بعدها بعثناهم لنعلم ى الحزبين حصي لما لبثوا مدا (12) نحن نقص عليك نبهم بالحق نهم فتية منوا بربهم و زدناهم هدي (13) و ربطنا علي قلوبهم ذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات و الرض لن ندعو من دونة لها لقد قلنا ذا شططا (14) هؤلاء قومنا اتخذوا من دونة لهة لولا يتون عليهم بسلطان بين فمن ظلم ممن افتري علي الله كذبا (15) و ذ اعتزلتموهم و ما يعبدون لا الله فووا لي الكهف ينشر لكم ربكم من رحمتة و يهيئ لكم من مركم مرفقا (16) و تري الشمس ذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين و ذا غربت تقرضهم ذات الشمال و هم ففجوة منة هذا من يات الله من يهد الله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له و ليا مرشدا (17) و تحسبهم يقاظا و هم رقود و نقلبهم ذات اليمين و ذات الشمال و كلبهم باسط ذراعية بالوصيد لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا و لملئت منهم رعبا (18) و ايضا بعثناهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوما و بعض يوم قالوا ربكم علم بما لبثتم فابعثوا حدكم بورقكم هذة لي المدينة فلينظر يها زكي طعاما فليتكم برزق منة و ليتلطف و لا يشعرن بكم حدا (19) نهم ن يخرجوا عليكم يرجموكم و يعيدوكم فملتهم و لن تفلحوا ذا بدا (20) و ايضا عثرنا عليهم ليعلموا ن و عد الله حق و ن الساعة لا ريب بها ذ يتنازعون بينهم مرهم فقالوا ابنوا عليهم بنيانا ربهم علم بهم قال الذين غلبوا علي مرهم لنتخذن عليهم